في
ظل تفشي فيروس كورونا، توسع "إيفربريدج" ريادتها العالمية في مجال تنبيه
السكان لتصل إلى جميع المناطق الرئيسية في العالم، وذلك من خلال عقود على
نطاق البلد والولاية في كل من أوروبا وآسيا وأوقيانوسيا والشرق الأوسط
وأفريقيا وأمريكا الشمالية والجنوبية
بورلينغتون، ماساتشوستس-الثلاثاء 21 يوليو 2020 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: EVBG) الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة ("سي إي إم") وحلول الإنذار العام على مستوى البلاد، عن عميلين جديدين لنظام الإنذار الوطني الذي سيتم تشغيله من قبل منصة "إيفربريدج" للإنذار العام - الأول في منطقة الشرق الأوسط والآخر في أفريقيا. ويتوقع نشر المشروعين بالكامل في النصف الثاني من عام 2020، وقد تتوفر تفاصيل إضافية عنهما بعد انتهاء جميع عمليات التنفيذ. ومن خلال إضافة هذين البلدين الجديدين، توسع "إيفربريدج"، منصة الإنذار العام خاصتها لتصل إلى كل منطقة كبرى في العالم.
هذا وتقوم المزيد من الحكومات المحلية والإقليمية والوطنية حول العالم بنشر منصة "إيفربريدج" أكثر من أي حل آخر، ما يمنح فرصة الوصول إلى ما يزيد عن 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة. وتشكل "إيفربريدج" المزود الأول لخدمة إنذار السكان الذي يدعم خمسة من بلدان الاتحاد الأوروبي بما يتماشى مع لائحة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي تتطلب أن يكون لدى الدول الأعضاء نظام إنذار على مستوى البلاد بحلول يونيو 2022. ومع الأخبار التي صدرت اليوم، أصبحت "إيفربريدج" تدعم الآن أنظمة الإنذار على مستوى البلاد في 11 دولة عبر أنحاء أوروبا، وآسيا، وأوقيانوسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، وأمريكا الجنوبية بما في ذلك أستراليا، واليونان، وأيسلندا، وهولندا، ونيوزيلندا، والنرويج، وبيرو، وسنغافورة، والسويد. كما تدعم قدرات "إيفربريدج" لتنبيه السكان على مستوى الدولة في بعض الولايات الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أمريكا الشمالية بما في ذلك فلوريدا ونيويورك وكاليفورنيا، بالإضافة إلى أكثر من 3700 بلدية ومقاطعة ومدينة ضمن 49 من أصل 50 ولاية أمريكية، وفي جميع مقاطعات كندا، وفي جميع أنحاء أوروبا وآسيا، بما في ذلك عمليات النشر داخل عدة ولايات مكتظة بالسكان في الهند.
وقال فيرنون إيرفين، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات لدى "إيفربريدج" في هذا السياق: "يمكّن حل الإنذار العام من ’إيفربريدج‘ المؤسسات الحكومية ووكالات السلامة العامة من التواصل الفوري مع أي شخص في منطقة متضررة خلال حدث حرج، بصرف النظر عن الجنسية أو وضع الإقامة أو نوع جهاز الهاتف الجوال". وأضاف: "وبالنظر للتأثير المترتب على السلامة العامة والاقتصادات في جميع أنجاء العالم من جراء التهديد المستمر لجائحة ’كوفيد-19‘، تستطيع جميع الحكومات الوطنية والحكومات التابعة للولايات الاستفادة من منصة حديثة وقابلة للتوسع للوصول إلى جميع المواطنين في أوقات الأزمات".
وتوفر "إيفربريدج"، باعتبارها المنصة الأكثر قابلية للتوسع في القطاع، نظام الإنذار العام الوحيد الذي يجمع بين تقنيات البث الخلوي والتقنيات المتعددة القنوات القائمة على العنوان والمجموعات والموقع. وتمكن هذه المنصة الهجينة مختلف البلدان من الحماية من فيروس كورونا، ومشاركة التحديثات حول النقاط الساخنة للفيروس وأفضل الممارسات في مجال مكافحة الوباء، وتنسيق جهود المستجيبين الأوائل وموارد الرعاية الصحية، وإنشاء نظام للاتصالات ثنائية الاتجاه مع الجماعات السكانية المعرضة للخطر، كما وإدارة الاضطرابات التي تتعرض لها وسائل النقل والتعليم وغيرها من الخدمات الحرجة. بالإضافة إلى ذلك، توفر المنصة أيضاً قدرات لإدارة الحوادث الحرجة وذلك عبر مجموعة واسعة من التهديدات بما فيها الكوارث الطبيعية، والإرهاب، والهجمات الإلكترونية وغيرها من الحوادث الأمنية.
