- تسعى التطورات العلمية إلى تلبية الاحتياجات العلاجية في المجتمعات المحرومة المصابة بالأورام، من ضمنها سرطانات الدم النادرة وسرطانات الرئة غير صغيرة الخلايا
- توفر البيانات السريرية الجديدة إمكانات لتغيير الممارسات المتّبعة في علاج سرطان الدم النخاعي المزمن
- حصل 11 ملخصاً علمياً يرعاها قسم علم الأورام لدى "تاكيدا" على موافقةٍ للعرض أثناء مُلتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري لعام 2020، كما نال 22 ملخصاً علمياً موافقةً للعرض أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") لعام 2020
كامبريدج، ماساتشوستس؛ وأوساكا، اليابان-الثلاثاء 19 مايو 2020 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE: 4502 وبورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) (المشار إليها فيما يلي بـ"تاكيدا") أن الشركة ستقدم بيانات من مجموعة منتجات الأورام الآخذة في التوسع وحافظة المنتجات الراسخة في مؤتمرين علميين افتراضيين مقبلين: الملتقى السنوي الـ56 للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") الذي سيُعقد بين 29 و31 مايو والمؤتمر الافتراضي الـ25 للجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") الذي سيُعقد بين 11 و14 يونيو.
وفي هذا السياق، قال كريستوفر أرينت، رئيس وحدة مجال علاج الأورام لدى "تاكيدا": "تلتزم ’تاكيدا‘ بالبحث والتطوير المرتبطين بالمنتجات الجديدة التي يمكن أن تساعد الأطباء على تلبية احتياجات المرضى الذين يتوفّر لهم بعض، أو لا تتوفر لهم، خيارات علاج فعالة قليلة أو معدومة الفعالية. ونتطلع إلى تقديم بيانات من مجموعة منتجاتنا حول مركّبين في مرحلة متأخرة - ’بيفونيديستات‘ و’موبوسيرتينيب‘ (تي إيه كي- 788) - حيث يتمتّع كل منهما بالقدرة على أن يصبحا علاجات تحويلية لتلبية الاحتياجات غير الملباة وتحسين حياة المرضى. بالإضافة إلى ذلك، تساهم البيانات المستمدة من أدوية علاج أمراض الدم والرئة التي نقدمها في تعزيز فهم فعالية وسلامة منتجاتنا لدى فئات مناسبة من المرضى".
وتشمل البيانات الرئيسية التي سيتم عرضها ما يلي:
امتياز لأدوية علاج أمراض الدم:
"بيفونيديستات": سيتم عرض نتائج المرحلة الثانية من تجربة "بيفونيديستات"-2001 في جلسة شفهية أثناء مُلتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري. وأجرت الدراسة أبحاثاً حول "بيفونيديستات" بالإقتران مع "أزاسيتيدين" مقابل علاج "أزاسيتيدين" لوحده لدى المرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر- إم دي إٍس")، أو سرطان الدم النخاعي المزمن شديد الخطورة أو ابيضاض الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إتش آر-"إيه إم إل"). ويُظهر هؤلاء المرضى عوارض ضعيفة نتيجة الاستجابة المحدودة للعلاجات المتاحة. والجدير بالذكر أنّ متلازمة خلل التّنسج النُّخاعي شديدة الخطورة لم تستفد على وجه الخصوص من التطورات العلاجية منذ أكثر من عقد من الزمن. ويجب أن تُظهر نتائج المرحلة الثانية، بالإقتران مع تجربة "بانثر" للمرحلة الثالثة مكتملة التسجيل، الأثر الذي قد يحدثه "بيفونيديستات" لتحسين رعاية المرضى. وحصلت هذه البيانات أيضاً على الموافقة للعرض الإضافي في جلسة شفهية أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه").
"آيكلوسيج" ("بوناتينيب"): سيتم عرض التحليل المؤقت للمرحلة الثانية من تجربة "أوبتيك" مع وقت متابعة لمدة 21 شهراً تقريباً في جلسة شفهية. تقوم الدراسة بتقييم أنظمة الجرعات القائمة على الاستجابة الخاصة بـ"بوناتينيب" بهدف تحسين فعاليتها وسلامتها لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المزمنة ويقاومون أو لا يتحملون علاج مثبطات "تيروزين كيناز" المسبقة. كما سيتم عرض هذه البيانات شفهياً أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه"). بالإضافة إلى البيانات المستخرجة من تجربة "أوبتيك"، سيتم خلال المؤتمر مشاركة ملصق يعرض بيانات مستقاة من مراجعة مستقلة لتجربة "بايس" في المرحلة الثانية، والتي تهدف إلى فهم أفضل لمعدلات انسداد الشرايين.
"نينلارو" ("إكزازوميب"): في مُلتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري، سيتم ضمن ملصق عرض نتائج المرحلة 3 من تجربة "تورمالين- الورم النقوي المتعدد-4" التي تقيّم عقار "نينلارو" مقابل تناول العلاج الوهمي كعلاج مداومةٍ لدى المرضى الذين تمّ تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد ولم يخضعوا لزراعة الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ. سيتم أيضاً تقديم نتائج تجربة "تورمالين- الورم النقوي المتعدد-4" في عرض شفهي أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه"). بالإضافة إلى ذلك، أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم، سيتم شفهياً عرض بيانات محدثة من التجربة "يو إس إم إم-6" القائمة على فئة من المرضى في العالم الفعلي لتقييم تثبيط البروتيازوم طويل الأمد لدى العديد من مرضى الورم النقوي المتعدد الذين خضع علاجهم للانتقال ضمن الفئة نفسها من استخدام الـ"بورتيزوميب" إلى استخدام نينلارو‘. وفي جلسات عرض للملصقات أثناء مُلتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ومؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه")، سيتم تقديم نتائج دراسة "إنسايت إم إم" لتقييم أثر لقاح الإنفلونزا والمكورات الرئوية على العدوى واستخدام موارد الرعاية الصحية وحالات الوفاة لدى المرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد.
امتياز لأدوية علاج سرطان الرئة:
"ألونبريج" ("بريجاتينيب"): تواصل الشركة توسيع الفهم السريري لـعقار "ألونبريج"، حيث تقدم ملصقين يقيّمان "ألونبريج" في كل من البيئات غير المقاومة والمقاومة لمثبطات "تيروزين كيناز" لدى المرضى الذين يعانون من مرحلة متقدمة من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" - وهو تحليل فرعي من تجربة المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا 1 إل" المستمرة لتقييم "ألونبريج" كخيار علاجي في الخط الأول وتحليل أولي لدراسة المرحلة الثانية من "جي-ألتا" لتقييم "ألونبريج" لدى المرضى اليابانيين الذين حققوا تقدماً باستخدام مثبط "تيروزين كيناز" للجيل الثاني.
"موبوسيرتينيب": سيتم عرض بيانات عن "موبوسيرتينيب"، وهو جزيء صغير من مثبط "تيروزين كيناز" مصمم خصيصاً لاستهداف مستقبلات عامل النمو البشري "إي جي إف آر"، وطفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" ("إتش إي آر 2")، في ملصق لعرض تقديمي يقيّم الفعالية النسبية بين "موبوسيرتينيب" مقابل خيارات علاجية في العالم الفعلي لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا المقاوم للعلاج الذين لديهم طفرات لعمليات إدخال إكزون 20 على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر".
وتتضمن الملخصات الـ11 التي يرعاها قسم علم الأورام لدى "تاكيدا" والحاصلة على الموافقة للعرض أثناء مُلتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري لعام 2020 والـ22 ملخصاً علمياً للعرض أثناء مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم ("إي إتش إيه") ما يلي:
الاجتماع السنوي لملتقى الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري لعام 2020:
ستكون جميع العروض التقديمية متاحة عند الطلب على الموقع الإلكتروني للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ابتداءً من يوم الجمعة 29 مايو في تمام الساعة 8:00 صباحاً بالتوقيت الشرقي.
"بيفونيديستات"
دراسة المرحلة الثانية من "بيفونيديستات" ("بيه") + "أزاسيتيدين" ("إيه") مقابل استخدام "أزاسيتيدين" للمرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التّنسج النُّخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر إم دي إس")، أو ابيضاض الدم النقوي المزمن ("سي إم إم إل")، أو ابيضاض الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إل بي إيه إم إل"). ("إن سي تي 02610777"). الملخص 7506. العرض الشفهي.
"آيكلوسيج" ("بوناتينيب")
التحليل المؤقت لتجربة "أوبتيك": دراسة محددة جرعاتها بثلاث جرعات أولية من "بوناتينيب". الملخص 7502. العرض الشفهي.
مراجعة مستقلة لأحداث انسداد الشرايين لتجربة "بايس" في المرحلة الثانية على عقار "بوناتينيب" ("إن سي تي 01207440") لدى المرضى المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذين يعطون نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا. الملخص 7550. عرض الملصق.
الورم النقوي المتعدد/ دواء "نينلارو" ("إكزازوميب") / "تي إيه كي - 079"
علاج "إكزازوميب" مقابل علاج المداومة بالدواء الوهمي لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد المشخص حديثاً غير الخاضعين لعملية زرع خلايا جذعية ذاتية المنشأ: المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين- إم إم 4". الملخص رقم 8527. عرض الملصق.
استخدام دواء "إكزازوميب" مع "ديكساميتازون" مقابل خيار الطبيب لدى المرضى المصابين بالداء النشواني المنهجي (الأميلويدوسيس) الانتكاسي أو المقاوم للعلاج أثناء التعرض لمثبط البروتيازوم المسبق في المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين- إيه إل 1". الملخص رقم 8546. عرض الملصق.
معدلات التلقيح للورم النقوي المتعدد (الإنفلونزا، والمكورات الرئوية) في جميع أنحاء العالم وأثرها على العدوى والحاجة إلى دخول المستشفى والوفاة. الملخص رقم 8528. عرض الملصق.
دراسة من المرحلة "1 بي" لـ"تي إيه كي-079"، وهي دراسة استقصائية للجسم المضادّ وحيد النسيلة المكافح لـبروتين "سي دي 38" لدى المرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد الانتكاسي/المقاوم للعلاج: النتائج الأولية. الملخص رقم 8539. عرض الملصق.
"ألونبريج" ("بريجاتينيب")
ارتباط المتغيرات الجزيئية والسريرية الأولية مع فعالية مثبطات موروثة "إيه إل كي" في تجربة "ألتا-1 إل". الملخص رقم 9517. مناقشة الملصق.
استخدام "بريجاتينيب" لدى المرضى اليابانيين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" ("إن إس سي إل سي") والذين عولجوا مسبقاً بمثبطات "تيروزين كيناز" في موروثة "إيه إل كي": تجربة "جي-ألتا". الملخص رقم 9537. عرض الملصق.
