Search Khaleej Dailies

Sunday, August 7, 2011

شركة "جينيرال كايبل" تعلن عن نتائج الربع الثاني



هايلاند هايتس، كنتاكي - يوم السَّبْت 6 أغسطس 2011 [ME NewsWire]

(بزنيس واير): أصدرت شركة "جينيرال كايبل" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE: BGC)، التي تعد واحدة من أكثر الشركات الصناعية تنوعاً في العالم، اليوم تقرير نتائجها للربع الثاني المنتهي في 1 يوليو 2011. وقد بلغت حصة الأرباح المخفّفة لكل سهم 0.68 دولار في الربع الثاني من العام 2011، واشتملت هذه النتائج على مصاريف فوائد الديون غير النقدية القابلة للتحويل التي بلغت 0.09 دولار للسهم الواحد. وقبل احتساب تأثيرات هذا العنصر وصلت الأرباح المعدلة غير المتوافقة مع المبادئ المحاسبية المقبولة عموماً إلى 0.77 دولار لكل سهم في الربع الثاني من العام 2011.

أبرز النقاط

· بلغت أرباح السهم الواحد المعدلة ضمن نطاق المراسلات الأولية للإدارة 0.77 دولار.

· ارتفعت إيرادات التشغيل في الربع الثاني من العام 2011 بمعدل 33 بالمائة، أي بقيمة 20 مليون دولار مقارنة مع الربع الثاني من العام 2010، وارتفعت بمعدل 9 بالمائة، أي ما يعادل 6.7 مليون دولار بالمقارنة مع الربع الأول من العام 2011.

· ارتفاع الحجم العالمي الذي يقاس بالوحدة المعدنية المباعة في الربع الثاني من العام 2011 بمعدل 12بالمائة سنوياً، محقّقاً النمو السنوي للربع الرابع على التوالي.

· رفعت أنماط الطلب الموسمي الحجم المتسلسل الذي يقاس بالوحدة المعدنية المباعة في أمريكا الشمالية بمعدل 6 بالمائة.

· حققت أعمال كابلات كهرباء الغواصات بالإضافة إلى المشاريع الثلاثة الجديدة معاً عائدات بنحو 150 مليون يورو، ومن المتوقع إنجازها في الفترة الممتدة بين عامي 2012 و 2013.

· إتمام إعادة تمويل مبلغ بقيمة 400 مليون دولار من التسهيلات الائتمانية الرئيسية المضمونة، بأسعار وشروط مغرية، الأمر الذي يساهم بزيادة مرونة التشغيل العالمي.

· إضافة شركة "جينيرال كايبل" إلى مؤشر "إس آند بي ميدكاب 400"

نتائج الربع الثاني

بلغ صافي المبيعات 1.532.2 مليون دولار في الربع الثاني من العام 2011، أي بزيادة وقدرها 153.9 مليون دولار أو ما يعادل 11 بالمائة مقارنة مع الربع الثاني من العام 2010 وذلك على أساس صافي تكلفة المعادن بعد التعديل. وقبل احتساب تأثيرات تغيرات أسعار صرف العملة الأجنبية الممتازة الذي بلغ 80.3 مليون دولار، ارتفع صافي المبيعات بمعدل 5 بالمائة في الربع الثاني لعام 2011 بالمقارنة مع الربع الثاني لعام 2010، وقد ارتفع الحجم المستند إلى الوحدات المعدنية المباعة إلى 12 بالمائة في الربع الثاني لعام 2011 بالمقارنة مع العام 2010 كنتيجة جزئية عن شحنات المنتجات المصنوعة من الألمنيوم للمعادن المركزة ومشاريع النقل الجوي في البرازيل وأمريكا الشمالية. وبالتالي ومقارنة مع الربع الأول من العام 2011، كان الحجم في الربع الثاني راكداً إذ أنّ الطلب الموسمي المرتفع في شمال أمريكا كان متوازياً مع وصول حجم أقسام الشركة لأدنى مستوى في أوروبا ومنطقة المتوسط وباقي أنحاء العالم.

