دبي، الإمارات المتحدة العربية ، 27 سبتمبر 2010 [ME NewsWire]:
لكي تتنقّل في "بالما" بمايوركا أثناء إقامتها الصيفية، ستستخدم جلالة الملكة صوفيا الإسبانية سيارة "بيجو آيون" Peugeot iOn، التي ستصنعها شركة "بيجو" في إسبانيا، وهكذا ستكون الملكة أول من يقود سيارة "بيجو" الكهربائية الجديدة.
إنّه لشرفٌ لشركة "بيجو" Peugeot أن تضع أول سيارة "آيون" في التاريخ تحت خدمة العائلة الحاكمة في إسبانيا، المعروفة بحماسها الكبير ودعمها للقضايا البيئية.
تتّخذ "بيجو"، هي الرائدة عالميا في مجال تصنيع السيارات الكهربائية وذلك من ناحية مبيعاتها للفئة "106 أس" في الفترة بين 1995 حتى 2003، خطوة جديدة ومتقدمة في مساعيها العالمية التي تقضي بالحد من الانبعاثات الضارة عن طريق إطلاق سيارة "آيون"، وهي أول سيارة كهربائية من الجيل الجديد، في أوروبا مع نهاية العام 2010.
وبفضل محركها الكهربائي المتميز الذي يعمل بقوة 47 كيلووات (64 حصان) تتحرك السيارة بكل هدوء وحيوية وتتميز بسهولة التحكم. فهذه السيارة الصغيرة والمناسبة للتنقل في المدينة، بطول 3.48 متر، توفر لركّابها الأربعة تجربة قيادة بسيطة ومريحة ومستوى عالٍ من الأمان ومواصفات مبتكرة.
تستطيع سيارة "آيون" أن تسير مسافة 150 كلم في الدورة الأوروبية المعيارية بفضل عملية إدارة الطاقة الكهربائية الفعالة خلال الشحنة الواحدة، وتتطلب تعبئة بطارية الليثيوم في السيارة بالكامل 6 ساعات أو يمكن شحنها بنسبة 80% خلال 30 دقيقة باستخدام شاحن سريع.
وستطرح سيارة "أيون"، المصممة لعملاء مختصّين وأفراد معينيين اعتباراً من نهاية السنة وذلك مقابل بدل إيجار شهري يقل عن 500 يورو، ويشمل العقد الصيانة والعديد من الخدمات المساعدة.
إنّ سيارة "آيون"، الكهربائية 100% والواقعية 100% ليست إلا حلاً واحداً من بين الخطوات التي تتخذها "بيجو" لمواجهة تحدي التنقل في المدينة: وهي حل لقي ترحيباً كبيراً، إذ أنه وحتى يومنا هذا تم توقيع 15 خطاب نوايا مع مشغّلي الحركة وخبراء في البيئة وشركات مشاركة السيارات في عدد من البلدان الأوروبية.
معلومات حول "بيجو" Peugeot
تُعد "بيجو" الماركة الوحيدة التي تطرح وسائل تنقّل شاملة من خلال مجموعة منتجاتها من السيارات متعددة الاستخدامات والسكوترات والدراجات إلى جانب مجموعة واسعة من الخدمات. وبفضل تواجدها في 160 دولة من خلال عشرة آلاف نقطة اتصال، تجمع "بيجو" ما بين المعايير الدقيقة والأفكار المميزة حول العالم. وفي سنة 2009، بلغت مبيعات "بيجو" 1,842,000 سيارة، مما جعلها الماركة الفرنسية الرائدة (للتسجيل) حول العالم، كما احتلّت المركز العاشر من بين ماركات السيارات. والجدير بالذكر أنّ 50% من سيارات "بيجو" الّتي تُباع حول العالم تبعث أقل من 140 جرام من ثاني أكسيد الكربون. واستناداً لإلهام استمر على مدى 200 سنة، تجدّد "بيجو" في سنة 2010 خطوط شكلها وهويّتها المرئية مما يكمّل عرضها لتقديم وسائل التنقل ويؤكّد على طموحاتها العالمية. وتكمل "بيجو" تطوّرها مع إطلاق سيارة "آر سي زد" RCZ وهي طراز مميّز و" أيون" iOn، وهي سيارة كهربائية بالكامل وسيارة 408 في الصين مع ثلاثة موديلات جديدة في أمريكا اللاتينية، بالإضافة إلى تقديم خدمة الاختيار المجاني للنقل "مو باي بيجو" “Mu by Peugeot”.
لقد مضى أكثر من 50 سنة على وجود "بيجو" في الشرق الأوسط، وقد حظيت سيّاراتها بقاعدة عملاء وفيّة على مرّ السنين. وتواصل "بيجو" سعيها نحو الامتياز من خلال تقديم أحدث الموديلات الّتي تتميّز بمزايا تكنولوجية إلى المنطقة. وستكون سنة 2010 مرّة أخرى "سنة الأسد" إذ تحتفل "بيجو" بعيدها المائتين وبنشر موديلاتها الجديدة الرائعة.
لاستفسارات الإعلام، الرجاء الاتصال بـِ: | ||
|
No comments:
Post a Comment