Search Khaleej Dailies

Wednesday, June 22, 2011

"إيه أو إل" و"آي بي جي ميديا لاب" تطلقان بحثاً رائداً حول تطور العلامات التجارية الرقمية



كان، فرنسا - يوم الأَرْبعاء 22 يونيه 2011 [ME NewsWire]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم كل من شركة "إيه أو إل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: AOL) و"آي بي جي ميديا لاب"، خلال فعاليات مهرجان "كان ليون" الدولي للإعلان، عن نتائج دراسة جديدة حول فعالية الوحدات الإعلانية "آي إيه بي بورتريه" مقارنة بالإعلانات التقليدية. ودعمت النتائج الأولية لهذه الدراسة الفرضية القائلة بأن "آي إيه بي بورتريه"، والتي تمت الموافقة عليها مؤخراً، تمثل تطوراً للعلامات التجارية الرقمية من حيث المشاركة والاهتمام والتواصل العاطفي والنفوذ. وركزت الدراسة التي استمرت لمدة ستة أسابيع على كيفية تأثير عرض الإعلان على المستهلكين في عالم رقمي تملؤه رسائل التسويق. ويقدم النهج الجديد لعرض الإعلانات والممثل في الوحدة الإعلانية "آي إيه بي بورتريه" مرحلة جديدة تماماً من التأثير على كل مستوى من مستويات الشراء المركّز مقارنة بوحدات الإعلانات التقليدية.

وقال جيف ليفيك، رئيس"إيه أو إل أدفرتايزينج": "في الوقت الذي أثبتت فيه بياناتنا الداخلية صحة ما كنا نعرفه سابقاً من أن الإعلانات الأكبر والأكثر تفاعلية وتكاملاً والأجمل بصرياً لها أثر أكثر جاذبية على المستهلكين، فإن هذه البيانات البحثية التي توصلنا إليها هي أكثر تقدماً، حيث تثبت هذه النتائج أن الوحدة الإعلانية قد تكون أكثر وحدات إعلان العلامة التجارية فعالية على شبكة الانترنت، فقد ارتفعت جميع مقاييس التفاعل والاهتمام البصري والاستجابة الانفعالية والمقاييس الإعلانية الشاملة والفاعلة عند مشاهدة المستهلكين لـ ’آي إيه بي بورتريه‘ التي أوجدت رابطاً عاطفياً بين العلامات التجارية والمستهلكين".

واستخدمت دراسة "إيه أو إل/آي بي جي" الأدوات التحليلية المبتكرة بما في ذلك تتبع العين بهدف قياس التفاعل البصري مع الإعلان، وتحليل تعبير الوجه لتسجيل التعابير الجزئية على اعتبارها مؤشراً للمشاركة، والأساور البيومترية لجمع البيانات عن درجة حرارة الجلد والتغيرات التي تطرأ عليها حيث تقوم بقياس مستويات الإثارة لدى المستخدم عندما يتلقى الرسائل الإبداعية. كما أن هذه الدراسة - التي تعتبر الأولى من نوعها والتي تجمع ما بين ترميز الوجه وردود الفعل البيومترية وثم تستخدم تتبع العين لمزامنة البيانات مع النقطة المحددة على الشاشة التي تركز عليها العين – قامت بمقارنة الأشكال الجديدة للمتابعة مع الأشكال التقليدية للإعلانات عبر حملة إعلامية مباشرة واستبيان حول العلامة التجارية من خلال منطق ديناميكي. وركزت الدراسة على فعالية عرض الإعلانات ورسائل العلامة التجارية لثلاثة من عملاء "آي بي جي" من قطاعات صناعية مختلفة جداً وهم: "دودج" و"فيريزون" و"زابوس".

وقال بريان موناهان، نائب الرئيس التنفيذي والشريك الإداري، في "آي بي جي ميديا لاب": "يتعرض المستخدمون اليوميون لرسائل تسويقية مضاعفة مما كان يتعرض له آباؤنا. والسؤال هنا هو كيفية تحقيق التميز وخلق تجربة تفاعلية للعلامة التجارية قادرة على اختراق الضوضاء والتواصل مع المستهلكين. ويعتبر هذا التحليل الأكثر صرامة وكثافة لكل ’بكسل‘ من سابقيه من الإعلانات على الإنترنت. ويُظهر البحث أن المقاييس الحالية لا تظهر فعالية صيغ جديدة مثل ’آي إيه بي بورتريه‘، وأن المعايير الصناعية الجديدة هنا هي ضرورية لقياس مدى نجاح الحملة بشكل أفضل".

النتائج

وتُظهر النتائج تفوق "آي إيه بي بورتريه" بقوة على الخيارات أخرى في السوق (300x250، و300x600)فيما يتعلق بالمقاييس الكمية والنوعية على حد سواء. إلا أنه يظهر أيضا أن هذه المقاييس الجديدة لتتبع العين والمقاييس الحيوية تؤكد على خلق تجارب أفضل للعملاء وعلى ابتكار أفضل وعلى معدلات أعلى من التواصل ونية للشراء لدى الجمهور.