"موبوسيرتينيب" ("تي إيه كي-788")
مقارنة غير مباشرة بين نتائج "تي إيه كي-788" مقابل بيانات العالم الفعلي لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي والذين تحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". الملخص رقم 9580. عرض الملصق.
"تي إيه كي-228"
دراسة عشوائية من المرحلة الثانية لـ"سابانيسرتيب" ("إس إيه بيه") + "باكليتاكسل" ("بيه إيه سي") مقابل استخدام "باكليتاكسل" لوحده لدى المرضى المصابين بسرطان بطانة الرحم المتقدم أو المُعاود أو المستمر. الملخص رقم 6087. عرض الملصق.
المؤتمر الافتراضي الـ25 للجمعية الأوروبية لأمراض الدم
"بيفونيديستات"
دراسة المرحلة الثانية من "بيفونيديستات" + "أزاسيتيدين" مقابل استخدام "أزاسيتيدين" للمرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التّنسج النُّخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر إم دي إس")، أو ابيضاض الدم النقوي المزمن ("سي إم إم إل")، أو ابيضاض الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إل بي إيه إم إل"). الملخص "إس 182". العرض الشفهي.
دراسة عشوائية عابرة لتقييم تأثيرات "بيفونيديستات" على الفواصل الزمنية لدى المرضى الذين يعانون من الأورام الخبيثة بمراحل متقدمة. الملخص "إي بيه 835". عرض الملصق.
"آيكلوسيج" ("بوناتينيب")
التحليل المؤقت لتجربة "أوبتيك": دراسة محددة جرعاتها بثلاث جرعات أولية من "بوناتينيب". الملخص "إس 172". العرض الشفهي.
مراجعة مستقلة بأثر رجعي لأحداث انسداد الشرايين لتجربة "بايس" في المرحلة الثانية على عقار "بوناتينيب" لدى المرضى المصابين بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا. الملخص "إي بيه 759". عرض الملصق.
الورم النقوي المتعدد/ دواء "نينلارو" ("إكزازوميب")
علاج "إكزازوميب" مقابل الدواء الوهمي كعلاج مداومة بعد إعطائه للمرضى المصابين بالورن النقوي المتعدد المشخص حديثاً غير الخاضعين لعملية زرع خلايا جذعية: المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين- إم إم 4". الملخص "إس 200". العرض الشفهي.
استخدام دواء "إكزازوميب" مع "ديكساميتازون" مقابل خيار الطبيب لدى المرضى المصابين بالداء النشواني المنهجي (الأميلويدوسيس) الانتكاسي أو المقاوم للعلاج أثناء التعرض لمثبط البروتيازوم المسبق في المرحلة الثالثة من تجربة "تورمالين- إيه إل 1". الملخص "إي بيه 998". عرض الملصق.
تثبيط البروتيازوم طويل الأمد في الورم النقوي المتعدد بعد الانتقال ضمن الفئة نفسها من استخدام حقن الـ"بورتيزوميب" إلى استخدام "إكزازوميب": بيانات محدثة في العالم الفعلي من دراسة "يو إس إم إم-6" القائمة على مجموعات المرضى. الملخص "إس 332". العرض الشفهي.
معدلات التلقيح العالمية للإنفلونزا والمكورات الرئوية لدى المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد في دراسة "إنسايت إم إم"، الأثر على استخدام موارد الرعاية الصحية والمعدل الإجمالي للبقاء على قيد الحياة. الملخص "إي بيه 967". عرض الملصق.
الحدّ الأدنى المتبقي من المرض القابل للقياس وغير المستكشف كغاية نهائية لعلاج المداومة: نتائج من تجربة "تورمالين-إم إم 3" على عقار "إكزازوميب" مقابل العلاج الوهمي كعلاج مداومة في الورم النقوي المتعدد المتعددة لدى المرضى الذين تمّ تشخيص إصابتهم حديثاً بالورم النقوي المتعدد. الملخص "إي بيه 932". عرض الملصق
أنماط العلاج في الخطوط الأمامية واستخدام علاج المداومة لدى مرضى الورم النقوي المتعدد الذين تمّ تشخيص إصابتهم حديثاً ولم يخضعوا لزراعة الخلايا الجذعية في الخطوط الأمامية. الملخص "إي بيه 1034". عرض الملصق.
العلاج القائم على "إكزازوميب" للمرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد الانتكاسي/المقاوم للعلاج ويتم علاجهم عبر برنامج الوصول المبكر في أوروبا: دراسة "الاستخدام عبر الوصول المبكر لـ’إكزازوميب‘" ("يو في إي إيه - آي إكس إيه"). الملخص "إي بيه 976". عرض الملصق.
الفئات الأضعف من المصابين بالورم النقوي المتعدد في إسبانيا: تحليل أولي لسجل دراسة "إنسايت إم إم". الملخص "إي بيه 1045". عرض الملصق.
استخدام إعدادات "إكزازوميب" في الحياة الفعلية بالاقتران مع "ليناليدوميد" و"ديكساميتازون" للمرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد الانتكاسي/المقاوم للعلاج: "ريميكس"، وهي دراسة رصدية غير تدخلية. الملخص "إي بيه 1036". عرض الملصق.
تحليل الفعالية النسبية في العالم الفعلي للأنظمة العلاجية القائمة على مثبطات "بورتيزوميب" للمرضى الذين يعانون من الورم النقوي المتعدد الانتكاسي/المقاوم للعلاج باستخدام قاعدة بيانات وطنية في اليابان. الملخص "إي بيه 1050". عرض الملصق.
أنماط العلاج في العالم الفعلي، واستخدام موارد الرعاية الصحية، والنتائج السريرية من دراسة على البشر لورم النقوي المتعدد في الدنمارك والسويد وفنلندا. الملخص "إي بيه 1019". عرض الملصق.
"أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين")
العلاج بواسطة دواء "برينتوكسيماب فيدوتين" مقترناً مع العلاج الكيميائي لدى المرضى الذين يعانون من المرحلة الثالثة والرابعة من داء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية: تحديث لمدة 4 أعوام لدراسة "إيكيلون-1". الملخص "إي بيه 1135". عرض الملصق.
خصائص المرضى وأنماط العلاج والنتائج السريرية لعلاج الخط الأمامي للمرضى الذين يعانون من مرحلة متقدمة من داء لمْفُومةُ "هودجكيِن" الكلاسيكية في إيطاليا وإسبانيا وإسرائيل. الملخص "إي بيه 1143". عرض الملصق.
أنماط الرعاية والنتائج السريرية للمفومة الخلايا التائية المحيطية في إعدادات الخطوط الأمامية في فرنسا والمملكة المتحدة وألمانيا. الملخص "إي بيه 1264". عرض الملصق.
دراسة دولية بأثر رجعي متعددة المراكز لتوصيف مسارات العلاج ونتائج لمْفُومةُ "هودجكيِن" في شرق آسيا: نتائج مؤقتة. الملخص "إي بيه 1142". عرض الملصق.
مسارات العلاج والنتائج السريرية للمرضى الذين يعانون من لمْفُومةُ "هودجكيِن" في أمريكا اللاتينية: نتائج مؤقتة لدراسة دولية بأثر رجعي متعددة المراكز. الملخص "إي بيه 1148". عرض الملصق.
التحليل النهائي لدراسة رصدية تصف استخدام "برينتوكسيماب فيدوتين" في الممارسة الروتينية في فرنسا لعلاج لمْفُومةُ "هودجكيِن" واللمفومة اللاهودجكينية. الملخص "إي بيه 1153". عرض الملصق.
لمحة حول "أدسيتريس"
"أدسيتريس" هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي 30" موصول بواسطة مجموعة من الأنزيمات البروتينية ("البروتياز") قابلة للشطر الى عامل معطل ذات هيكل أنبوبي مجهري، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكنه مخصّص لإطلاق العامل الكيميائي الصناعي "إم إم إيه إي" عند الاستِيطان في الخلايا الورمية التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30".
وتجدر الإشارة إلى أن حقن "أدسيتريس" المستخدمة للتسريب الوريدي حصلت على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لستة من دواعي الاستعمال لدى المرضى البالغين: (1) بداء لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية أو غيرها من أشكال داء لمفومة الخلايا التائية المحيطية المُحررة لبروتين "سي دي 30" التي لم تتلقى علاجاً سابقاً، بما في ذلك لمفومة الخلايا التائية ذات الأرومات المناعية الوعائية ولمفومة الخلايا التائية المحيطية ما لم يُشر إلى خلاف ذلك، بالاقتران مع "سي إتش بيه" (سيكلوفوسفاميد، ودوكسوروبيسين، وبريدنيزون). (2) المرحلة الثالثة أو الرابعة من داء لمفومة "هودجكين" الكلاسيكية التي لم تتلقى علاجاً سابقاً بالاقتران مع دوكسوروبيسين، وفينبلاستين، وداكاربزين، (3) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (4) علاج المرضى المصابين بلمفومة "هودجكين" الكلاسيكية بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، (5) علاج المرضى المصابين لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل، (6) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية أو الفطار الفطرانيّ المحرر لبروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً.
ومنحت هيئة الصحة الكندية "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" لعلاج لمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج، في عام 2013، وموافقة غير مشروطة كعلاج داعم بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ لدى مرضى لمفومة "هودجكين" المعرضين لخطر متزايد للانتكاس أو تطور المرض في عام 2017، والبالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية أو الفطار الفطرانيّ الذي يُحرر بروتين "سي دي 30"، الذين تلقوا علاجاً شاملاً سابقاً في عام 2018، والمصابين بالمرحلة الرابعة من داء لمْفُومة "هودجكيِن" غير المعالجة سابقاً بالاقتران مع دوكسوروبيسين، وفينبلاستين، وداكاربزين في عام 2019 وللمرضى البالغين الذين لم يخضعوا للعلاج سابقاً ويعانون من داء اللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية المجموعية، ولمفومة الخلايا التائية المحيطية ما لم يشر إلى خلاف ذلك أو لمفومة الخلايا التائية ذات الأرومات المناعية الوعائية، الذين تعطي خلاياهم الورمية نتيجة إيجابية لفحص بروتين "سي دي 30"، بالاقتران مع "سيكلوفوسفاميد"، و"دوكسوروبيسين"، و"بريدنيزون" في عام 2019.
ومُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بالمرحلة الرابعة من لمْفُومة "هودجكيِن" التي تعطي نتائج إيجابية لبروتين "سي دي 30" وغير المعالجة مسبقاً بالاقتران مع دوكسوروبيسين، وفينبلاستين، وداكاربزين، ("إيه في دي")، (2) لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة "هودجكين" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، (3) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة "هودجكين" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، (4) لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج، و(5) لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لعلاج واحد شامل على الأقل.
