هايلاند هايتس، كنتاكي - يوم الأَرْبعاء 9 فبراير 2011 [ME NewsWire]
(بزنس واير) – أعلنت اليوم شركة جنرال كيبل (رمزها في بورصة نيويورك BGC)، وهي إحدى أكثر الشركات الصناعية العالمية تنوعاً في أعمالها، عن نتائجها المالية للربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2010. وقد بلغت الإيرادات المخففة للسهم الواحد في الربع المذكورة 0.66 دولار أمريكي. وتشمل تلك النتائج 0.09 دولار أمريكي للسهم الواحد من نفقات فائدة الديون غير القابلة للتحويل إلى نقد. وقبل حساب تأثير هذا البند فقد بلغت الإيرادات المعدّلة غير المتوافقة مع المعايير المحاسبية المقبولة عالمياً في الربع الرابع 0.75 دولار أمريكي للسهم الواحد.
حقائق أساسية:
- بلغت الإيرادات المعلنة والإيرادات المعدّلة للسهم الواحد 1.36 مليار دولار أمريكي و 0.75 دولار أمريكي على الترتيب، حيث تجاوزت كلاهما توقعات الإدارة.
- ارتفع صافي الدخل التشغيلي للربع الرابع 2010 بواقع 50% أو 21.1 مليون دولار أمريكي ليصل إلى 63.2 مليون دولار، مقارنة مع 42.1 مليون دولار في الربع الثالث 2010.
- يعتبر الربع الثالث على التوالي من حيث التحسن المستمر في حجم مبيعات المعادن حيث ارتفعت بنسبة 6.3 بالمائة في الربع الرابع بسبب طلب فاق التوقعات في أوروبا إلى جانب الطلب المتين على منتجات التنقل في الولايات المتحدة والبرازيل.
- بلغ حجم مبيعات المعادن المباعة لمنتجات التنقل في الولايات المتحدة الأمريكية رقماً قياسياً فصلياً.
- أتمت الشركة صفقة استثمارات مباشرة في شركة باكستان للكوابل مما عزز من رقعة تواجد الشركة جغرافياً وزاد فرصها في الأسواق الناشئة.
- زيادة مصالح الملكية في شركتها التابعة في زامبيا، زاميفا
- حصلت مرافق الشركة في فرانكلين، ماساشوسيتس على جائزة أفضل معمل للعام 2010 من قبل Industry Week
نتائج الربع الرابع
بلغ صافي مبيعات الربع الأخير من العام 1.357.8 مليون دولار أمريكي، أي ما يمثل ارتفاعاً بواقع 87.4 مليون دولار أو 6.9% مقارنة مع الربع الرابع من العام 2009 على أساس معدل. وقبل تأثير التغييرات في سعر صرف العملات الأجنبية البالغ 46 مليون دولار أمريكي فقد ارتفع صافي المبيعات المعدّل للمعادن بنسبة 10.5% في الربع الرابع 2010 مقارنة مع الفترة ذاتها عام 2009. وارتفع حجم المبيعات للمعادن بواقع 12.8% في الربع الرابع 2010 مقارنة مع الربع الرابع 2009، بينما ارتفع عن الربع الثالث من العام ذاته بواقع 6.3%.
أما الدخل التشغيلي في الربع الأخير من العام 2010 فقد ارتفع بنسبة 50% أو بواقع 21.1 مليون دولار ليصل إلى 63.2 مليون دولار أمريكي مقارنة مع 42.1 مليون دولار في الربع الثالث 2010. وتعزى الزيادة في الدخل التشغيلي بشكل أساسي إلى أثر تحسن المبيعات العالمية وجهود تقليل التكلفة التي تمت عبر العامين الماضيين، إلى جانب تحقيق إنجازات في المشاريع خلال الربع الرابع ارتبطت بأعمالنا في مجال كوابل الطاقة البحرية. أما الارتفاع السريع والخطي نسبياً والبالغ 0.78 للباوند الواحد في تكاليف النحاس في الربع الرابع 2010 فقد انخفض بفعل انخفاض معدل تكلفة المخزون من خلال تكلفة المبيعات ضمن الأساليب المحاسبية لمعدل التكلفة. وبقي التسعير الفعلي الصافي للقيمة المضافة ضعيفاً رغم وجود علامات على المزيد من الاستقرار في بعض الأسواق. وبلغ الهامش التشغيلي 4.7% في الربع الرابع 2010 مما يمثل ارتفاعاً بواقع 120 نقطة أساسية من الهامش التشغيلي البالغ 3.5% للربع الثالث 2010.
و تعليقاً على النتائج يقول السيد جورج ب. كيني، الرئيس التنفيذي ورئيس شركة جنرال كيبل: "أدى الطلب المتين للغاية على كوابل النقل في الولايات المتحدة والبرازيل، إلى جانب نمو أعمالنا في المكسيك، إلى معادلة الانخفاض الموسمي المعتاد في حجم المبيعات في مجالات المنتجات الأخرى في أمريكا الشمالية وبقية دول العالم. ففي أوروبا شهدت الشركة طلباً أعلى من المتوقع في غالبية قطاعات أعمالها، وحققت إنجازات ملموسة في مشاريعها المرتبطة بأعمالنا للكوابل البحرية. ونتوقع أن تبقى أعمالنا ذات الطبيعة المرتبطة بالمشاريع متسمة بالتطاير من حيث الإيرادات والمكاسب. وفيما نرحب بالنتائج القوية في الربع الرابع في مجال النقل والأعمال المرتبطة بالمشاريع، فإن الأسواق النهائية والطلب الإجمالي بدأ للتو بالتحسن في العديد من المواقع. ونتيجة لذلك فإننا لا نزال نعتقد بأن معدلات الاستفادة من الطاقة الإنتاجية وسعر القيمة لا تزال، رغم تحسنها، تحتاج إلى قطع شوط طويل. كما أن أسعار المعادن المتطاير جعلت من التنبؤ بالطلب، وخاصة في قنواتنا للتوزيع، أمراً بالغ التعقيد."