وكما كان متوقعاً ومقارنةً بالوحدة التقليدية 300x250، فإن "آي إيه بي بورتريه" تتفوق عليها بشكل كبير وملحوظ، حيث تجذب هذه الوحدة الإعلانية انتباه المشاهدين بمرتين أسرع من الوحدة التقليدية، كما تابعها المشاهدون أربع مرات أكثر، وأربع مرات أطول من تلك التقليدية.

ومع ذلك، فقد ذهب الحجم إلى أبعد بكثير من ذلك، فعند استخدام وحدة 300x600في الاختبار، فقد وصل أداء الإعلان إلى حدود أبعد:

· فقد جذبت وحدات "بورتريه" الانتباه 35 في المائة أسرع من الوحدات المنافسة، وكان معدل التركيز أكثر بـ 81 في المائة، كما ازداد وقت التثبيت بنحو 95 في المائة.

· أظهرت وحدات قياس الوسائط الحية ارتفاعاً في معدلات التفاعل ما بين 4.5 مرة إلى سبع مرات.

· ارتفع التأثيربشكل كبير:

1- ارتفعت نسبة المستخدمين الذين أشاروا بأنهم سينصحون الأصدقاء/الأسرة باستخدام العلامة التجارية أو المنتج إلى 46 في المائة.

2- ارتفعت نسبة المستخدمين الذين أشاروا إلى أنهم سيزورون موقع العلامة التجارية/صفحة المعجبين على موقع "فايس بوك" إلى نحو 49 في المائة.

· ارتفعت نية الشراء بنسبة 263 في المائة.

· أظهر تحليل الوجه أن "بورتريه" قامت بتخفيض المشاعر السلبية بنحو 40 في المائة، مع معدلات إحباط أقل، ونسبة عبوس أقل.

· أدى المحتوى المناسب إلى تثبيت النظر، حيث دفع المحتوى المناسب المستخدمين إلى مشاهدة وحدة "بورتريه" بنسبة 35 في المائة أسرع وبفترة أطول بـ30 في المائة.

بالإضافة إلى ذلك، فقد أظهرت النتائج أيضاً أن جزءاً من نجاح وحدة "آي إيه بي بورتريه"يعود ببساطة إلى قدرتها على التميز وتجاوز "المنطقة العمياء" في أشرطة الإعلانات على الصفحات الإلكترونية والتي لا يرى فيها المستخدمون الإعلانات. وأظهر الجزء من هذه الدراسة والمتعلق بتعقب العين هذا الأمر بصورة واضحة، حيث بلغ معدل تثبيت العين على "آي إيه بي بروتريه" مستويات منافسة للمحتوى ذاته.

العملاء

لقد سُرّالعملاء المشاركون في الدراسة بالنتائج التي حصلوا عليها، وأعربوا عن حماسهم للمشاركة في تطوير هذا القطاع.

وقالت سوزان تومسون، رئيسة قسم الإعلام في مجموعة "كرايسلر" محدودة المسؤولية: "نحن في مجموعة ’كرايسلر‘ نبحث باستمرار عن أساليب لإشراك عملائنا بطريقة فريدة من نوعها ومثيرة للاهتمام يمكنها أن تشكل تحدياً في المجال الرقمي الذي يتم فيه إغداق العملاء بفيض من المعلومات. وتسمح المعلومات التي تم جمعها من دراسة ’إيه او إل/آي بي جي‘ لفريق الوسائط الذي لدينا من فهم كيفية التفاعل مع عملائنا بشكل أفضل وبطرق تجذب اهتمامهم بسرعة وتقدم لهم المعلومات الأساسية التي يرغبون بها حول منتجاتنا".

من جانبها توضح ميشيل توماس، مديرة التسويق التجاري في "زابوس"، Zappos.com: "لقد أثارت النتائج العميقة التي توصلت إليها دراسة ’إيه أو إل/آي بي جي‘ إعجابنا، ومع علمنا بأنه لا يتم دائماً تصميم كافة الإعلانات بصورة متساوية، إلا أن هذه الدراسة زودتنا بمعلومات كنا نحتاجها لتصميم إعلانات أكثر فعالية للعلامات التجارية في المستقبل. وتسمح لنا هذه الوحدة الإعلانية بشكل خاص برواية قصة، فضلاً عن خلق فرصة للعملاء للتعامل مع علامتنا التجارية بالطريقة التي تناسبهم سواء كانت فيديو أو صفحات اجتماعية أومعلومات عن المنتج. وأكثر من ذلك، فإن هذه الوحدة تسمح لنا بكسب آراء المستهلكين حول ما يتردد في الرسائل الإعلانية بحيث تبقى رسائلنا قائمة على مبدأ ’القابل للتطبيق في مواجهة المنقرض‘".

وبالطبع فإن الإبداع يلعب دوراً رئيسياً في النجاح النهائي للوحدة الإعلانية، وتسمح مرونة هذه الوحدة للعملاء بتحقيق أهداف متعددة.