وتلقى مواطنو النرويج، على سبيل المثال، بلاغات حرجة على مستوى البلاد في وقت سابق من هذا العام خلال بداية تفشي وباء "كوفيد-19". وأرسلت مديرية الصحة النرويجية رقماً قياسياً من الرسائل بلغ 5.4 مليون رسالة إلى جميع الهواتف الجوالة في النرويج باستخدام نظام الإنذار العام من "إيفربريدج". كما أرسلت مديرية الصحة رسائل إلى جميع الهواتف غير النرويجية التي تستخدم خدمة التجوال داخل البلاد باللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والبولندية والروسية، والتي وفرت تعليمات بالغة الأهمية للمواطنين الأجانب.
ومن جهته، قال عماد مولين، الرئيس التنفيذي لشؤون التكنولوجيا لدى "إيفربريدج": "توفر ’إيفربريدج‘ نظام الإنذار العام الهجين الوحيد الذي يستفيد من سرعة وإنتاجية الشبكة الخاصة بتقنية البث الخلوي والنطاق وتحليلات حركة السكان والقدرة متعددة اللغات والاتصالات ثنائية الاتجاه للرسائل القصيرة المستندة إلى الموقع. وتتطلب الحكومات أفضل ما في الخيارين- القدرة على تسليم عدد كبير من الرسائل بسرعة كبيرة بالإضافة إلى القدرة على استهداف من يتلقى التنبيهات بدقة. وتمثل ’إيفربريدج‘ المزود الوحيد لأنظمة إنذار السكان الذي يلغي الحاجة الى مثل هذه التنازلات، كما ويوفر قدرات محسنة تكون قائمة على احتياجات حالة الاستخدام في كل بلد".
لمحة عن شركة "إيفربريدج"
تعتبر "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أية أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو تعطل سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5200 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وأرسلت منصة الشركة أكثر من 3.5 مليار رسالة في عام 2019 وتوفر القدرة على الوصول إلى أكثر من 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بما في ذلك جميع مستخدمي الهواتف الجوالة على نطاق البلاد في كل من أستراليا واليونان وأيسلندا وهولندا ونيوزيلندا وبيرو وسنغافورة والسويد، وعدد من أكبر الولايات في الهند. وتشمل تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات الخاصة بالشركة الإبلاغ الجماعي "ماس نوتيفيكيشن"، والاتصال المتعلق بالسلامة "سيفتي كونيكشن"، والإنذار في مجال تكنولوجيا المعلومات "آي تي أليرتينج"، ومركز القيادة البصرية "فيجوال كوماند سنتر"، والتحذير العام "بابليك وارنينج"، وإدارة الأزمات "كرايسيس مانجمنت"، وإشراك المجتمع "كوميونيتي إنجيجمنت"، والرسائل الآمنة "سيكيور ماسيجينج". وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل أكبر 10 مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمارية تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من أكبر 10 شركات استشارية عالمية، و8 من أكبر 10 شركات لتصنيع السيارات في العالم، وجميع الشركات الـ4 الكبرى في المحاسبة العالمية، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و7 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولها مكاتب إضافية في لانسنج، وسان فرانسيسكو، وأبو ظبي، وبكين، وبنغالور، وكولكاتا، ولندن، وميونيخ، ونيويورك، وأوسلو، وسنغافورة، وستوكهولم، وتيلبورغ. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.everbridge.com، وقراءة مدونة الشركة ومتابعة الشركة على "لينكد إن" و"تويتر" و"فيس بوك".
بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.
إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.