وحصل "أدسيتريس" على أول ترخيص له في اليابان في يناير 2014 لعلاج لمفومة "هودجكين" ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج، ولداء لمفومة "هودجكين" التي لم تعالج سابقاً بالاقتران مع "الأدريامايسين" و"فينبلاستين" و"داكاربزين" في سبتمبر 2018، ولداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية في ديسمبر 2019. وفي ديسمبر 2019، حصل "أدسيتريس" على موافقة لجرعات وطرق استخدام إضافية لعلاج داء لمْفُومة "هودجكيِن" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج وداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية لدى الأطفال. وإن الصيغة الحالية لدواعي الاستعمال التي تمت الموافقة عليها في النشرة الداخلية المرفقة مع الدواء في اليابان هي لعلاج المرضى المصابين بداء لمْفُومة "هودجكيِن" ولمفومة الخلايا التائية المحيطية الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30".
وحصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في أكثر من 70 دولة /منطقة للمفومة "هودجكين" واللمفومة ضخمة الخلايا المتحوّلة فاقدة التمايز الخلوي النظامية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.
يتمّ تقييم "أدسيتريس" على نطاق واسع في أكثر من 70 تجربة سريرية، بما في ذلك المرحلة 3 من "إيكيلون-1" لاستخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة "هودجكين"، والمرحلة 3 من تجربة "إيكيلون-2" التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية المحيطية الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30"، بالإضافة إلى العديد من أنماط الأورام الخبيثة التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30".
وتقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليابان حيث "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.
معلومات مهمة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الاتحاد الأوروبي
يرجى الاطلاع على موجز مواصفات المنتج ("إس إم بيه سي") قبل وصفه للمرضى.
موانع الاستخدام
يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" يسبب تسمماً رئوياً.
تحذيرات وتنبيهات خاصة
اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين خضعوا للعلاج بـ"أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ("بيه إم إل") والوفاة. وتم تسجيل الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة. ويعتبر اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم من أمراض الجهاز العصبي المركزي النازعة للميالين، والذي ينتج عادةً عن إعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام، وغالباً ما يكون قاتلاً.
يجب أن تتمّ مراقبة المرضى بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ولا تستثني النتيجة السلبية لفحص فيروس جون كانينجهام حدوث اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم. وقد يستوجب الأمر متابعة وتقييماً إضافياً في حال عدم توافر خيارات تشخيصية بديلة. ويجب وقف جرعات "أدسيتريس" في حالة الاشتباه بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم.
يجب التنبه لأعراض اعتلال بيضاء الدماغ متعدد البؤر المتقدم التي يمكن ألا يلاحظها المرضى (مثل الأعراض الإدراكية أو العصبية أو النفسية).
التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميلاز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب وقف إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
التسمم الرئوي: تم تسجيل حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، بما في ذلك الالتهاب الرئوي، والارتشاح الخلالي الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة ("إيه آر دي إس")، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج سريع للمرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة (مثل السعال وضيق التنفس) بشكل سريع ومناسب. وينبغي النظر في وقف الجرعات خلال التقييم وحتى تحسّن الأعراض.
التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم تسجيل الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان/الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، والفيروس المضخم للخلايا (إعادة تنشيط) وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.
التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي ("آي آر آر"): حصلت ردود فعل فورية وآجلة مرتبطة بالحقن الوريدي، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء وبعد الحقن الوريدي. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، يجب إيقاف عملية الحقن وتقديم العلاج الطبي المناسب. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن الوريدي في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي أكثر تكراراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".
متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.
الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يتسبب العلاج بـ"أدسيتريس" باعتلال عصبي محيطي حسي وحركيّ. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابلاً للعلاج في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، والمذل، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو قلة الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.
قلة العدلات الحمومية: تم تسجيل الإصابة بقلة العدلات الحمومية عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم قبل إعطاء كلّ جرعة من هذا العلاج. كما يجب أن تتمّ مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال الإصابة بقلة العدلات الحمومية.
عندما يتم إعطاء دواء "أدسيتريس" بالاقتران مع "إيه في دي"، ويُنصح باللجوء إلى المعالجة الوقائيّة الأولية بواسطة "جي-سي إس إف" (عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة) لكافة المرضى الذين يبدؤون بالجرعة الأولى.
متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم تسجيل الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وانحلال البشرة التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم تسجيل نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو انحلال البشرة التسممي، ينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبي المناسب.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ تسجيل مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات بما في ذلك الانسداد المعوي، والشلل اللفائفي، والالتهاب المعوي القولوني، والالتهاب المعوي القولوني لقلة الخلايا المتعادلة، والتآكل، والقرحة، والانثقاب، والنزف. يجب تشخيص الأعراض المعدية المعوية الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.
تسمّم الكبد: تم تسجيل ارتفاع في مستويات أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك حالات وفاة. قد تُسهم أمراض الكبد الموجود مسبقاً، والأمراض المصاحبة، والأدوية المصاحبة في زيادة نسبة الخطر أيضاً. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس" لمراقبة ارتفاع أنزيمات الكبد. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم تسجيل ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذين لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو بدون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حالة ارتفاع السكر في الدم. وينبغي تقديم علاج داء السكري حسب الحاجة.
القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية "مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، والنقص في تركيز الألبومين في الدم.
لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30": إن حجم تأثير العلاج في الأنماط الفرعية للمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" ما عدا الفطار الفطرانيّ ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية الجلدية الأولية غير واضح بسبب عدم وجود أدلة بارزة. وبينت المرحلة الثانية من دراستين أحاديتي الذراع لعقار "أدسيتريس" نشاطاً مرضياً في أنماط الورم الفرعية وتحديداً متلازمة "سيزاري"، ومرض كَثْرَةُ الحَطَاطات اللَّمفومِيَّة، وأنسجة اللمفومة الجلدية المختلطة. وتشير هذه البيانات إلى أنه يمكن إسقاط الفعالية والسلامة على الأنماط الفرعية الأخرى من لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30". يرجى دراسة المخاطر والمنافع لكل مريض وتوخي الحذر عند التعامل مع المرضى المصابين بأنماط فرعية أخرى من لمفومة الخلايا التائية الجلدية التي تعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30".
محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على 13.2 ميللي غرام من الصوديوم في كلّ زجاجة، أي ما يُعادل 0.7 في المائة من الاستهلاك اليومي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية والبالغ 2 غرام من الصوديوم للشخص البالغ.
التداخلات
قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات قوية للسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" والبروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر قلة العدلات. وفي حال تطورت حالة قلة العدلات، يُرجى العودة إلى التوصيات الخاصة بجرعات نقص العدلات (انظر القسم 4.2 من ملخص خصائص المنتج). ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محفز السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في مستقلبات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" التعرض للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".
الحمل: يجب نصح النساء القابلات للإنجاب باستخدام وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تتخطَّ الفوائد المرجوة لصحة الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها.
الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): لا توجد بيانات حول إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".
الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير السريرية إلى سمّية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.
التأثيرات على القدرة على القيادة واستخدام الآلات: قد يكون لـ"أدسيتريس" تأثيراً بسيطاً على القدرة على القيادة واستخدام الآلات.
التفاعلات الضائرة
المعالجة أحادية الدواء: تضمنت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً (≥ 10 في المائة) الالتهابات، الاعتلال العصبي المحيطي، والغثيان، والإسهال، والإرهاق، والحمى، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وقلة العدلات، والطفح الجلدي، والسعال، والتقيؤ، وآلام المفاصل، الاعتلال العصبي المحيطي الحركي، والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي، الحكة، الإمساك، وضيق النفس، وانخفاض الوزن، وآلام العضلات، وآلام المعدة. حدثت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 12 في المائة من المرضى. وكان تكرار حدوث التفاعلات الضائرة الخطيرة الفريدة للعقار أقل من 1 في المائة. وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 24 في المائة من المرضى.
العلاج المركّب: في دراسة لتقديم دواء "أدسيتريس" كعلاج مركّب مقترن مع "إيه في دي" كعلاج لـ 662 من المرضى المصابين بمرض لمْفُومة "هودجكيِن" غير المعالجة سابقاً، كانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً (والتي ظهرت لدى أكثر من 10 في المائة من المرضى) كالتالي: قلة العدلات، والغثيان، والإمساك، والإقياء، والإرهاق، واعتلال الأعصاب الحسي المحيطي، والإسهال، والحمى، وتساقط الشعر، اعتلال الأعصاب الحركي المحيطي، وزيادة الوزن، وآلام البطن، وفقر الدم، والتهاب الفم، وقلة العدلات الحمومية، وآلام العظام، والأرق، وانخفاض الشهية، والسعال، والصداع، وألم المفاصل، وألم الظهر، وضيق النفس، وألم عضلي، والتهاب الجهاز التنفسي العلوي، وزيادة في ناقلة أمين الألانين. ظهرت التفاعلات الضائرة الخطيرة لدى 36 في المائة من المرضى. وشملت التفاعلات الضائرة الخطيرة التي ظهرت لدى أقل من 3 في المائة من المرضى: قلة العدلات الحمومية (17 في المائة، والحمى 6 في المائة، وقلة العدلات 3 في المائة). وأدّت التفاعلات الضائرة إلى إيقاف العلاج لدى 13 في المائة من المرضى.
معلومات هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") في الولايات المتحدة الأمريكية
التحذير المرفق بالدواء
اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بيه إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس جون كانينجهام "جي سي في"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بيه إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".
موانع الاستخدام:
يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" لأنّه يسبّب السميّة الرئوية (مثل الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).
تحذيرات وتنبيهات:
اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بـ"أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم الأعصاب، أو الضعف. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات حسب اللزوم.
الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن الوريدي (التشريب): حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن الوريدي، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى بعناية خلال عملية الحقن الوريدي. يتوجب وقف عملية الحقن الوريدي في حال حدوث أي تفاعل، والبدء بتقديم العلاج الطبي المناسب. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن الوريدي بشكلٍ فوريّ ودائم، وتقديم العلاج الطبيّ الملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن الوريدي على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن الوريدي. قد تضمّ العلاجات المسبقة الأسيتامينوفين، ودواء مضاد للهيستامين، ومنشّطات الكورتيكوستيرويد.