وفي بقية دول العالم ارتفع حجم مبيعات المعادن بالباوند بنسبة 17.2% في الربع الأخير من العام 2010 مقارنة مع الفترة ذاتها من العام 2009، كما ارتفعت بنسبة 1.6% عن الربع الثالث 2010. وتعكس تلك الزيادة المستمرة في حجم مبيعات المعادن بالباوند أثر مبيعات منتجات النقل في البرازيل وارتفاع الإنفاق على البنية التحتية الكهربائية في فنزويلا وتطور الأعمال في المكسيك، وهي عوامل أدت إلى إزاحة النمط الموسمي العادي في الطلب.
أما في أمريكا الشمالية فقد ارتفع حجم مبيعات المعادن بالباوند بواقع 18% في الربع الرابع 2010 بالمقارنة مع الربع الرابع 2009، كما حقق ارتفاعاً قدره 2.4% مقارنة مع الربع الثالث 2010، مما أدى إلى إزاحة إيجابية في النمط الموسمي العادي للطلب. واستفادت الشركة من إطلاق عدد من مشاريع الكوابل الهوائية لشبكة النقل مما أدى إلى ارتفاع فصلي قياسي من حيث حجم مبيعات المعادن بالباوند في فئة منتجات النقل في الربع الرابع 2010 إلى جانب طلب متين على الكوابل متوسطة الفولتية لمشاريع المحطات الأرضية لتوليد طاقة الرياح. وباستثناء منتجات النقل فقد شهدت الشركة تحسناً قدره 14.1% في الربع الرابع مقارنة مع العام السابق في مبيعات المعادن بالباوند عبر مختلف منتجاتها الأخرى في أمريكا الشمالية. وبشكل يتسق مع نمط الطلب الموسمي تاريخياً فقد انخفض حجم مبيعات تلك الأعمال، باستثناء منتجات النقل، بواقع 8.8% في الربع الرابع مقارنة مع الربع الثالث 2010.
وفي أوروبا زاد حجم مبيعات المعادن بالباوند بواقع 2.8% في الربع الأخير من العام 2010 مقارنة مع الربع ذاته عام 2009، بينما شهد ارتفاعاً قدره 18% مقارنة مع الربع الثالث 2010. وقد مثل الربع الثالث من العام 2010 انخفاضاً فصلياً من حيث حجم المبيعات خلال السنوات الخمس الأخيرة. ويعزى الارتفاع المستمر في حجم مبيعات المعادن بالباوند بشكل أساسي إلى الطلب على منتجات الشركة ذات الفولتية المتوسطة والمنخفضة في فرنسا وتزويد الكوابل البرية المتخصصة المصنّعة في ألمانيا، كما ساهم تحقيق إنجازات في مشاريع الشركة في مجال كوابل الطاقة البحرية بالتحسن بشكل ضئيل.
وبلغ الدخل من مصادر أخرى في الربع الرابع 2010 ما قيمته 3.7 مليون دولار أمريكي، ويعزى ذلك إلى متانة العملات الأجنبية المختلفة بالنسبة إلى الدولار الأمريكي. وفي فنزويلا ألغت الحكومة نظام العملات المؤلف من مستويين في الربع الرابع 2010 مما لم يكن له أثر على النتائج المالية للشركة في تلك الفترة.
السيولة:
بلغ صافي الديون 526.8 مليون دولار أمريكي في نهاية الربع الرابع 2010 مما يمثل انخفاضاً قدره 82.9 مليون دولار عن نهاية الربع الثالث 2010. ويعتبر انخفاض صافي الدين نتيجة لارتفاع الإيرادات والتخفيض المنتظر في رأس المال العامل بسبب التوجهات الموسمية المعتادة، مما عمل على إزاحة أثر ارتفاع تكلفة المعادن على رأس المال العامل. وتواصل الشركة الاحتفاظ بقدر كافٍ من السيولة لتمويل العمليات، مما قد يشمل زيادة متطلبات رأس المال العامل نتيجة لارتفاع تكلفة المواد الخام والنمو الداخلي واستمرار فرص تعزيز المنتجات والتوسع الجغرافي.
توزيعات الأرباح للأسهم المفضّلة
بموجب أحكام الأسهم المفضلة القابلة للتحويل والاسترداد من المجموعة أ في الشركة، والتي تبغ نسبتها 5.75%، أعلن مجلس الإدارة عن توزيعات الأرباح الفصلية للأسهم المفضلة والبالغة حوالي 0.72 دولار أمريكي للسهم الواحد. يستحق دفع الأرباح في 24 فبراير 2011 للمساهمين من حملة الأسهم المفضلة المسجلين بحلول نهاية يوم 31 يناير 2011. وتتوقع الشركة ان تبلغ دفعة توزيعات الأرباح الفصلية أقل من 0.1 مليون دولار أمريكي.
يرجى الضغط هنا لعرض النشرة الصحافية الكاملة
Contacts
شركة جنرال كيبل كوربوريشن
لين تكستر
859-572-8684
مدير علاقات المستثمرين
No comments:
Post a Comment