شارلوت، نورث كارولاينا ، 28 أكتوبر 2010 [ME NewsWire]:
خسارة صافية قدرها 7.3 مليار دولار، أو 0.77 دولار للسهم المخفف الواحد، وتشمل كلفة الإضرار بالشهرة بقيمة 10.4 مليار دولار
باستثناء تهمة الإضرار بالشهرة، فقد بلغ صافي الدخل 3.1 مليار دولار، أو 0.27 دولار للسهم المخفف الواحد1
تراجع تكلفة الائتمان المالية للربع الخامس على التوالي
تراجع تكلفة الائتمان المالية للربع الخامس على التوالي
مواصلة تعزيز نسب رأس المال في المستوى 1
رسوم قوية لإدارة الأصول في مجال إدارة الثروات
ويظل بنك الاستثمار في المركز الثاني في رسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية العالمية
(بزنيس واير) - قدمت شركة "بنك أوف أمريكا" اليوم تقريراً بخسارة صافية قدرها 7.3 مليار دولار، أو 0.77 دولار للسهم المخفف الواحد، في الربع الثالث من عام 2010، بما في ذلك كلفة الإضرار بالشهرة غير النقدية ولا تقتطع من القيمة الضريبية بقيمة 10.4 مليار دولار. باستثناء هذه الكلفة، فقد بلغ صافي الدخل 3.1 مليار دولار، أو 0.27 دولار للسهم المخفف الواحد، مقارنة مع خسارة صافية قدرها 1.0 مليار دولار، أو 0,26 دولار للسهم المخفف الواحد، في الربع الثالث من عام 2009.
حول كلفة الإضرار بالشهرة
وكما أعلن سابقاً، إن كلفة الإضرار بالنوايا الحسنة هي غير نقدية ولا تقتطع من القيمة الضريبية المطبقة على قسم خدمات البطاقات العالمية. ولا تؤثر هذه التكاليف على رأس المال التنظيمي أو نسب الأسهم الملموسة أو السيولة النقدية، وليس لها أي تأثير على قدرة الشركة على خدمة عملائها وزبائنها في جميع أنحاء العالم. تنتج التكاليف من القيود المفروضة على رسوم تبادل الدين وفقاً لتشريع الإصلاح المالي الذي صدر في يوليو 2010، والذي سيقلص العائدات المستقبلية في قطاع خدمات البطاقات العالمية.
وكما أعلن سابقاً، إن كلفة الإضرار بالنوايا الحسنة هي غير نقدية ولا تقتطع من القيمة الضريبية المطبقة على قسم خدمات البطاقات العالمية. ولا تؤثر هذه التكاليف على رأس المال التنظيمي أو نسب الأسهم الملموسة أو السيولة النقدية، وليس لها أي تأثير على قدرة الشركة على خدمة عملائها وزبائنها في جميع أنحاء العالم. تنتج التكاليف من القيود المفروضة على رسوم تبادل الدين وفقاً لتشريع الإصلاح المالي الذي صدر في يوليو 2010، والذي سيقلص العائدات المستقبلية في قطاع خدمات البطاقات العالمية.
1يمثل استثناء تكاليف الإضرار بالشهرة من تدابير مالية معينة، تدبيراً مخالفاً لمبادئ المحاسبة المقبولة عموماً. من أجل الإلتزام بمبادئ المحاسبة المقبولة عموماً، راجع الصفحة 21 من هذا البيان الصحفي.
الاستراتيجية الجديدة لخدمات المستهلكين في البنك
ونتيجة لذلك التشريع وغيره من التغيرات في بيئة الأعمال، تقوم الشركة بتغيير طريقة قيام المصرف بالتعامل مع المستهلكين، مع التركيز على علاقة استراتيجية تهدف إلى تحفيز العملاء على تحقيق المزيد من الأعمال التجارية، وتقديم الأسعار بسرعة وشفافية. يبعد هذا التغيير عن الاعتماد على رسوم العقوبات، والتي اعتمدتها هذه الصناعة عبر السنين، ويوفر للعميل تجربة أفضل في مجال الخدمات المصرفية. ومن المتوقع أن تؤدي هذه التغييرات إلى إحراز إيرادات إضافية.
ونتيجة لذلك التشريع وغيره من التغيرات في بيئة الأعمال، تقوم الشركة بتغيير طريقة قيام المصرف بالتعامل مع المستهلكين، مع التركيز على علاقة استراتيجية تهدف إلى تحفيز العملاء على تحقيق المزيد من الأعمال التجارية، وتقديم الأسعار بسرعة وشفافية. يبعد هذا التغيير عن الاعتماد على رسوم العقوبات، والتي اعتمدتها هذه الصناعة عبر السنين، ويوفر للعميل تجربة أفضل في مجال الخدمات المصرفية. ومن المتوقع أن تؤدي هذه التغييرات إلى إحراز إيرادات إضافية.