وازداد عائدات الدخل في الربع الثاني من العام 2011 بمعدل 9 بالمائة أو ما يعادل 6.7 مليون دولار ليبلغ 79.8 مليون دولار مقارنة مع 73.1 مليون دولار في الربع الأول من العام 2011، وارتفع بمعدل 33 بالمائة مقارنة مع الربع الثاني من العام السابق. والسبب الرئيسي لهذا الارتفاع التتابعي في إيرادات التشغيل يعود إلى الأداء القوي في أمريكا الشمالية. ويعكس هذا الأداء القوي الطلب الموسمي المرتفع والنتائج الأفضل التي حققتها منتجات الخدمات الكهربائية والاتصالات إلى جانب استقرار الطلب وتواصل القوة الدافعة للأسعار في شمال أمريكا بخصوص المنتجات ذات الصلة بتكنولوجيا المعلومات، واستخراج الموارد الطبيعية، والبنى التحتية الكهربائية. وقد تحسنت إيرادات التشغيل في باقي أنحاء العالم بشكل تتابعي بفضل قوة أعمالنا في فنزويلا والبرازيل بالدرجة الأولى. وتوازى مع هذه التحسينات الجزئية المتتابعة انخفاض العائدات التشغيلية في أوروبا ومنطقة المتوسط وانخفاض استعاب تكاليف النفقات العامة إذ أنّ كميات المخزون كانت مستقرة عموماً في الربع الثاني، باستثناء التأثيرات الناجمة عن عمليات الشراء الآجلة للنحاس في فنزويلا في خلال الربع نفسه. وعلى أساس صافي تكلفة المعادن بعد التعديل، كان معدل الهامش التشغيلي 5.2 بالمائة في الربع الثاني من العام 2011 ثابتاً بالمقارنة مع الربع الأول من العام 2011، وارتفع إلى 90 نقطة أساس مقارنة مع الربع الثاني من العام 2010.

وفي هذا الصدد، قال رئيس "جينيرال كايبل" والرئيس التنفيذي، "غريغوري ب. كيني": "استفادت نتائجنا في شمال أمريكا من تأثير الطلب الموسمي المرتفع على أعمال الخدمات الكهربائية والاتصالات إلى جانب ترحيل قوة الدفع المكتسبة من الأسعار في وقت سابق من العام إلى أعمالنا المتعلقة بتكنولجيا المعلومات، واستخراج الموارد الطبيعية، والبنى التحتية الكهربائية. أمّا في باقي أنحاء العالم، فاستراتيجيتنا التي تقضي بتقديم مجموعة منتجات أوسع إلى الأسواق النامية ساعدتنا على القيام بما هو أبعد من موازنة تأثير الحجم الذي كان أقل من المتوقع في عدد من المناطق. فالطلب غير المتوازن الذي تعرضنا له خلال هذا الربع كان إلى حد كبير حالة عرضية لأننا نعتقد بأنّ دوافع النمو الأساسية في الأسواق الناشئة متينة نظراً لارتفاع الحجم خلال الربع الثاني بمعدل 16% عاماَ بعد عام. ونواصل تعزيز موقعنا في السوق وكذلك تعزيز مجموعة منتجاتنا في كولومبيا والبيرو وأستراليا وجنوب إفريقيا والمكسيك. وبالفعل، يستمر تقدّمنا في المكسيك وقد أعطانا توريد أوّل طلبية كوابل عالية الفولتية تم تصنيعها في منشأتنا الحديثة دفعة من التشجيع. ونتوقّع أيضاً أن يبدأ الإنتاج في مصنعنا الجديد في الهند في أواخر الربع الأخير من العام. ولم نلمس أي تغيير هام في أسواقنا في أوروبا ومنطقة المتوسط، التي تبقى ضعيفة من حيث الطلب والأسعار. لكننا فزنا في الربع الثاني بثلاثة مشاريع مهمة في قسم كوابل الطاقة للغواصات بقيمة تقارب 150 مليون يورو إجمالياً. ونتوقّع إنتاج هذه الكوابل وتركيبها في العامين 2012 و2013. ونحن مسرورون بالزخم الذي تشهده أنظمة مشاريعنا في قسمي طاقة الغواصات والكوابل ذات الفولتية العالية والعالية جداً".

وفي أمريكا الشمالية، ارتفع الحجم الذي يقاس بوحدة المعادن المباعة بمعدل 15 بالمائة في الربع الثاني من العام 2011 مقارنة مع الربع نفسه من العام 2010، وارتفع بنسبة 6 بالمائة بالتسلسل مقارنة مع الربع الأول من العام 2011. والسبب الرئيسي لارتفاع الحجم بشكل تتابعي يعود إلى الطلب الموسمي على منتجات الشركة في مجال الخدمات الكهربائية والاتصالات. وإذا استثنينا هذه المنتجات، يكون الحجم قد ارتفع بمعدل 16 بالمائة على أساس سنوي وبقي مستقراً بشكل متتابع. واستقرّ الطلب على منجات الشركة في مجال البنى التحتية الكهربائية ومنتجات الشبكات في الربع الثاني بعد النمو القوي الذي حقّقه الربع الأول.