السميّة الدموية: تم تسجيل حالات خطيرة ومميتة من قلة العدلات الحموية عند استخدام "أدسيتريس". يُمكن أن يحصل نقص حاد ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، وفقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو النقص في الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس". يجب البدء بتقديم العلاج الوقائي باستخدام العامل المنبه لمستعمرات الخلايا المحببة ("جي-سي إس إف") بدءاً من الدورة الأولى للمرضى الذين يتلقون "أدسيتريس" بالاقتران مع العلاج الكيميائي لعلاج المرحلتين الثالثة والرابعة من داء لمفومة "هودجكين" غير المعالجة سابقاً أو الحالات غير المعالجة سابقاً من لمفومة الخلايا التائية المحيطية. كما ينبغي مراقبة العد الدموي الشامل قبل كلّ جرعة من "أدسيتريس"، كما يجب مراقبة المرضى الذين يعانون من نقص العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة بشكل متكرر. ويتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب للكشف عن الحمى المحتملة. وفي حال الإصابة بالنقص في العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات، أو تخفيضها، أو إيقافها، أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة بـ "جي-سي إس إف" مع الجرعات التالية.
الالتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج للكشف عن الإصابات الجرثومية أو الفطرية أو الفيروسية المحتملة.
متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): ينبغي مراقبة المرضى الذين يعانون من ورم سريع التكاثر والانتشار وأعباء ورمية جسيمة.
زيادة السميّة مع الضعف الكلوي الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظائف كلويّة طبيعية. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.
زيادة السمّية مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة فما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظيفة كبديّة طبيعية. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.
تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، عند استخدام "أدسيتريس". توافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. قد يساهم كلّ من الوجود المسبق لمرض الكبد وارتفاع أنزيمات الكبد الأساسية والأدوية المرافقة أيضاً بزيادة الخطر. يُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. قد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالة تسمّم جديدة أو متفاقمة أو متجدّدة في الكبد إلى تأخير أو تغيير في الجرعات أو التوقف عن استخدام "أدسيتريس".
اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس جون كانينجهام "جي سي في" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". حصلت أوّل مجموعة من العوارض خلال أوقات مختلفة من بدء العلاج بواسطة "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض الأولي. وبالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، تشمل العوامل المساهمة المحتملة الأخرى، العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى كبح المناعة. ينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى أي مريض يظهر علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكد الإصابة باعتلال "بي إم إل".
التسمّم الرئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّت بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. يُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات وأعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متفاقمة، يُنصح بوقف تناول جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.
تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون (إس جيه إس") وتقشّر أنسجة البشرة السمّي، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". في حال حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون وتقشّر أنسجة البشرة السمّي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" وتقديم العلاج الطبيّ الملائم.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ الإبلاغ عن حالات التهاب حادة في البنكرياس، بما في ذلك نتائج مميتة، لدى المرضى الذين يتلقون العلاج بـ"أدسيتريس". كما تم تسجيل مضاعفات معديّة معويّة مميتة وخطيرة مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، وانسداد الأمعاء، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب الغشاء الناتج عن قلة العدلات، والشلل اللفائفي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". وقد تزيد اللمفومة المترافقة مع مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.
فرط السكر في الدم: حالات خطيرة، مثل علامات بداية فرط السكر في الدم، وتفاقم الحالات السابقة. تم الإبلاغ عن الإصابة بداء السكري والحماض الكيتوني السكري (بما في ذلك النتائج المميتة) عند العلاج باستخدام "أدسيتريس". كما حدث فرط السكر في الدم في كثير من الأحيان لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع مؤشر كتلة الجسم أو مرض السكري. يرجى مراقبة نسبة الجلوكوز في مصل الدم وإذا تطور فرط السكر في الدم، يرجى إعطاء علاجات مضادة لفرط السكر في الدم على النحو الموضح سريرياً.
التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والتجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين. وينبغي إطلاع المريضات القادرات على الحمل بالمخاطر المحتملة على الجنين وتفادي الحمل خلال فترة العلاج بـ"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة من "أدسيتريس".
التفاعلات الضارة الأكثر شيوعاً (20 في المائة أو أكثر): الاعتلال العصبي المحيطي الحسي، والإرهاق، والغثيان، والإسهال، وقلة العدلات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، والحمى، والإمساك، والقيء، وتساقط الشعر، وانخفاض الوزن، وألم البطن، وفقر الدم، والتهاب الفم، واللمفاوية، والتهاب الغشاء المخاطي.
التداخلات الدوائية
يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لسيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4"، أو مثبطات "بيه-جي بيه" أن تؤثر على التعرض لـ"مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي").
الاستخدام لدى فئات محددة
يزداد التعرض لـ"مونومثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") وحدوث تفاعلات ضائرة لدى المرضى الذين يعانون من الضعف الكبدي المتوسط أو الحاد أو القصور الكلوي الحاد. تجنب استخدامه بهذه الحالة.
يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتع بالقدرة الإنجابية باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل أثناء العلاج بـ"أدسيتريس"، ولمدة ستة أشهر على الأقل بعد تناول الجرعة الأخيرة من "أدسيتريس".
تُنصح المريضات أن يقمن بالإبلاغ عن الحمل فوراً وأن يتجنبن الرضاعة الطبيعية أثناء تلقيهن لعلاج "أدسيتريس".
يُرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الطبية الكاملة لـعقار "أدسيتريس"، بما في ذلك الوصفة المرفقة بالدواء هنا.
لمحة عن "ألونبريج" (بريجاتينيب)
يُعتبر "ألونبريج" مثبط تيروزين كيناز قوي الفعالية وانتقائي من الجيل التالي حيث جرى تصميمه لاستهداف ومنع التغييرات الوراثية في مورثة "إي إل كي".
وتجدر الإشارة إلى أنه تمت الموافقة حالياً على استخدام "ألونبريج" في أكثر من 40 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا والاتحاد الأوروبي، لعلاج الأشخاص الذين يعانون من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" الذين تم علاجهم بواسطة "كريزوتينيب" ولكن تفاقم مرضهم أو لم يتمكنوا من تحمل العلاج بواسطة "كريزوتينيب". وتمّت الموافقة على استخدام "ألونبريج" في الاتحاد الأوروبي كعلاج وحيد للمرضى البالغين المصابين سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" في المرحلة المتقدمة والذي لم يخضعوا سابقاً للعلاج باستخدام مثبّط مورثة "إي إل كي".
ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "آر أو إس 1" ومستقبل عامل النمو البشرة "إي جي إف آر".
ألونبريج" (بريجاتينيب): معلومات مهمة للسلامة حول العالم
موانع الاستعمال
يمنع استخدام "ألونبريج" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه المادة النشطة أو أي من السواغات الخاصة به.
تحذيرات واحتياطات خاصة للاستعمال
التفاعلات الرئوية الضائرة: تمّ تسجيل تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". ولوحظت معظم أمراض الرئة الخلالية خلال 7 أيام من بدء العلاج. أما بالنسبة إلى التفاعلات الضائرة الرئوية من الدرجة الأولى أو الثانية، فتمّت معالجتها إما بالتوقف المؤقت للعلاج أو تعديل جرعة. وترافقت هذه التفاعلات الرئوية الضائرة مع زيادة الفترة أو الفواصل الزمنية (أقلّ من 7 أيام) بين الجرعة الأخيرة من "كريزوتينيب" والجرعة الأولى من "ألونبريج" بشكل مستقل. ننصح بأخذ هذه العوامل بعين الاعتبار عند بدء العلاج بـ"ألونبريج". واختبر بعض المرضى حالات من الالتهاب الرئوي خلال وقت لاحق من العلاج بـ"ألونبريج". ويتوجّب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب البحث بشكل فوري في العلامات المتعلقة بحدوث التهاب رئوي لدى أيّ من المرضى الذين يعانون من أعراض تنفسية مزمنة. وفي حال الاشتباه بالإصابة بالالتهاب الرئوي يجب إيقاف جرعة "ألونبريج" وإجراء تقييم المريض للمسببات الأخرى للأعراض (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية).
ارتفاع ضغط الدم: تم تسجيل حالات ارتفاع لضغط الدم عند استخدام "ألونبريج". ويجب مراقبة ضغط الدم بشكل منتظم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". ويجب علاج ارتفاع ضغط الدم وفقاً للإرشادات القياسية للسيطرة على ضغط الدم. ويجب مراقبة معدل ضربات القلب بشكل دوري أكثر لدى المرضى في حال ترافق ذلك مع استخدام أدوية لا يمكن تجنبها وتُعرف بتسببها في بطء بمعدل ضربات القلب. وفي حالات ارتفاع ضغط الدم الشديد (يعادل أو يزيد عن الدرجة الثالثة)، يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج"، حتى انخفاض ضغط الدم إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى. ويجب تعديل الجرعة بحسب الحاجة.
بطء القلب: تم تسجيل حالات بطء بمعدل ضربات القلب عند استخدام "ألونبريج". يجب توخي الحذر عند العلاج باستخدام "ألونبريج" بالإضافة إلى غيره من العوامل التي يعرف عنها التسبب ببطء القلب. ويجب مراقبة معدل ضربات القلب وضغط الدم بصورة منتظمة. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، وإلا يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.
الاضطرابات البصرية: تم تسجيل وقوع اضطرابات بصرية عند العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي عرض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة.
ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): تم تسجيل ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز عند العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز بشكل منتظم أثناء العلاج. يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج" عند حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة. ووفقاً لتقييم شدة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز، وإذا ترافق ذلك مع آلام في العضلات أو ضعف، يجب إيقاف العلاج باستخدام "ألونبريج" وتعديل الجرعة بحسب الحاجة.
ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: تمّ تسجيل ارتفاع مستوى أنزيم الليباز والأميلاز. ويجب مراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وفي حال كانت نتائج الفحوصات المخبرية غير طبيعية، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" وتعديل الجرعة بحسب الحاجة.
فرط سكر الدم: تم تسجيل ارتفاع بمستويات الجلوكوز في الدم. يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك. ويجب البدء بعلاجات لخفض مستويات سكر الدم أو تخصيصها حسب الحاجة. في حال عدم القدرة على السيطرة الكافية على فرط سكر الدم باستخدام الإدارة المخصصة للأدوية، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لحين السيطرة على مستويات فرط سكر الدم. بعد التعافي، يمكن دراسة تخفيف جرعة "ألونبريج" أو وقف العلاج بشكل نهائي.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
شملت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً (تعادل أو تزيد عن 25 في المائة) لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج باستخدام "ألونبريج" وفقاً للجرعة الموصى بها: ارتفاع أنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي")، وارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز، وارتفاع السكر في الدم، وارتفاع أنزيم الليباز، وفرط الأنسولين، وفقر الدم، والإسهال، وارتفاع ناقلة أمين الألانين، وارتفاع أنزيم الأميلاز، والغثيان، والتعب، ونقص فوسفات الدم، وانخفاض أعداد الخلايا اللمفاوية، والسعال، والطفح الجلدي، وارتفاع الفوسفاتاز القلوي، وارتفاع زمن تنشيط الثرمبوبلاستين الجزئي، والألم العضلي، والصداع، وارتفاع ضغط الدم، وانخفاض أعداد خلايا الدم البيضاء، وضيق التنفس، والتقيؤ.