وقد بدأ "بنك أوف أمريكا" بتقديم حلول جديدة للزبائن مصممة لتلبية هذه الأهداف. بدأت الشركة في أغسطس بتقديم الخدمات المصرفية الإلكترونية، التي تسمح للعملاء الذين يستخدمون في المقام الأول القنوات البديلة مثل الخدمات المصرفية عبر الإنترنت وأجهزة الصراف الآلي، بالحصول على أسعار أفضل. ويخطط البنك لبدء اختبار العروض الجديدة في ديسمبر التي من شأنها أن توفر للعملاء خيارات بشأن كيفية دفع تكاليف خدماتهم المصرفية، ومكافأتهم لاستخدام منتجات معينة أو جلب المزيد من الأرصدة. تدرس الشركة أيضاً منتجات جديدة أخرى في مجال المدفوعات التي من شأنها تلبية الإحتياجات المتطورة لمجموعات محددة من العملاء حيث قرر البدء بالاختبار في العام المقبل.
النتائج التشغيلية
مقارنة مع نتائج العام الماضي، استفادت نتائج الربع الثالث من العام 2010 من انخفاض تكاليف الائتمان وارتفاع صافي الدخل من الفائدة ويرجع ذلك جزئياً إلى اعتماد توجيهات التوحيد الجديدة الصادرة في1 يناير 2010 والزيادات في الإيرادات الأخرى والدخل المصرفي من الرهن العقاري ودخل خدمات البطاقات. وتعزى هذه التحسينات بشكل جزئي تكاليف أقل للخدمة وانخفاض الأرباح من حساب التداول وانخفاض في دخل التأمين.
قال الرئيس والمدير التنفيذي بريان موينيهان: "تظهر نتائجنا هذا الربع قوة البنك مع كل فئة من العملاء التي تشمل المستهلكين والشركات والمستثمرين من المؤسسات. وتقضي استراتيجيتنا بعدم ترك شيء للصدف في هدفنا المتمثل في بذل كل ما بوسعنا من أجل كل من عملائنا.
وأضاف قائلاً "نحن نتكيف مع البيئة التنظيمية ونوعية الائتمان مستمرة في التحسن، كما نهتم بإدارة المخاطر ونزيد من رأس المال. ونحن واقعيون بشأن التحديات على المدى القريب، ومتفائلون بشأن الفرص على المدى الطويل".
أبرز نتائج الأعمال في الربع الثالثمقارنة مع نتائج العام الماضي، استفادت نتائج الربع الثالث من العام 2010 من انخفاض تكاليف الائتمان وارتفاع صافي الدخل من الفائدة ويرجع ذلك جزئياً إلى اعتماد توجيهات التوحيد الجديدة الصادرة في1 يناير 2010 والزيادات في الإيرادات الأخرى والدخل المصرفي من الرهن العقاري ودخل خدمات البطاقات. وتعزى هذه التحسينات بشكل جزئي تكاليف أقل للخدمة وانخفاض الأرباح من حساب التداول وانخفاض في دخل التأمين.
قال الرئيس والمدير التنفيذي بريان موينيهان: "تظهر نتائجنا هذا الربع قوة البنك مع كل فئة من العملاء التي تشمل المستهلكين والشركات والمستثمرين من المؤسسات. وتقضي استراتيجيتنا بعدم ترك شيء للصدف في هدفنا المتمثل في بذل كل ما بوسعنا من أجل كل من عملائنا.
وأضاف قائلاً "نحن نتكيف مع البيئة التنظيمية ونوعية الائتمان مستمرة في التحسن، كما نهتم بإدارة المخاطر ونزيد من رأس المال. ونحن واقعيون بشأن التحديات على المدى القريب، ومتفائلون بشأن الفرص على المدى الطويل".
• واصل "بنك أوف أمريكا" الاستفادة من إمتيازاته على المستوى العالمي. خلال الربع الثالث من عام 2010، تم بيع ما يقرب من 200 ألف قرض ومنتجات الودائع قد تم بيعها لزبائن "بنك اوف أمريكا ميريل لينتش". وبالإضافة إلى ذلك، بلغ مجموع الإحالات بين إدارة الثروة العالمية والاستثمار والشركة العالمية للبنك التجاري والخدمات والأسواق المصرفية العالمية حوالي 3,500 في الربع الثالث، وحوالي 10,700 خلال السنة حتى الآن. تستمر أعمال الشركة في مجال التقاعد بكسب المزيد من الأعمال.
