لندن - يوم الثُّلَاثاء 29 أكتوبر 2013 [ME NewsWire]
وظائف أمن المعلومات تلبي بشكل كامل احتياجات 17 بالمائة فقط من المنظمات
93 بالمائة من الشركات زادت أو حافظت على الميزانية المخصصة للأمن خلال الإثني عشر شهر الماضية- مع ذلك تبقى القيود المفروضة على الميزانية أكبر عائق في تحقيق القيمة
يجب أن تمتلك المنظمات نظرة تطلعيّة وأن تتحضر للتكنولوجيات القادمة
نقص المهارات يعيق مكافحة الهجمات الإلكترونية وخاصة في أوروبا
(بزنيس واير): وفقاً لنتائج الاستبيان الجديد الصادر عن "إي واي" اليوم، فإن وظائف أمن المعلومات لا تلبي بشكل كامل احتياجات 83 بالمائة من المنظمات، وبذلك فإن 93 بالمائة من الشركات عالمياً قد حافظت أو زادت من استثماراتها في مجال الأمن الإلكتروني لمكافحة التهديد المتنامي للهجمات الإلكترونية.
هذا ويقوم استبيان أمن المعلومات العالمي السنوي الصادر عن "إي واي" بنسخته السادسة عشرة تحت عنوان "معرّضٌ للهجوم الإلكتروني"، بتتبع مستويات الوعي والخطوات التي تتخذها الشركات في مواجهة التهديدات الإلكترونية، واستطلاع آراء أكثر من 1900 مسؤول تنفيذي أول حول العالم. ويظهر تقرير هذا العام تزايد الخروقات الأمنيةً بالرغم من استمرار الشركات في القيام باستثماراتٍ ضخمةٍ لحماية أنفسها من الهجمات الإلكترونية، حيث لم يعد السؤال عن ما إذا كانت الشركة مستهدفة بهجوم إلكتروني، بل متى سيكون هذا الهجوم.
وقد أشارت 31 بالمائة من المنظمات المشمولة بالاستبيان إلى ازدياد عدد الحوادث الأمنية لديها بنسبة لا تقل عن خمسة بالمائة خلال فترة 12 شهراً الماضية. وقد أدرك العديد منها درجة وعمق التهديد الذي يتعرضون له، ما أدى إلى "امتلاك" أمن المعلومات اليوم على أعلى المستويات في أكثر من 70 بالمائة من المنظمات التي شملها الاستبيان.
وقال باول فان كيسيل، رئيس شؤون المخاطر العالمية في "إي واي": "يظهر استيبان هذا العام سير المنظمات في الاتجاه الصحيح، لكن من الضروري القيام بالمزيد وبسرعة. وثمّة إشارات واعدة بأن المشكلة الآن تستحوذ على الاهتمام على أعلى المستويات. حيث لم يقم أي من اختصاصيّي أمن المعلومات بنقل التقارير للمدراء التنفيذيّين في عام 2012، بينما ارتفع هذا الرقم بنسبة 35 بالمائة في عام 2013".
من جهته قال كين آلان، رئيس شؤون أمن المعلومات العالمية في "إي واي": "تمثل جرائم الإنترنت أكبر تهديد على وجود الشركات اليوم. وفي الوقت الذي تزداد الميزانيات المخصصة للابتكارات الأمنية ببطئ بهدف تمكين المنظمات من توجيه المزيد من المصادر لابتكار حلول لحمايتها من المجهول -المستقبل- فإن العديد من المتخصصين في مجال أمن المعلومات لازالوا يشعرون بأن الميزانيات المخصصة لهم لا تكفي لمواجهة الخطر المتنامي لجرائم الإنترنت".
الأقسام المسؤولة عن أمن المعلومات لازالت تفتقر إلى الميزانية الكافية
بالرغم من أن نصف المنظمات التي شملها الاستبيان تخطط لزيادة ميزانياتها بنسبة خمسة بالمائة أو أكثر خلال الـ12 شهراً القادمة، فقد سجلت 65 بالمائة منها ميزانيات غير كافية وذلك لأن التحدي الأول بالنسبة لها كان بالعمل على مستوى تطلعات العمل، وترتفع هذه النسبة في الشركات التي تصل عائداتها إلى 10 ملايين دولار أمريكي أو أقل إلى 71 بالمائة.
وقد تم تخصيص 14 بالمائة من الميزانيات المخططة لفترة 12 شهراً القادمة للابتكارات الأمنية والتقنيات الناشئة. وفي الوقت الذي تصبح فيه التقنيات جزءاً أساسياً أكثر في شبكات المنظمات وثقافتها، يتوجب على المنظمات أن تدرك الطريقة التي يستخدم بها الموظفون أجهزتهم في العمل وفي حياتهم الخاصة. ويظهر هذا الأمر جلياً بشكل خاص في وسائل الإعلام الاجتماعية التي ينظر لها المشاركون بالاستبيان على أنها إحدى المجالات التي لا يطمئنون لمقدرتهم على الاستجابة لمخاطرها.