أمّا أكثر التفاعلات الضائرة خطورةً (تعادل أو تزيد عن 2 في المائة) فقد سجلت لدى المرضى الذين خضعوا للعلاج باستخدام "ألونبريج" وفقاً للجرعة المُوصى بها باستثناء الحالات المتعلقة بتطور الأورام والالتهاب الرئوي، وضيق التنفس.
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات القوية لسيتوكروم "سي واي بي 3 إيه". وإذا لم يكن هنالك مفر من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج". وبعد إيقاف استخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بتلك المثبطات. إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. يجب مراقبة المرضى عن كثب عند إعطاء "ألونبريج" بالتزامن مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة. وفي حال عدم إمكانية تجنّب العلاج باستخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة، يجب خفض جرعة "ألونبريج". وبعد إيقاف استخدام مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بتلك المثبطات.
مثبطات السيتوكروم "بي 2 سي 8": إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات السيتوكروم "بي 2 سي 8" القوية.
مثبطات البروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" و"بي سي آر بيه": إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب عند استخدامه بالتزامن مع مثبطات البروتين السكري "بي" "بيه-جي بيه" و"بي سي آر بيه".
محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. وفي حال لم يكن بالإمكان إعطاء محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة على نحو متزامن، يُنصح بزيادة جرعة "ألونبريج" بمقدار 30 ميليجرام بعد 7 أيام من العلاج بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض، وبضعف الجرعة التي كان يتحملها المريض كحد أقصى قبل البدء بالعلاج بمحفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل. وبعد إيقاف استخدام محفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة التي كان يتحملها المريض قبل البدء بالعلاج بمحفز "سي واي بي 3 إيه" المعتدل.
ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": لم يتم إجراء أية دراسات حول التفاعلات الدوائية السريرية مع محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" الحساسة. قد يساهم "ألونبريج" في خفض تركيز البلازما وتحفيز إنزيمات وناقلات أخرى (مثل "سي واي بيه 2 سي"، و"بيه-جي بيه").
ركائز الناقلات: يساهم "ألونبريج" بمنع مثبطات "بيه-جي بيه"، و"بي سي آر بيه"، وناقل الكاتيون العضوي ("أو سي تي 1")، و"مايت 1" و"مايت 2 كي" في المختبر. وقد يؤدي الاستخدام المتزامن لـ "ألونبريج" مع ركائز الناقلات إلى زيادة تركيزات البلازما. يجب مراقبة المرضى عن كثب عند إعطاء "ألونبريج" بالتزامن مع ركائز هذه الناقلات التي لديها مؤشر علاجي ضيّق (على سبيل المثال، "ديجوكسين"، و"دابيجاتران"، و"ميثوتريكسايت").
الاستخدام لدى فئات محددة من المرضى
النساء القابلات للإنجاب/استخدام وسائل منع الحمل من قبل النساء والرجال: يُنصح النساء في سن الإنجاب على عدم الحمل ونصح الرجال بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج باستخدام "ألونبريج". ويُنصح النساء القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل فعالة غير هرمونية أثناء العلاج باستخدام "ألونبريج" لمدة 4 أشهر على الأقل بعد إعطاء الجرعة الأخيرة. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ "ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة الأخيرة.
الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. لا يجب استخدام "ألونبريج" أثناء الحمل إلا إذا كانت الحالة السريرية للأم تتطلب العلاج. وفي حال استخدام العقار أثناء الحمل، أو إذا أصبحت المريضة حاملاً أثناء تناولها لعقار "ألونبريج"، تُحذّر بالضرر المحتمل الذي قد يلحق بالجنين.
الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "ألونبريج" في الحليب البشري. ينبغي على المرأة المرضعة إيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".
العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.
المرضى المسنين: تشير البيانات المحدودة حول سلامة وفعالية "ألونبريج" لدى المرضى التي تتراوح أعمارهم بين 65 عاماً فما فوق، إلى أنّ تعديل الجرعة غير مطلوب لدى كبار السن. ولا تتوفر بيانات حول المرضى الذين تتجاوز أعمارهم 85 عاماً.
الاعتلال الكبدي: إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب لدى المرضى الذين يعانون من اعتلال كبدي معتدل (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "إيه") أو اعتلال كبدي متوسط (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "بي"). ينبغي خفض جرعة "ألونبريج" بحوالي 50 في المائة (أي من 180 ميليجرام إلى 90 ميليجرام، أو من 90 ميليجرام إلى 60 ميليجرام) للمرضى المصابين بحالات شديدة من القصور الكلوي.
القصور الكلوي: إنّ تعديل جرعة "ألونبريج" غير مطلوب لدى المرضى الذين يعانون من قصور كلوي معتدل أو متوسط (معدل الترشيح الكبيبي المقدّر) "إي جي إف آر" أكبر أو يساوي 30 ميليلتر بالدقيقة. ينبغي خفض جرعة بريجاتينيب بحوالي 40 في المائة (أي من 180 ميليجرام إلى 120 ميليجرام، أو من 120 ميليجرام إلى 90 ميليجرام، أو من 90 ميليجرام إلى 60 ميليجرام) للمرضى المصابين بحالات شديدة من الاعتلال الكبدي (وفقاً لمعيار "تشايلد بو" من الفئة "سي").
الاستخدام لدى الأطفال: لم يتمّ التأكّد من سلامة وكفاءة "ألونبريج" لدى المرضى الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عاماً.
الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف في الولايات المتحدة عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.alunbrig.com/assets/pi.pdf
الرجاء الاطلاع على موجز مواصفات المنتج في الاتحاد الأوروبي عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.ema.europa.eu/en/medicines/human/EPAR/alunbrig
الرجاء الاطلاع على الكتيب الخاص بالمنتج في كندا عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com/siteassets/en-ca/home/what-we-do/our-medicines/product-monographs/alunbrig/alunbrig-pm-en.pdf
لمحة عن أقراص "آيكلوسيج" (بوناتينيب)
"آيكلوسيج" هو مثبط كيناز. والهدف الرئيسي لـ"آيكلوسيج" هو بروتين "بي سي آر- إيه بي إل"، وهو تيروزين كيناز شاذ يتجلى في سرطان الدم النخاعي المزمن ("سي إم إل") وابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي (صِبْغِيُّ فيلادلفيا). وتم تصميم "آيكلوسيج" باستخدام منصة "أرياد" الحسابية والقائمة على الهيكلية خصيصاً لمنع نشاط مورثة "بي سي آر- إيه بي إل". ولا يستهدف "آيكلوسيج" مورثة "بي سي آر- إيه بي إل" المتأصلة فحسب، إنما أيضاً كافة أشكالها الأخرى التي تحمل الطفرات التي تسبّب المقاومة للعلاج، بما في ذلك طفرة "تي 315 آي"، التي ارتبطت بالمقاومة لمثبطات التيروسين كيناز المعتمدة. وتجدر الإشارة إلى أن "آيكلوسيج" معتمد في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وأستراليا وسويسرا وإسرائيل وكندا واليابان وقد حصل على الاعتماد الكامل من إدارة الغذاء والدواء في نوفمبر 2016. ويُوصى باستعمال "آيكلوسيج" لعلاج علاج المرضى البالغين الذين يعانون من سرطان الدم النخاعي المزمن أو "بي إتش+ إيه إل إل" في المرحلة المزمنة، المرحلة المعجلة، أو المرحلة الأرومية والذين لم يوصَ لهم بأي علاج من مثبطات التيروزين كيناز الأخرى، وعلاج المرضى البالغين الذين يعانون من ابيضاض الدم النخاعي المزمن "تي 315 آي- إيجابي" أو ابيضاض الدم الليمفاوي الحاد ذي الرقم الهيدروجيني الإيجابي ("تي 315 آي- إيجابي". لا يتمّ وصف "آيكلوسيج" ولا يُنصح به لعلاج المرضى الذين تمّ تشخيصهم حديثاً بسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المزمنة.
معلومات هامة تتعلق بسلامة "آيكلوسيج" (بوناتينيب) في الولايات المتحدة
تحذير: انسداد الشرايين، والانصمام الخثاري الوريدي، وفشل القلب، وتسمم الكبد
يرجى الاطلاع على معلومات الوصفة الكاملة للتحذيرات المرفقة بالدواء.
انسداد الشرايين: حصلت حالات من انسداد الشرايين لدى 35 في المائة على الأقل من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج" (بوناتينيب)، بما في ذلك حالة مميتة لاحتشاء عضلة القلب، وسكتة دماغية، وتضيق الأوعية الكبيرة في الدماغ، والمرض الشريانيّ المحيطيّ الشديد، والحاجة إلى إجراءات إعادة التوعّي العاجلة. كما عانى المرضى الذين يوجد لديهم والذين لا يوجد لديهم عوامل المخاطر من الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، بما في ذلك المرضى الذين يقل عمرهم عن 50 عاماً، من هذه الأحداث. يجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" فوراً عند انسداد الشرايين. ينبغي أن يؤدي اعتبار مخاطر الفائدة إلى اتخاذ قرار لإعادة العلاج باستخدام "آيكلوسيج".
لوحظت حالات من الانصمام الخثاري الوريدي لدى 6 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة أي أدلة على حصول خثار وريدي، ويجب تعديل الجرعات أو وقف استخدام "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بحالات حادة من الخثور الوريدي.
لوحظت حالات قصور القلب، بما في ذلك حالات الوفاة، لدى 9 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظيفة القلب. ويجب الانقطاع عن أو وقف استخدام "آيكلوسيج" عند حدوث حالة جديدة من قصور القلب أو عند تدهورها.
لوحظ حصول تسمّم للكبد، فشل الكبد والموت لدى المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". يجب مراقبة وظائف الكبد، ويجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" إذا تم الاشتباه بحدوث تسمم الكبد.