• وذكرت إدارة الثروات والاستثمار العالمية نمواً قوياً في أصول العملاء بسبب ارتفاع أسعار السوق وزيادة التدفقات إلى المنتجات ذات العوائد المرتفعة. وتشمل هذه الزيادة 14 مليار دولار في الودائع وزيادة بنسبة 6 مليار دولار في أصول طويلة الأجل في إطار الإدارة. وزادت إدارة الثروات والاستثمار العالمية عدد من موظفيها الذين يتعاملون مباشرة مع الزبائن للربع الخامس على التوالي.
• حل "بنك أوف أمريكا ميريل لينتش" في المرتبة الثانية في إيرادات الخدمات المصرفية الاستثمارية العالمية مع نسبة 7 في المئة من حصة السوق، وفقا لجداول "ديالوجيك" الدورية للربع الثالث من عام 2010. وتحتل الشركة المرتبة الأولى على المستوى العالمي والولايات المتحدة في كل فئات قروض الاستدانة والقروض المشتركة والرهن العقاري والأوراق المالية المدعومة بالأصول وديون الشركات ذات العائدات المرتفعة.
• شارك "بنك أوف أمريكا ميريل لينتش" في خمس من أكبر 10 عمليات اندماج واستحواذ في الربع الثالث. وتمتعت الشركة بدور قيادي في أكبر صفقة أسهم أمريكية هذا العام (ميتلايف) وكانت المنسق العالمي لأكبر صفقة أسهم في التاريخ (بتروبراس).
• واصل "بنك أوف أمريكا" دعمه للانتعاش الاقتصادي من خلال ما يقرب من 173 مليار دولار في ملحقات الائتمانات في الربع الثالث من 2010، وفقا لبيانات أولية. وشملت ملحقات الائتمانات 72 مليار دولار في الرهون العقارية الأولى و80 مليار دولار في الأملاك التجارية غير العقارية و11 مليار دولار في العقارات التجارية و3 مليار دولار بطاقات المستهلك المحلي والأعمال الصغيرة و2 مليار دولار في منتجات أسهم البيوت و5 مليار دولار في شكل قروض استهلاكية أخرى. وتشمل ملحقات الائتمان التجاري عددا كبيرا من تجديدات الائتمان.
• ساعد مبلغ 72 مليار دولار في الرهون العقارية الأولى ما يقرب من 322 ألف شخص إما في شراء المنازل أو إعادة تمويل الرهون العقارية الحالية. وشمل ذلك ما يقرب من 17 ألف مشتري للمنازل بالرهون العقارية المؤهلة للائتمان وأكثر من 103 ألف رهن عقاري للمقترضين ذوي الدخل المنخفض والمتوسط. وكان نحو 36 في المئة من قروض الرهن العقاري الممولة الأولى موجهاً لشراء المنازل و64 في المئة منها كان موجهاً لإعادة التمويل.
• ومنذ بداية 2008، أكمل "بنك أوف أمريكا" وما كان يعرف سابقاً بـِ "كانتري وايد" ما يقرب من 700 ألف تعديل للقروض مع العملاء. وخلال الربع الثالث، تم الانتهاء من حوالي 50 ألف من تعديلات القروض، بما في ذلك 13 ألف مستهلك الذين تم تحويلهم من التعديلات التجريبية وفقا لبرنامج حكومة الولايات المتحدة لتسهيل شراء البيوت "مايكنج هوم أفّوردبل".
• إدراكا بأن الشركات الصغيرة تمثل محركاً هاماً للنشاط الاقتصادي، أعلن "بنك أوف أمريكا" مؤخرا عن خطط لتوظيف أكثر من ألف مصرفي في الأعمال الصغيرة في أوائل العام 2012 لتوفير حلول الودائع الشخصية والائتمان وإدارة النقد لأصحاب الأعمال الصغيرة.
• استمرت عملية إرضاء العميل والمستهلك بالتقدم في "بنك أوف أمريكا" في الربع الثالث من عام 2010 نتيجة لاستمرار التركيز على خدمة العملاء، بما في ذلك عدة برامج جديدة تهدف إلى تعزيز القدرة على الاستجابة لأسئلة العملاء واهتماماتهم.
• ارتفع متوسط أرصدة ودائع التجزئة 2 في المئة عن الفترة نفسها من العام الماضي ليبلغ 633 مليار دولار، باستثناء الاقتطاع المرتبط بإتمام عملية بيع "فرست ريبابليك بنك" خلال هذا الربع. قاد هذا النمو القوي "بنك أوف أمريكا ميريل لينتش" لإدارة الثروات العالمية.
لاستفسارات الإعلام، الرجاء الاتصال بـِ: | ||||||||
|
No comments:
Post a Comment