ويوضح كين قائلاً: "ينبغي أن تمتلك المنظمات نظرة أكثر تطلعية. وإذا ما كانت المنظمات تضع كامل طاقاتها لمواجهة المشاكل التقنية الحالية فكيف لها أن تحمي نفسها من التقنيات التي على وشك الظهور أو تلك التي تلوح في الأفق؟ وإذا ما كانت المنظمات لا تمتلك القدر الكافي من الثقة بعد أربع سنوات من استخدام الهواتف المحمولة في أماكن العمل، فكيف ستستطيع مواجهة التحديات في إدارة ومجابهة السحب الحاسوبية الشخصية أو المضيفة على سبيل المثال؟".
الأقسام المسؤولة عن أمن المعلومات لازالت تعاني من نقص الموارد الخبيرة
على الرغم من أن أمن المعلومات يركّز على الأولويات الصحيحة، إلا أن بعض الوظائف في العديد من الحالات لاتمتلك الموارد الخبيرة أو الوعي والدعم التنفيذييَّن اللازمين لتلبية هذه الأولويات.
وبالتحديد، تتوسع الفجوة بين العرض والطلب ما يخلق سوقاً للبائعين، حيث أشار 50 بالمائة من المشاركين في الاستبيان إلى نقص الموارد الخبيرة كعقبة تعيق خلق القيمة. كما أشار 20 بالمائة فقط من المشاركين في الاستبيان السابق إلى وجود نقص في الوعي والدعم التنفيذييّن، الأمر الذي يعتبره 31 بالمائة اليوم إحدى المشاكل التي يواجهونها.
ويضيف كين: "يمثّل نقص المهارات المتمرسة مشكلة عالمية. وتظهر هذه المشكلة بشدة في أوروبا حيث تتنافس الحكومات والشركات بقوة لتوظيف ألمع المهارات في فرق عملهم وذلك باختيارهم من مجموعة صغيرة جداً. وكنتيجة لذلك تشير العديد من المنظمات إلى عدم امتلاكها للموارد المتمرسة لدعم احتياجاتها على الرغم من شعورهم بتركيز اهتماماتهم في الاتجاه الصحيح".
وختم باول بنظرة تطلعيَّة حيث قال: "يجب أن تكون طريقة تفكير المنظمات أكثر استباقيةً وذلك بدعم من أعلى الجهات في تلك المنظمات. كما ينبغي التركيز أكثر على تحسين وعي الموظفين وزيادة الميزانيات وتكريس المزيد من الموارد لابتكار الحلول الأمنية. ستستمر سرعة التطور التكنولوجي بالزيادة وسيترافق ذلك مع زيادة في المخاطر الإلكترونية، وسيمتلك المهاجمون الإلكترونيون الأسبقية في حال عدم التفكير بتلك المخاطر إلا بعد ظهورها، ما يعرض وجود المنظمات إلى الخطر".
للمزيد من المعلومات ولتحميل تقرير عام 2013، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ey.com/GISS.
-انتهى-
لمحة عن شركة "إي واي":
تعد "إي واي" شركةً عالميةً رائدةً في مجال خدمات التأمين والضرائب والصفقات والاستشارات. وتساعد الرؤى والخدمات عالية الجودة التي نقدمها على ترسيخ الثقة في أسواق رأس المال وفي الاقتصادات في جميع أنحاء العالم. كما نعمل على تطوير القادة المتميزين الذين يتعاونون في فريق واحد من أجل الوفاء بوعودنا لجميع أصحاب المصلحة لدينا. ومن خلال القيام بذلك، نؤدي دوراً حاسماً في بناء عالم أفضل للعمل لصالح الناس وعملائنا ومجتمعاتنا.
وتشير "إي واي" إلى المنظمة العالمية وقد يشير إلى واحدة أو أكثر من الشركات الأعضاء في "إرنست آند يونغ العالمية المحدودة"، والتي تعتبر كل منها كياناً شرعياً مستقلاً. لا تقدم "إرنست آند يونغ العالمية المحدودة"، التي هي شركة بريطانية محدودة بضمان، خدمات للعملاء. لمزيد من المعلومات حول منظمتنا، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي ey.com.