تتوافر الصور/الوسائط المتعددة على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/52252570/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
جهات الاتصال في شركة "إيفربريدج"
جيف يونغ
علاقات الإعلام
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116
أو
جوشوا يونغ
علاقات المستثمرين
البريد الإلكتروني: joshua.young@everbridge.com
هاتف: 7812363695
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/إيفربريدج-تعلن-عن-عمليتي-نشر-جديدتين-على-مستوى-البلاد-لنظام-الإنذار-العام-في-الشرق-الأوسط-وأفريقيا-بغية-التخفيف-من-تأثيرات-nbspكوفيد-19-وغيرها-من-الأحداث-الحرجة/ar
بورلينغتون، ماساتشوستس-الثلاثاء 21 يوليو 2020 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: EVBG) الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة ("سي إي إم") وحلول الإنذار العام على مستوى البلاد، عن عميلين جديدين لنظام الإنذار الوطني الذي سيتم تشغيله من قبل منصة "إيفربريدج" للإنذار العام - الأول في منطقة الشرق الأوسط والآخر في أفريقيا. ويتوقع نشر المشروعين بالكامل في النصف الثاني من عام 2020، وقد تتوفر تفاصيل إضافية عنهما بعد انتهاء جميع عمليات التنفيذ. ومن خلال إضافة هذين البلدين الجديدين، توسع "إيفربريدج"، منصة الإنذار العام خاصتها لتصل إلى كل منطقة كبرى في العالم.
هذا وتقوم المزيد من الحكومات المحلية والإقليمية والوطنية حول العالم بنشر منصة "إيفربريدج" أكثر من أي حل آخر، ما يمنح فرصة الوصول إلى ما يزيد عن 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة. وتشكل "إيفربريدج" المزود الأول لخدمة إنذار السكان الذي يدعم خمسة من بلدان الاتحاد الأوروبي بما يتماشى مع لائحة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي تتطلب أن يكون لدى الدول الأعضاء نظام إنذار على مستوى البلاد بحلول يونيو 2022. ومع الأخبار التي صدرت اليوم، أصبحت "إيفربريدج" تدعم الآن أنظمة الإنذار على مستوى البلاد في 11 دولة عبر أنحاء أوروبا، وآسيا، وأوقيانوسيا، والشرق الأوسط، وأفريقيا، وأمريكا الجنوبية بما في ذلك أستراليا، واليونان، وأيسلندا، وهولندا، ونيوزيلندا، والنرويج، وبيرو، وسنغافورة، والسويد. كما تدعم قدرات "إيفربريدج" لتنبيه السكان على مستوى الدولة في بعض الولايات الأكثر اكتظاظاً بالسكان في أمريكا الشمالية بما في ذلك فلوريدا ونيويورك وكاليفورنيا، بالإضافة إلى أكثر من 3700 بلدية ومقاطعة ومدينة ضمن 49 من أصل 50 ولاية أمريكية، وفي جميع مقاطعات كندا، وفي جميع أنحاء أوروبا وآسيا، بما في ذلك عمليات النشر داخل عدة ولايات مكتظة بالسكان في الهند.
وقال فيرنون إيرفين، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات لدى "إيفربريدج" في هذا السياق: "يمكّن حل الإنذار العام من ’إيفربريدج‘ المؤسسات الحكومية ووكالات السلامة العامة من التواصل الفوري مع أي شخص في منطقة متضررة خلال حدث حرج، بصرف النظر عن الجنسية أو وضع الإقامة أو نوع جهاز الهاتف الجوال". وأضاف: "وبالنظر للتأثير المترتب على السلامة العامة والاقتصادات في جميع أنجاء العالم من جراء التهديد المستمر لجائحة ’كوفيد-19‘، تستطيع جميع الحكومات الوطنية والحكومات التابعة للولايات الاستفادة من منصة حديثة وقابلة للتوسع للوصول إلى جميع المواطنين في أوقات الأزمات".
وتوفر "إيفربريدج"، باعتبارها المنصة الأكثر قابلية للتوسع في القطاع، نظام الإنذار العام الوحيد الذي يجمع بين تقنيات البث الخلوي والتقنيات المتعددة القنوات القائمة على العنوان والمجموعات والموقع. وتمكن هذه المنصة الهجينة مختلف البلدان من الحماية من فيروس كورونا، ومشاركة التحديثات حول النقاط الساخنة للفيروس وأفضل الممارسات في مجال مكافحة الوباء، وتنسيق جهود المستجيبين الأوائل وموارد الرعاية الصحية، وإنشاء نظام للاتصالات ثنائية الاتجاه مع الجماعات السكانية المعرضة للخطر، كما وإدارة الاضطرابات التي تتعرض لها وسائل النقل والتعليم وغيرها من الخدمات الحرجة. بالإضافة إلى ذلك، توفر المنصة أيضاً قدرات لإدارة الحوادث الحرجة وذلك عبر مجموعة واسعة من التهديدات بما فيها الكوارث الطبيعية، والإرهاب، والهجمات الإلكترونية وغيرها من الحوادث الأمنية.