من جانبه قال أليخاندرو مندوزا، المدير الإبداعي المشترك في "سابينت نيترو": "في هذه الحقبة الرقمية التي نعيشها، لم يعد الأمر يتعلق بمجرد ’الفكرة الجيدة‘، بل أصبح الأمر هو كيف يمكننا أن نخلق خبرات تجارية أكثر إثارة وجذباً ووضوحاً مع العملاء الذين يساهمون في نتائج الأعمال الفعلية. إنه لأمر مثير أن نمتلك طرقاً أكثر إقناعاً لسرد قصص العلامة التجارية عبر شبكة الإنترنت، ومع الوحدةالإعلانية المتعددة الأوجه ’آي إيه بي بورتريه‘ فنحن لا نملك مساحة أكبر للفت الانتباه إلى سمات المنتج الفريد ورسائل العلامة التجارية فحسب، بل نمتلك أيضاً وسيلة للقيام بذلك في سياق أكثر ديناميكية وجاذبية لتوفير تواصل أقوى مع العلامة التجارية".

وتجدر الإشارة إلى أن ميندوزا كان أحد المبدعين الذين عملوا على الوحدة الإعلانية "آي إيه بي بورتريه" لشركة "دودج" في هذه الدراسة البحثية.

وفي السياق نفسه قال تيم ماكاتي، مدير الأبحاث في "آي بي جي ميديا لاب": "توفر ’آي إيه بي بورتريه‘مادة متفوقة لجذب الانتباه وإثارة نوع من التفاعل يتفوق على الوحدات التقليدية. ولكن وفي نهاية المطاف فإن الأمر يعود إلى المعلن نفسه ليقوم بتنفيذ تصميم قادر على جني الفوائد الأكبر من هذه المادة".

لمحة عن "آي بي جي ميديا لاب"

في مركز شبكة "ميديا براند" التابعة لشركة "إنترببليك جروب"، يساعد "آي بي جي ميديا لاب" العملاء والوكالات على تنفيذ الابتكارات. ويساعد هذا المختبر عبر خلق فرص المسوقين لتحديد وصياغة واختبار مناهج جديدة، في الحد من مخاطر تنفيذ عملية خارج منهجية الحملة المعتادة.ويوظف المختبر التفكير الخلاق ومجموعة من أدوات البحث الخاصة به بهدف فهم كيفية تأثير وسائل الإعلام الناشئة على قرارات الشراء. كما يوفر "آي بي جي" للعملاء كل من التوجيه العملي والرؤية حول الوسائط الرقمية، ويقدم لهم نتائج قابلة للتقييم. ويقوم إطار منتجاتنا حول ثلاث ركائز أساسية: هي فرص التشخيص، وتحديد الأولويات، والنشر.

www.ipglab.com

لمحة عن "إيه أو إل"

شركة "إيه أو إل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: AOL) هي شركة وسائط إعلامية عالمية رائدة تضم مجموعة من الماركات والمنتجات التي تخدم المستهلكين والمعلنين والناشرين في جميع أنحاء العالم. وتمثل "إيه أو إل هافينجتون بوست ميديا" المصدر الرئيسي للأخبار والرأي والمجتمع والترفيه والمعلومات الرقمية التي تضم مجموعة واسعة من المواقع، بما فيها: AOL.com، وThe Huffington Post، وTechCrunch، وMoviefone، وEngadget، وPatch، وAOL Music، وStyleList، وMapQuest. ويضم فريق "إيه أو إل أدفرتايزينج.كوم" كلاً من:Advertising.com، وADTECH، و"فيديو"، بما في ذلك AOL Video، وgoviral، و5min Media، و"كونتنت سولوشنز"، وSponsored Listings، ويخدّم محتوى مدمج وسوق الإعلان على نطاق واسع من خلال الفيديو والإعلانات التجارية والمحتوى وخدمة الإعلانات. وتركز "إيه أو إل" على إشراكالمستهلكين وتقديم خدمات وحلول الإعلان على شبكة الانترنت على كل من المواقع الإعلامية لـ "إيه أو إل هافينجتون بوست ميديا جروب" ومواقع الأطراف الثالثة، بالإضافة إلى خدمة منصات المستهلك بما في ذلك AOL MailوAIMوabout.meوخبرات الجوال. وتدير "إيه أو إل" أيضا واحدة من أكبر خدمات اشتراك الوصول إلى الإنترنت في الولايات المتحدة، التي هي بمثابة قناة أخرى لتقديم العروض للمستهلكين.

يمكنكم الاطلاع على معرض الصور والوسائط المتعددة على الرابط الإلكتروني التالي:

http://www.businesswire.com/cgi-bin/mmg.cgi?eid=6767353&lang=en

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts

"يو إم"

جوبيناروك

هاتف: 4719-883-212

البريد الإلكتروني: Joe.benarroch@umww.com

"إيه أو إل"

كارولين كامبل

هاتف: 7970-444-404

البريد الإلكتروني: c.campbell@teamaol.com


Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/3771/ar

No comments:

Post a Comment