وقد صدر هذا البيان الصحفي من قبل "إي واي جي إم" المحدودة، وهي عضو في منظمة "إي واي" العالمية والتي أيضاً لا تقدم أية خدمات للعملاء.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شؤون العلاقات الإعلامية العالمية في "إي واي"
آن بورتون
4402079800552+
البريد الالكتروني: Ann.Burton@uk.ey.com
وظائف أمن المعلومات تلبي بشكل كامل احتياجات 17 بالمائة فقط من المنظمات
93 بالمائة من الشركات زادت أو حافظت على الميزانية المخصصة للأمن خلال الإثني عشر شهر الماضية- مع ذلك تبقى القيود المفروضة على الميزانية أكبر عائق في تحقيق القيمة
يجب أن تمتلك المنظمات نظرة تطلعيّة وأن تتحضر للتكنولوجيات القادمة
نقص المهارات يعيق مكافحة الهجمات الإلكترونية وخاصة في أوروبا
(بزنيس واير): وفقاً لنتائج الاستبيان الجديد الصادر عن "إي واي" اليوم، فإن وظائف أمن المعلومات لا تلبي بشكل كامل احتياجات 83 بالمائة من المنظمات، وبذلك فإن 93 بالمائة من الشركات عالمياً قد حافظت أو زادت من استثماراتها في مجال الأمن الإلكتروني لمكافحة التهديد المتنامي للهجمات الإلكترونية.
هذا ويقوم استبيان أمن المعلومات العالمي السنوي الصادر عن "إي واي" بنسخته السادسة عشرة تحت عنوان "معرّضٌ للهجوم الإلكتروني"، بتتبع مستويات الوعي والخطوات التي تتخذها الشركات في مواجهة التهديدات الإلكترونية، واستطلاع آراء أكثر من 1900 مسؤول تنفيذي أول حول العالم. ويظهر تقرير هذا العام تزايد الخروقات الأمنيةً بالرغم من استمرار الشركات في القيام باستثماراتٍ ضخمةٍ لحماية أنفسها من الهجمات الإلكترونية، حيث لم يعد السؤال عن ما إذا كانت الشركة مستهدفة بهجوم إلكتروني، بل متى سيكون هذا الهجوم.
وقد أشارت 31 بالمائة من المنظمات المشمولة بالاستبيان إلى ازدياد عدد الحوادث الأمنية لديها بنسبة لا تقل عن خمسة بالمائة خلال فترة 12 شهراً الماضية. وقد أدرك العديد منها درجة وعمق التهديد الذي يتعرضون له، ما أدى إلى "امتلاك" أمن المعلومات اليوم على أعلى المستويات في أكثر من 70 بالمائة من المنظمات التي شملها الاستبيان.
وقال باول فان كيسيل، رئيس شؤون المخاطر العالمية في "إي واي": "يظهر استيبان هذا العام سير المنظمات في الاتجاه الصحيح، لكن من الضروري القيام بالمزيد وبسرعة. وثمّة إشارات واعدة بأن المشكلة الآن تستحوذ على الاهتمام على أعلى المستويات. حيث لم يقم أي من اختصاصيّي أمن المعلومات بنقل التقارير للمدراء التنفيذيّين في عام 2012، بينما ارتفع هذا الرقم بنسبة 35 بالمائة في عام 2013".
من جهته قال كين آلان، رئيس شؤون أمن المعلومات العالمية في "إي واي": "تمثل جرائم الإنترنت أكبر تهديد على وجود الشركات اليوم. وفي الوقت الذي تزداد الميزانيات المخصصة للابتكارات الأمنية ببطئ بهدف تمكين المنظمات من توجيه المزيد من المصادر لابتكار حلول لحمايتها من المجهول -المستقبل- فإن العديد من المتخصصين في مجال أمن المعلومات لازالوا يشعرون بأن الميزانيات المخصصة لهم لا تكفي لمواجهة الخطر المتنامي لجرائم الإنترنت".
الأقسام المسؤولة عن أمن المعلومات لازالت تفتقر إلى الميزانية الكافية
بالرغم من أن نصف المنظمات التي شملها الاستبيان تخطط لزيادة ميزانياتها بنسبة خمسة بالمائة أو أكثر خلال الـ12 شهراً القادمة، فقد سجلت 65 بالمائة منها ميزانيات غير كافية وذلك لأن التحدي الأول بالنسبة لها كان بالعمل على مستوى تطلعات العمل، وترتفع هذه النسبة في الشركات التي تصل عائداتها إلى 10 ملايين دولار أمريكي أو أقل إلى 71 بالمائة.
وقد تم تخصيص 14 بالمائة من الميزانيات المخططة لفترة 12 شهراً القادمة للابتكارات الأمنية والتقنيات الناشئة. وفي الوقت الذي تصبح فيه التقنيات جزءاً أساسياً أكثر في شبكات المنظمات وثقافتها، يتوجب على المنظمات أن تدرك الطريقة التي يستخدم بها الموظفون أجهزتهم في العمل وفي حياتهم الخاصة. ويظهر هذا الأمر جلياً بشكل خاص في وسائل الإعلام الاجتماعية التي ينظر لها المشاركون بالاستبيان على أنها إحدى المجالات التي لا يطمئنون لمقدرتهم على الاستجابة لمخاطرها.