انسداد الشرايين: أظهر 35 في المائة من المرضى حالات من انسداد الشرايين في التحذيرات المرفقة، بما في ذلك مرضى من تجارب المرحلتين الأولى والثانية. تعرّض 33 في المائة من المرضى الذين يتلقّون العلاج باستخدام "آيكلوسيج" الى حوادث انسداد شرياني في القلب والأوعية الدموية (21 في المائة)، أو الأوعية الدموية الطرفية (12 في المائة)، أو الدماغية الوعائيّة (9 في المائة)؛ واختبر بعض المرضى ما يزيد عن نوع واحد من الحوادث. كما لوحظت حوادث مميتة ومهددة للحياة خلال أسبوعَين من بدء العلاج، مع جرعات صغيرة تصل إلى 15 ميليجرام في اليوم. قد يسبب "آيكلوسيج" أيضاً انسدادات شريانيّة متكررة أو متعددة المواقع. واحتاج المرضى إلى عمليّات إعادة التوعيّة. وبلغ متوسّط وقت ظهور أوّل حالة انسداد شرياني وعائي ودماغي وعائي ووعائي طرفي 193 و526 يوم. إنّ عوامل الخطر الأكثر شيوعاً المترافقة مع هذه الحوادث هي ارتفاع ضغط الدم، وفرط شحميّات الدم، وتاريخ من أمراض القلب. وكانت حوادث الانسداد الشرياني أكثر شيوعاً مع ازدياد العمر ولدى المرضى الذين يعانون من نقص التروية، وفرط ضغط الدم، وداء السكري، أو فرط شحميات الدم. ينبغي وقف العلاج باستخدام دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى المشكوك بتطويرهم حوادث انسداد شرياني.
الانصمام الخثاري الوريدي: تشمل حالات من الانصمام الخثاري الوريدي، التخثر الوريدي العميق، والانسداد الرئوي، والتهاب الوريد الخثاري السطحي، وتخثر الأوردة في شبكية العين مع فقدان البصر، حيث سُجّلت لدى 6 في المائة من المرضى الذين يخضعون للعلاج باستخدام "آيكلوسيج" مع معدل إصابة يبلغ 5 في المائة (من مرضى سرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة)، 4 في المائة (من مرضى سرطان الدماغ النخاعي في مرحلة متسارعة)، و10 في المائة (من مرضى سرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة أروميّة)، و9 في المائة (من مرضى سرطان الدم الليمفاوي الحاد الذي يُعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا). ولذلك، لا بدّ من الأخذ بعين الاعتبار تعديل الجرعة أو تعليق تناول دواء "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يصابون بجلطات دموية وريدية خطيرة.
قصور أو فشل القلب: يصاب 6 في المائة من المرضى الذين يعالجون بواسطة "آيكلوسيج" في المرحلة الثانية من التجربة بقصور قلبي قاتل أو خطير أو اختلال في البطين الأيسر. وتشمل حالات قصور القلب الأكثر شيوعاً (3 في المائة لكل منها)، قصور القلب الاحتقاني وانخفاض الكسر القذفي. لذلك، لا بدّ من مراقبة المرضى وتبيان العلامات أو الأعراض التي تتوافق مع حالات قصور القلب ومعالجة الحالة بحسب ما هو محدد سريرياً، بما في ذلك تعليق علاج "آيكلوسيج". لا بدّ من الأخذ بعين الاعتبار إيقاف العلاج في حالات قصور القلب الخطيرة.
التسمم الكبدي: تمّت ملاحظة إصابة 29 في المائة من المرضى بالتسمم الكبدي (11 في المائة منها من الدرجة الثالثة أو الرابعة). وتمّت الإصابة بالتسمم الكبدي الحاد في جميع مجموعات المرضى. وتوفّي ثلاثة مرضى مصابين بسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة الأروميّة أو سرطان الدم الليمفاوي الحاد الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة فيلادلفيا: أصيب أحدهم بفشل كبدي مداهم خلال أسبوع من بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج"؛ إضافة إلى حالتي فشل كبدي حاد لدى مريضين آخرين. أمّا الأشكال الأكثر شيوعاً للتسمم الكبدي فتتمثل بارتفاع معدل ناقلة أمين الأسبارتات أو ناقلة أمين الألانين (54 في المائة كافة الدرجات، 8 في المائة من الدرجة 3 أو 4، و5 في المائة غير معكوسة خلال المتابعة الأخيرة)، وارتفاع معدل البيليروبين، والفوسفاتيز القلوية. أمّا الفترة الزمنية الوسطية لظهور التسمم الكبدي في الجسم، فبلغت 3 أشهر. لذلك، ينصح بمراقبة اختبارات وظائف الكبد في الأساس، ومن ثم إعادة الفحوصات نفسها شهرياً على الأقل أو بحسب ما هو محدد سريرياً. ولا بدّ من تعليق العلاج بدواء "آيكلوسيج"، تخفيف الجرعة أو توقيف الدواء بحسب التوصيات السريرية.
ارتفاع ضغط الدم: سُجّل ارتفاع في ضغط الدم الانقباضي أو الانبساطي لدى 68 في المائة من المرضى منهم 12 في المائة أصيبوا بأزمات أزمات ارتفاع ضغط الدم. وقد يحتاج المرضى تدخلاً سريرياً عاجلاً لارتفاع ضغط الدم المرتبط بالارتباك، أو الصداع، أو ألم الصدر، أو ضيق في التنفس. أمّا في حالات المرضى الذي يعانون من ارتفاع ضغط دم انقباضي أساسي أقل من 140/90 ملم زئبق، فقد أظهر 80 في المائة منهم ارتفاع ضغط دم ناتج عن العلاج؛ و44 في المائة منهم أظهروا ارتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى، في حين أنّ 37 في المائة منهم أظهروا ارتفاع ضغط دم في المرحلة الثانية. ومن بين 132 مريض يظهرون ارتفاع ضغط دم في المرحلة الأولى أساساً، 67 في المائة منهم تطورت حالتهم لتصبح في المرحلة الثانية من ارتفاع ضغط الدم. لذلك، لا بدّ من مراقبة ارتفاع ضغط الدم أثناء العلاج باستخدام "آيكلوسيج" ومعالجة ارتفاع الضغط لإعادة ضغط الدم الى مستواه الطبيعي. ينبغي التوقف عن تناول "آيكلوسيج" أو تخفيض الجرعة أو تعليق استخدامه إن لم يكن ارتفاع ضغط الدم خاضعاً للمراقبة الطبية. في حال تفاقم الوضع، مقاومة ارتفاع ضغط الدم للعلاج أو عدم الاستجابة له، لا بدّ من إيقاف العلاج والنظر في احتمال الاصابة بتضيّق الشريان الكلوي.
التهاب البنكرياس: تمّ تسجيل التهاب البنكرياس لدى 7 في المائة من المرضى الذي يعالجون بدواء "آيكلوسيج" بينهم 6 في المائة في حالات خطيرة أو من الدرجتين 3 او 4 من الخطورة). وتم علاج العديد من هذه الحالات خلال أسبوعين مع إيقاف أو تقليل جرعة أو "آيكلوسيج". وقد سجل حدوث ارتفاع معدلات الليباز نتيجة العلاج بنسبة 42 في المائة من الحالات (16 في المائة منها من الدرجة الثالثة أو أعلى خطورة). ولذلك، لا بدّ من فحص معدل مصل الليباز كلّ أسبوعين خلال الشهرين الأولين ثم شهرياً تباعاً أو بحسب ما هو محدد سريرياً. وتؤخذ بعين الاعتبار مراقبة إضافية لمصل الليباز لدى المرضى الذين يعانون من تاريخ مرضي في التهاب البنكرياس أو مدمني الكحول. فقد يتطلب الأمر تعليق تناول الجرعة أو تخفيضها. وفي الحالات التي يترافق فيها ارتفاع الليباز مع أعراض في البطن، لا بدّ من وقف تناول "آيكلوسيج" وتقييم إصابة المريض بالتهاب البنكرياس. لا يمكن النظر في إعادة تناول "آيكلوسيج" إلى أنّ تحلّ كافة العوارض التي تظهر لدى المريض وكون معدلات الليباز عند أو دون 1.5 وهو الحد الأعلى المرجعي.
زيادة السمية في المرحلة المزمنة لسرطان الدماغ النخاعي المزمن حديث التشخيص: خلال تجربة سريرية أجريت عشوائياً على علاج من الخط الأول تمّ تطبيقه على مرضى تم تشخيص إصابتهم حديثاً بسرطان الدماغ النخاعي المزمن في مرحلة مزمنة، أدت جرعة واحدة يومية من 45 ميليجرام من "آيكلوسيج" بمضاعفة خطورة التفاعلات السلبية مرتين مقارنةً بجرعة واحدة يومية من 400 ميليجرام من الإماتينيب. أمّا الفترة الزمنية الوسطية للتعرض للعلاج فلم تتجاوز 6 أشهر. لذلك، أوقف الاختبار للمحافظة على سلامة المرضى في أكتوبر من عام 2013. فقد لوحظت إصابتين على الأقل بتجلط الدم والأوعية الدموية الشريانية والانسداد عند العلاج بدواء "آيكلوسيج" بالمقارنة مع العلاج بالإماتينيب. وبالمقارنة مع المرضى المعالجين بالإماتينيب، أظهر المرضى المعالجون بدواء "آيكلوسيج" احتمالا أكبر للإصابة بالكبت النخاعي، والتهاب البنكرياس، والتسمم الكبدي، وقصور القلب، وارتفاع ضغط الدم، والاضطرابات الجلدية والنسيجية تحت الجلد. لا يوصى بتناول "آيكلوسيج" لمعالجة المرضى الذين شخصت حالاتهم حديثاً بإصابتهم بسرطان الدم النخاعي المزمن في المرحلة المزمنة.
الاعتلال العصبي: بشكل عام، 20 في المائة من المرضى المعالجين بدواء "آيكلوسيج" أصيبوا باعتلال عصبي طرفي من مختلف الدرجات (2 في المائة، من الدرجتين 3 و4). أمّا حالات الاعتلال العصبي الطرفي الأكثر شيوعاً التي أبلغ عنها فهي التنمل (5 في المائة)، والاعتلال العصبي الطرفي (4 في المائة)، ونقص الحس (3 في المائة)، والديسجيوسيا (2 في المائة)، وضعف العضلات (2 في المائة)، وفرط الحسّ (1 في المائة). وتطورت حالات الاعتلال العصبي لدى 2 في المائة من المرضى الذين يعالجون بدواء "آيكلوسيج" (اقل من 1 في المائة، من الدرجة 3 الى 4). ومن بين المرضى الذي أصيبوا بالاعتلال العصبي، 26 في المائة أظهروا إصابتهم بالاعتلال العصبي خلال الشهر الأول من العلاج. لذلك، لا بدّ من مراقبة أعراض الاعتلال العصبي لدى المرضى، منها نقص الحسّ، وفرط الحسّ، وتشوش الحسّ، وعدم الراحة، والإحساس بالحرق، وألم الأعصاب أو الضعف. ويوصى بوقف تناول "آيكلوسيج" وتقييم الحالة في حال الاشتباه بالإصابة باعتلال عصبي.