أمّا في باقي أنحاء العالم، فقد ارتفعالحجم الذي يقاس بوحدة المعادن المباعة بمعدل 16 بالمائة في الربع الثاني من العام 2011 مقارنة مع الربع نفسه من العام 2010، وانخفض بمعدل 4 بالمائة بالتتابع مقارنة مع الربع الأول من العام 2011. وكان الحجم أقل من المتوقّع في عدد من وحدات الشركة في باقي أنحاء العالم. وانخفض الحجم في جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية/المكسيك بمعدل 11 بالمائة و10 بالمائة بالتتابع. وتعود هذه التراجعات بشكل أساسي إلى خلط المنتجات، وأنماط طلب العميل للخدمات الكهربائية، والساحة التنافسية. وكان يوازي هذا الحجم الضعف في الحجم جزئياً النتائج المتتابعة الأفضل التي تم تحقيقها في فنزويلا والبرازيل وزامبيا حيث استفادت الشركة من إنفاق أكبر على البنى التحتية الكهربائية وشحن كوابل النقل الجوي. وبالإضافة إلى ذلك، تواصل الشركة الاستفادة من تنوع وتوسع عروض منتجاتها في الأسواق النامية وذلك عبر تقديم المنتجات الصناعية والمتخصّصة ومنتجات تبادل البيانات.

أمّا في أوروبا ومنطقة المتوسط، فقد ارتفع الحجم الذي يقاس بوحدة المعادن المباعة بمعدل 4 بالمائة في الربع الثاني من العام 2011 مقارنة مع الربع الثاني من العام 2010 وانخفض بمعدل 3 بالمائة بالتتابع مقارنة مع الربع الأول من العام 2011. فالطلب الموسمي على منتجات الخدمات الكهرباية في فرنسا والحجم المرتفع الذي يُعزى بشكل أساسي إلى مشروع الشركة في ألمانيا، قابله ضعف أكبر في أنحاء أوروبا لا سيّما في أيبيريا.

ويعود السبب الأساسي لوصول حجم النفقات الأخرى إلى 3.9 مليون دولار في الربع الثاني من العام 2011 إلى الخسارات التي تكبدتها معاملات العملات الأجنبية الناتجة عن تغير أسعار صرف العملات في البلدان المختلفة التي تعمل فيها الشركة.

السيولة

بلغ صافي الديون 697.1 مليون دولار أمريكي في نهاية الربع الثاني من العام 2011، بارتفاع قدره 17.3 مليون دولار عن نهاية الربع الأول من العام 2011. ويشمل ارتفاع صافي الدين تأثيرات تمويل 39.7 مليون دولار من عمليات شراء النحاس التي جرت في الربع الثاني من العام 2011 في فنزويلا مع حصول الشركة على الترخيص لاستيراد النحاس الذي سيتم استخدامه في الإنتاج في النصف الثاني من العام . وتواصل الشركة الاحتفاظ بقدر كافٍ من السيولة لتمويل العمليات، والذي قد يشمل زيادة متطلبات رأس المال العامل نتيجة لارتفاع تكلفة المواد الخام والنمو الداخلي واستمرار فرص تعزيز المنتجات والتوسع الجغرافي.

وقد أكملت الشركة مؤخراً إعادة تمويل تسهيلاتها الائتمانية الدوارة القائمة على الأصول في الولايات المتحدة وكندا عبر الاشتراك بتسهيلات ائتمانية دوارة جديدة قائمة على الأصول بقيمة 400 مليون دولار وعلى مدى 5 سنوات، مستحقّة الدفع في العام 2016. وتملك الشركة القدرة على زيادة حجم تسهيلاتها في المستقبل إلى 100 مليون دولار.

حصص أرباح الأسهم الممتازة

بموجب أحكام الأسهم الممتازة القابلة للتحويل والاسترداد من المجموعة أ في الشركة، والتي تبغ نسبتها 5.75 بالمائة، أعلن مجلس الإدارة عن توزيع حصص الأرباح الفصلية للأسهم الممتازة والبالغة حوالي 0.72 دولار أمريكي للسهم الواحد. يستحق دفع الأرباح في 24 أغسطس 2011 للمساهمين من حملة الأسهم الممتازة المسجلين حتى نهاية يوم 29 يوليو 2011. وتتوقع الشركة ان تبلغ دفعة حصص الأرباح لهذا الربع أقل من 0.1 مليون دولار أمريكي.

لعرض التقرير الكامل بما في ذلك الجداول الرجاء الضغط هنا.


Contacts

شركة "جينيرال كايبل"

لين تكستر، مدير علاقات الاستثمار

859-572-8684



Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/3968/ar

No comments:

Post a Comment