ويوضح كين قائلاً: "ينبغي أن تمتلك المنظمات نظرة أكثر تطلعية. وإذا ما كانت المنظمات تضع كامل طاقاتها لمواجهة المشاكل التقنية الحالية فكيف لها أن تحمي نفسها من التقنيات التي على وشك الظهور أو تلك التي تلوح في الأفق؟ وإذا ما كانت المنظمات لا تمتلك القدر الكافي من الثقة بعد أربع سنوات من استخدام الهواتف المحمولة في أماكن العمل، فكيف ستستطيع مواجهة التحديات في إدارة ومجابهة السحب الحاسوبية الشخصية أو المضيفة على سبيل المثال؟".
الأقسام المسؤولة عن أمن المعلومات لازالت تعاني من نقص الموارد الخبيرة
على الرغم من أن أمن المعلومات يركّز على الأولويات الصحيحة، إلا أن بعض الوظائف في العديد من الحالات لاتمتلك الموارد الخبيرة أو الوعي والدعم التنفيذييَّن اللازمين لتلبية هذه الأولويات.
وبالتحديد، تتوسع الفجوة بين العرض والطلب ما يخلق سوقاً للبائعين، حيث أشار 50 بالمائة من المشاركين في الاستبيان إلى نقص الموارد الخبيرة كعقبة تعيق خلق القيمة. كما أشار 20 بالمائة فقط من المشاركين في الاستبيان السابق إلى وجود نقص في الوعي والدعم التنفيذييّن، الأمر الذي يعتبره 31 بالمائة اليوم إحدى المشاكل التي يواجهونها.
ويضيف كين: "يمثّل نقص المهارات المتمرسة مشكلة عالمية. وتظهر هذه المشكلة بشدة في أوروبا حيث تتنافس الحكومات والشركات بقوة لتوظيف ألمع المهارات في فرق عملهم وذلك باختيارهم من مجموعة صغيرة جداً. وكنتيجة لذلك تشير العديد من المنظمات إلى عدم امتلاكها للموارد المتمرسة لدعم احتياجاتها على الرغم من شعورهم بتركيز اهتماماتهم في الاتجاه الصحيح".
وختم باول بنظرة تطلعيَّة حيث قال: "يجب أن تكون طريقة تفكير المنظمات أكثر استباقيةً وذلك بدعم من أعلى الجهات في تلك المنظمات. كما ينبغي التركيز أكثر على تحسين وعي الموظفين وزيادة الميزانيات وتكريس المزيد من الموارد لابتكار الحلول الأمنية. ستستمر سرعة التطور التكنولوجي بالزيادة وسيترافق ذلك مع زيادة في المخاطر الإلكترونية، وسيمتلك المهاجمون الإلكترونيون الأسبقية في حال عدم التفكير بتلك المخاطر إلا بعد ظهورها، ما يعرض وجود المنظمات إلى الخطر".
للمزيد من المعلومات ولتحميل تقرير عام 2013، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ey.com/GISS.
-انتهى-
لمحة عن شركة "إي واي":
تعد "إي واي" شركةً عالميةً رائدةً في مجال خدمات التأمين والضرائب والصفقات والاستشارات. وتساعد الرؤى والخدمات عالية الجودة التي نقدمها على ترسيخ الثقة في أسواق رأس المال وفي الاقتصادات في جميع أنحاء العالم. كما نعمل على تطوير القادة المتميزين الذين يتعاونون في فريق واحد من أجل الوفاء بوعودنا لجميع أصحاب المصلحة لدينا. ومن خلال القيام بذلك، نؤدي دوراً حاسماً في بناء عالم أفضل للعمل لصالح الناس وعملائنا ومجتمعاتنا.
وتشير "إي واي" إلى المنظمة العالمية وقد يشير إلى واحدة أو أكثر من الشركات الأعضاء في "إرنست آند يونغ العالمية المحدودة"، والتي تعتبر كل منها كياناً شرعياً مستقلاً. لا تقدم "إرنست آند يونغ العالمية المحدودة"، التي هي شركة بريطانية محدودة بضمان، خدمات للعملاء. لمزيد من المعلومات حول منظمتنا، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي ey.com.
وقد صدر هذا البيان الصحفي من قبل "إي واي جي إم" المحدودة، وهي عضو في منظمة "إي واي" العالمية والتي أيضاً لا تقدم أية خدمات للعملاء.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
شؤون العلاقات الإعلامية العالمية في "إي واي"
آن بورتون
4402079800552+
البريد الالكتروني: Ann.Burton@uk.ey.com
No comments:
Post a Comment