سميّة العين: حصلت حالات سميّة العين الخطيرة المؤدية إلى العمى أو عدم وضوح الرؤية لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج". فقد أصيب 2 في المائة من المرضى بحالات سمية شبكية تشمل وذمة البقعة، وانسداد الوريد الشبكي، ونزيف في شبكية العين. كما سُجلت حالات تهيج الملتحمة، وتآكل القرنية، وجفاف العين، والتهاب الملتحمة، ونزيف الملتحمة، وفرط تدفق الدم أو الألم في العين لدى 14 في المائة من المرضى، في حين أنّ 6 في المائة من المرضى أصيبوا بتشويش بصري. وشملت سميّة العين أيضاً حالات من إعتام عدسة العين، وذمة حول الحجاج، والتهاب الجفن، والزرق، وذمة الجفن، وفرط تدفق الدم في أنسجة العين، والتهاب القزحية، والتهاب القرنية التقرحي. يوصى بإجراء فحوصات شاملة للعين في الأساس وإعادة الفحوصات دورياً خلال العلاج.
النزيف: ظهرت حالات نزيف لدى 28 في المائة من المرضى (6 في المائة نزيف خطير منها المؤدية إلى الوفاة). واحتمال الإصابة بنزيف خطير تزايد لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدماغ النخاعي المزمن في المرحلة المتسارعة، ومن سرطان الدماغ النخاعي المزمن في المرحلة الأروميّة، ومن سرطان الدم الليمفاوي الحاد ذات كروموسومات فيلادلفيا إيجابية. والأكثر شيوعاً كانت حالات نزيف الجهاز الهضمي والورم الدموي تحت الجافية التي أصابت 1% من المرضى لكلّ من الحالتين. وتبين أنّ غالبية حالات النزيف أصابت المرضى الذين يعانون من قلة الصفيحات من الدرجة 4. يعلق استخدام دواء "آيكلوسيج" في حالات النزيف الخطير أو الشديد ويتم تقييم الحالة.
احتباس السوائل: أصاب احتباس السوائل 31 في المائة من المرضى. وشملت حالات احتباس السوائل الأكثر شيوعاً تراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (17 في المائة)، وتراكم السوائل حول الرئتين (8 في المائة) وتراكم السوائل حول القلب (4 في المائة) والتورم في الأوعية الدموية الطرفية (3 في المائة). لوحظت حالات احتباس السوائل التي اعتبرت خطيرة لدى 4 في المائة من المرضى الذين عولجوا بدواء "آيكلوسيج". وأدت إصابة واحدة بوذمة الدماغ إلى الوفاة. في حالات احتباس السوائل التي أصابت أكثر من 2 في المائة من المرضى (الناشئة عن العلاج)، شملت الحالات الخطيرة: تراكم السوائل حول الرئتين (2 في المائة)، وتراكم السوائل حول القلب (1 في المائة)، وتراكم السوائل المؤدي الى وذمة في الأوعية الدموية الطرفية (أقل من 1 في المائة). يراقب المرضى للتأكد من عدم إصابتهم باحتباس السوائل وتعالج حالات المرضى في حال إصابتهم بحسب المؤشرات السريرية. توقف، تعلق، أو تخفف نسبة جرعة "آيكلوسيج" بحسب التوصيات السريرية.
اضطراب نظم ضربات القلب: حصلت حالات اضطراب نظم ضربات القلب لدى 19 في المائة من المرضى (7 في المائة منهم بحالات من الدرجة الثالثة أو أكثر). تم الإبلاغ عن حالات اضطراب نظم ضربات القلب البطيني لدى 3 في المائة من جميع حالات اضطراب نظم ضربات القلب، وتعرض مريض واحد لحالة من الدرجة الثالثة أو أكثر. كما حصلت حالات بطء في ضربات القلب، والتي أدت إلى زرع مُنظم ضربات القلب، لدى 1 في المائة من المرضى الذين تم علاجهم باستخدام "آيكلوسيج". هذا وشكّل الرجفان الأُذَينِيّ حالة اضطراب نظم ضربات القلب الأكثر شيوعاً وحصلت لدى 7 في المائة من المرضى، نصفهم تقريباً عانوا من حالات من الدرجة الثالثة أو الرابعة. وشملت حالات اضطراب النظم الأخرى من الدرجة الثالثة أو الرابعة الإغماء (2 في المائة)، وتسرع القلب وبُطء القلب (0.4 في المائة لكل منها)، ومتلازمة "كيو تي" الطويلة، والرجفان الأُذَينيَّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ فَوقَ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ البُطَينِيّ، وتَسَارع ضربات القَلْبِ الأُذَينِيّ، وانقطاع النبضات الأُذَينِيّةٌ البُطَينِيّة التام، وتوقف القلب والتنفس، وفقدان الوعي، واختلال وظيفة العُقْدَةُ الجَيبِيَّة (متلازمة تباطؤ وتسارع القلب) (0.2 في المائة لكل منها). وأدت الحالة لدى 27 مريضاً إلى دخول المستشفى.
أما لدى المرضى الذين يظهرون علامات وأعراض توحي ببطء معدل ضربات القلب (إغماء، دوار) أو معدل ضربات القلب السريعة (ألم في الصدر، خفقان أو دوار)، يجب الانقطاع عن استخدام "آيكلوسيج" والتقييم.
تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية: تم الإبلاغ عن حالات تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية كأحد التفاعلات الضارة لدى 59 في المائة من المرضى (50 في المائة من الدرجة 3/4). وكان وقوع هذه الأحداث أكبر لدى المرضى الذين يعانون من تسارع مراحل ابيضاض الدم النقوي المزمن ("إيه بيه-سي إم إل")، والمرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن ("بي بيه- سي إم إل"). كما لوحظ حدوث تثبيط نقيّ العظم أو السمية النقوية حاد (من الدرجة الثالثة أو الرابعة) في وقت مبكر من العلاج، بحيث كان متوسط عمر بداية ظهور أعراض المرض شهراً واحداً (المجال اقل من 1-40 شهراً). يجب إجراء تعداد كامل وشامل للدم كل أسبوعين طوال الأشهر الثلاثة الأولى وثم مرة كل شهر أو كما هو مبين سريرياً، وضبط الجرعة على النحو الموصى به.
متلازمة انحلال الورم: مريضان (أقل من 1 في المائة، واحد يعاني من تسارع مراحل ابيضاض الدم النقوي المزمن "إيه بيه-سي إم إل" وآخر يعاني من المرحلة الأَرومية من ابيضاض الدم النقوي المزمن"بي بيه- سي إم إل") يخضعان للعلاج باستخدام "آيكلوسيج" أصيبا بمتلازمة انحلال الورم الخطيرة. وحدث فَرطُ حَمْضِ يوريكِ الدَّم لدى 7 في المائة من المرضى. ونظراً لاحتمال حصول متلازمة انحلال الورم لدى المرضى الذين يعانون من مرض متقدم، يجب التأكد من توفير الترطيب الكافي وعلاج ارتفاع مستويات حمض اليوريك قبل بدء العلاج باستخدام "آيكلوسيج".
متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"): تم الإبلاغ عن حالات متلازمة اعتلال بيضاء الدماغ الخَلفِيّ العكوس ("آر بيه إل إس"- تعرف أيضاً باسم متلازمة الاعتلال الدماغي الخلفي العكوس "بيه آر إي إس") لدى المرضى الذين يعالجون باستخدام "آيكلوسيج" بعد التسويق. تعتبر متلازمة "آر بيه إل إس" اضطراباً عصبياً يمكن أن يظهر مصاحباً لعلامات وأعراض مثل النوبة، والصداع، ونقص اليقظة، وتغيير في الحالة النفسية، وفقدان البصر، وغيرها من الاضطرابات البصرية والعصبية. وغالباً ما يحدث ارتفاع ضغط الدم ويتم التشخيص مع نتائج داعمة في التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ. وإذا تم تشخيص متلازمة "آر بيه إل إس"، يجب الانقطاع عن استخدام علاج "آيكلوسيج" واستئناف العلاج مرة واحدة فقط عندما يتم حل المشكلة وإذا فاقت فائدة الاستمرار بالعلاج خطرَ الإصابة بمتلازمة "آر بيه إل إس".
ضعف التئام الجروح وثقب الجهاز الهضمي: يحدث ضعف التئام الجروح لدى المرضى الذين يتلقون علاج "آيكلوسيج". يجب تعليق علاج "آيكلوسيج" لمدة أسبوع على الأقل قبل الجراحة الانتقائية. لا يجب إعطاء الدواء لمدة لا تقل عن أسبوعين بعد إجراء جراحة رئيسية وحتى تلتئم الجروح بشكلٍ كافٍ. لم يتم إثبات سلامة استئناف العلاج باستخدام "آيكلوسيج" بعد حل مضاعفات التئام الجروح. وحدثت حالات انثقاب أو ناسور معدي معوي لدى المرضى الذين يتلقون علاج "آيكلوسيج". يجب التوقف نهائيا عن العلاج باستخدام "آيكلوسيج" لدى المرضى الذين يعانون من انثقاب في الجهاز الهضمي.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائج "آيكلوسيج" على الحيوانات، يمكن أن يتسبب علاج "آيكلوسيج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. في دراسات تكاثر الحيوانات، تسبب تناول "بوناتينيب" بالفم لإناث الفئران الحوامل أثناء تطور الأَعْضاء آثاراً تنموية ضارة في حالات تعرض أقل من التعرض البشري عند تناول الجرعة البشرية الموصى بها. وينبغي تنبيه النساء الحوامل إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ" آيكلوسيج" ولمدة 3 أسابيع بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً: كانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (≥ 20 في المائة) آلام في البطن، والطفح الجلدي، والإمساك، والصداع، وجفاف الجلد، والتعب، وارتفاع ضغط الدم، والحمّى، والأَلم المَفْصِلِيّ، والغثيان، والإسهال، وزيادة مستوى الليباز في الدم، والتَقَيّؤ، والأَلَم العَضَلِيّ، وألم في الأطراف. وشملت التفاعلات الضائرة في مجال الدمويات قِلَّةُ الصُّفَيحات، وفقر الدم، وقِلّة العَدِلاَت، وقِلّة اللِّمفاوِيَّات، وقِلّة الكُرَيَّاتِ البِيْض.
للإبلاغ عن أيّ من التفاعلات الضائرة المُحتملة، يُرجى التواصل مع شركة "تاكيدا" عبر الرقم: 18448176468 أو إدارة الغذاء والدواء الأمريكية عبر الرقم: 1800FDA1088 أو عبر المواقع الإلكتروني التالي: www.fda.gov/medwatch.