وتلقى مواطنو النرويج، على سبيل المثال، بلاغات حرجة على مستوى البلاد في وقت سابق من هذا العام خلال بداية تفشي وباء "كوفيد-19". وأرسلت مديرية الصحة النرويجية رقماً قياسياً من الرسائل بلغ 5.4 مليون رسالة إلى جميع الهواتف الجوالة في النرويج باستخدام نظام الإنذار العام من "إيفربريدج". كما أرسلت مديرية الصحة رسائل إلى جميع الهواتف غير النرويجية التي تستخدم خدمة التجوال داخل البلاد باللغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والبولندية والروسية، والتي وفرت تعليمات بالغة الأهمية للمواطنين الأجانب.
ومن جهته، قال عماد مولين، الرئيس التنفيذي لشؤون التكنولوجيا لدى "إيفربريدج": "توفر ’إيفربريدج‘ نظام الإنذار العام الهجين الوحيد الذي يستفيد من سرعة وإنتاجية الشبكة الخاصة بتقنية البث الخلوي والنطاق وتحليلات حركة السكان والقدرة متعددة اللغات والاتصالات ثنائية الاتجاه للرسائل القصيرة المستندة إلى الموقع. وتتطلب الحكومات أفضل ما في الخيارين- القدرة على تسليم عدد كبير من الرسائل بسرعة كبيرة بالإضافة إلى القدرة على استهداف من يتلقى التنبيهات بدقة. وتمثل ’إيفربريدج‘ المزود الوحيد لأنظمة إنذار السكان الذي يلغي الحاجة الى مثل هذه التنازلات، كما ويوفر قدرات محسنة تكون قائمة على احتياجات حالة الاستخدام في كل بلد".
لمحة عن شركة "إيفربريدج"
تعتبر "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أية أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو تعطل سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5200 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وأرسلت منصة الشركة أكثر من 3.5 مليار رسالة في عام 2019 وتوفر القدرة على الوصول إلى أكثر من 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بما في ذلك جميع مستخدمي الهواتف الجوالة على نطاق البلاد في كل من أستراليا واليونان وأيسلندا وهولندا ونيوزيلندا وبيرو وسنغافورة والسويد، وعدد من أكبر الولايات في الهند. وتشمل تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات الخاصة بالشركة الإبلاغ الجماعي "ماس نوتيفيكيشن"، والاتصال المتعلق بالسلامة "سيفتي كونيكشن"، والإنذار في مجال تكنولوجيا المعلومات "آي تي أليرتينج"، ومركز القيادة البصرية "فيجوال كوماند سنتر"، والتحذير العام "بابليك وارنينج"، وإدارة الأزمات "كرايسيس مانجمنت"، وإشراك المجتمع "كوميونيتي إنجيجمنت"، والرسائل الآمنة "سيكيور ماسيجينج". وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل أكبر 10 مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمارية تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من أكبر 10 شركات استشارية عالمية، و8 من أكبر 10 شركات لتصنيع السيارات في العالم، وجميع الشركات الـ4 الكبرى في المحاسبة العالمية، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و7 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولها مكاتب إضافية في لانسنج، وسان فرانسيسكو، وأبو ظبي، وبكين، وبنغالور، وكولكاتا، ولندن، وميونيخ، ونيويورك، وأوسلو، وسنغافورة، وستوكهولم، وتيلبورغ. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.everbridge.com، وقراءة مدونة الشركة ومتابعة الشركة على "لينكد إن" و"تويتر" و"فيس بوك".
بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.
إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.
تتوافر الصور/الوسائط المتعددة على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/52252570/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
جهات الاتصال في شركة "إيفربريدج"
جيف يونغ
علاقات الإعلام
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116
أو
جوشوا يونغ
علاقات المستثمرين
البريد الإلكتروني: joshua.young@everbridge.com
هاتف: 7812363695
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/إيفربريدج-تعلن-عن-عمليتي-نشر-جديدتين-على-مستوى-البلاد-لنظام-الإنذار-العام-في-الشرق-الأوسط-وأفريقيا-بغية-التخفيف-من-تأثيرات-nbspكوفيد-19-وغيرها-من-الأحداث-الحرجة/ar
No comments:
Post a Comment