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن ل"آيكلوسيج" مع مثبطات سيتوكروم القوية "سي واي بيه 3 إيه" أو تخفيض الجرعة إذا لم يكن هناك مفر من الاستخدام المتزامن.
محفزات سيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه" القوية: ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن.
الاستخدام لدى فئات معينة:
النساء والرجال القادرون على الإنجاب: قد يضعف "بوناتينيب" الخصوبة لدى المرأة وليس من المعروف ما إذا كانت هذه الآثار قابلة للزوال. يجب التحقق من حالة الحمل لدى المرأة القادرة على الإنجاب قبل البدء باستخدام علاج "آيكلوسيج".
الرضاعة: تُنصح المرأة بإيقاف الرضاعة خلال الخضوع للعلاج بـاستخدام "آيكلوسيج" ولمدة ستة أيام بعد الجرعة النهائية.
للمزيد من المعلومات حول "آيكلوسيج"، بما في ذلك معلومات السلامة المهمة والتحذيرات المرفقة، يرجى الاطلاع على المعلومات الواردة أدناه أو زيارة www.ICLUSIG.com.. للحصول على معلومات وصف الدواء، يرجى زيارة https://www.iclusig.com/pdf/ICLUSIG-Prescribing-Information.pdf. للمزيد من المعلومات حول الأبحاث الجارية، يرجى زيارة www.clinicaltrials.gov..
لمحة عن كبسولات "نينلارو" ("إكزازوميب")
يُعتبر "نينلارو" ("إكزازوميب") عقاراً فموياً مثبطاً للبروتيازوم، وتتم دراسته حالياً عبر سلسلةٍ متتابعةٍ من العلاجات الخاصة بالورم النقوي المتعدد. وقد تمّت الموافقة على "نينلارو" من قبل إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر نوفمبر من عام 2015، ويُوصى باستخدامه بالتزامن مع عقاري "ليناليدوميد" و" ديكساميتازون" من أجل علاج المرضى المصابين بالورم النقوي المتعدد ممن تلقوا على الأقل علاجاً واحداً مُسبقاً. حصل عقار "نينلارو" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في أكثر من ستين بلداً، بما فيها: الولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي، مع وجود أكثر من عشرة طلبات تنظيمية قيد المراجعة حالياً. ويعدّ أول مثبطٍ فمويٍ للبروتيازوم يدخل المرحلة الثالثة من التجارب السريرية ويحظى بالموافقة.
كبسولات "نينلارو" ("إكزازوميب"): معلومات مهمة حول سلامة العقار على الصعيد العالمي
تحذيرات وتنبيهات خاصة
قلة الصفيحات في الدم: تمّ تسجيل حالاتٍ من قلة الصفيحات في الدم تزامنت مع تناول عقار "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام دواء "نينلارو" مقابل 14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي على التوالي)، حيث حدث انخفاض عدد الصفيحات بين الأيام 14 و21 من كل دورة علاجية مؤلفة من 28 يوماً وعادت إلى نقطتها الأساسية بحلول بداية الدورة التالية. ولم يؤد إلى زيادة في حالات النزف أو نقل صفائح الدم. ينبغي خلال العلاج مراقبة تعداد الصفيحات على نحو شهري على الأقل والتفكير في مراقبة أكثر تكراراً خلال دورات العلاج الثلاث الأولى. يجب تعديل الجرعة وعمليات نقل صفائح الدم حسب الإرشادات الطبية المعتادة.
التسمّم المعدي المعوي: تمّ الإبلاغ عن حالات تسمم معدي، مثل الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، والإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة) عند العلاج بدواء "نينلارو" والعلاجات الوهمية على التوالي. وقد يتطلب ذلك أحياناً استخدام أدوية مضادة للإسهال ومضادة للتقيؤ بالإضافة إلى رعايةٍ داعمة.
اعتلال الأعصاب المحيطية: تمّ تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية عند استخدام عقار "نينلارو" (28 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" مقابل 21 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي ً). وكان التفاعل الأكثر شيوعاً هو اعتلال الأعصاب الحسية المحيطية (19 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" و14 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهميً). لم يتم الإبلاغ عموماً عن اعتلال الأعصاب الحركية المحيطية في أيٍّ من النظامين العلاجيين (أقل من واحد في المائة). ينبغي مراقبة المرضى الذين ظهرت عليهم أعراض اعتلال الأعصاب المحيطية وثم تعديل الجرعات حسب الحاجة.
الوذمة الطرفية: تم تسجيل حالاتٍ من الوذمة الطرفية لدى استخدام عقار "نينلاور" (25 في المائة عند استخدام عقار "نينلارو" مقابل 18 في المائة عند استخدام نظام العلاج الوهمي). ينبغي تقييم الأسباب الكامنة لدى المرضى عند اللزوم وتقديم الرعاية الداعمة، حسب الضرورة. يجب تعديل جرعات عقار "ديكساميتازون" وفقاً للمعلومات الخاصة بوصفته الطبية أو جرعة عقار "نينلارو" عند ظهور الأعراض الحادة.
التفاعلات الجلدية: ظهرت تفاعلات جلدية لدى 19 في المائة من المرضى في النظام العلاجي الذي يستخدم "نينلارو" مقابل 11 في المائة من المرضى في نظام العلاج الوهمي. وكانت أكثر أنواع الطفح الجلدي التي تم تسجيلها شيوعاً في كلا النظامين: الطفح البقعي الحطاطي والطفح البقعي. يجب معالجة الطفح الجلدي من خلال الرعاية الداعمة، وتعديل الجرعات أو وقفها.
اعتلال الأوعية الدقيقة الخثاري: تم تسجيل حالات اعتلال الأوعية الدقيقة الخثاري تؤدي أحياناً إلى الوفاة، وتشمل الفُرْفُرِيَّةُ القَليلَةُ الصُّفَيحاتِ الخُثارِيَّة / مُتَلاَزِمَةُ انْحِلاَلِ الدَّمِ-اليوريمية ("تي تي بيه/إتش يو إس") لدى المرضى الذين تلقوا علاج "نينلارو". ينبغي مراقبة المرضى الذين ظهرت عليهم علامات وأعراض "تي تي بيه/إتش يو إس" ووقف استخدام "نينلارو" في حال تم الاشتباه في التشخيص. وإذا تم استبعاد هذا التشخيص، ينبغي اتخاذ قرار لإعادة العلاج باستخدام "نينلارو". وتجدر الإشارة إلى أن سلامة إعادة العلاج باستخدام "نينلارو" لدى المرضى الذين عانوا في السابق من الفُرْفُرِيَّةُ القَليلَةُ الصُّفَيحاتِ الخُثارِيَّة / مُتَلاَزِمَةُ انْحِلاَلِ الدَّمِ-اليوريمية لا تزال غير معروفة.
تسمم الكبد: تم تسجيل حالات غير اعتيادية من الإصابات الى الكبد نتيجة استخدام الدواء، وإصابة الخلايا الكبدية، وتشحّم الكبد، والتهاب الكبد الركودي الصفراوي عند استخدام عقار "نينلارو". ينبغي مراقبة إنزيمات الكبد بشكلٍ منتظم خلال العلاج وتعديل الجرعات عند ظهور أعراض من الدرجتين الثالثة أو الرابعة.
الحمل: يُمكن أن يتسبّب عقار "نينلارو" بضرر للجنين. يُنصح الرجال والنساء ممن يتمتعون بالقدرة على الإنجاب باستخدام وسائل لمنع الحمل خلال فترة العلاج ولفترة إضافية تصل لتسعين يوماً بعد تناول الجرعة الأخيرة من عقار "نينلارو". ينبغي على النساء اللاتي يُحتمل أن يحملن تجنّب الحمل عند استخدام عقار "نينلارو" بسبب الأخطار المحتملة على الجنين. كما يترتب على النساء اللاتي يستخدمن وسائل هرمونية لمنع الحمل استخدام وسائل إضافية لمنع الحمل.
الإرضاع: من غير المعروف ما إذا كانت يُفرز عقار "نينلارو" أو عناصره في الحليب البشري. يمكن أن تظهر آثار سلبية محتملة لدى الأطفال الرضع وبالتالي يجب وقف الرضاعة الطبيعية.
الاستخدام لدى فئات محددة من المرضى
قصور الكبد: يجب خفض الجرعة الأولية من عقار "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يُعانون من قصور كبدي معتدل أو حاد.
القصور الكلوي: ينبغي خفض الجرعة الأولية من عقار "نينلارو" إلى 3 ميليجرام لدى المرضى الذين يعانون من قصور كلويٍ حاد أو المصابين بمرض كلوي في المرحلة الأخيرة والذين يتطلب خضوعهم لغسيل الكلى. لا يمكن تنقية عقار "نينلارو" وبالتالي يُمكن تناوله بغض النظر عن توقيت جلسات غسيل الكلى.
التفاعلات الدوائية:
لا يُنصح بالاستخدام المُتزامن لمثبطات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" مع عقار "نينلارو".
التفاعلات الضائرة:
كانت أكثر التفاعلات الضائرة التي تمّ تسجيلها شيوعاً (أكبر أو تساوي 20 في المائة) في النظام العلاجي القائم على عقار "نينلارو"، والتي كانت أكبر من التفاعلات الضائرة في النظام العلاجي الوهمي: الإسهال (42 في المائة مقابل 36 في المائة)، والإمساك (34 في المائة مقابل 25 في المائة)، وقلة الصفيحات (28 في المائة مقابل 14 في المائة)، واعتلال الأعصاب المحيطية (28 في المائة مقابل 21 في المائة)، والغثيان (26 في المائة مقابل 21 في المائة)، والوذمة المحيطية (25 في المائة مقابل 18 في المائة)، والتقيؤ (22 في المائة مقابل 11 في المائة)، وآلام الظهر (21 في المائة مقابل 16 في المائة). بينما شملت الحالات الخطيرة من التفاعلات الضائرة التي تم تسجيلها لدى ما نسبته أكثر أو تساوي اثنان بالمائة من المرضى: قلة الصفيحات (2 في المائة)، والإسهال (2 في المائة). وفي كلٍّ من التفاعلات الضائرة، تم إيقاف عقارٍ واحدٍ أو أكثر من العقاقير الثلاثة لدى نسبةٍ أقل أو تساوي واحد بالمائة من المرضى في نظام العلاج القائم على عقار "نينلارو".
للحصول على ملخص الاتحاد الأوروبي حول خصائص المنتج، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: http://www.ema.europa.eu/docs/en_GB/document_library/EPAR_-_Product_Information/human/003844/WC500217620.pdf
للحصول على معلومات تقديم الوصفات الطبية الخاصة بالولايات المتحدة، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: https://www.ninlarohcp.com/pdf/prescribing-information.pdf
للحصول على الكتيب الخاص بالمنتج في كندا، يرجى زيارة الرابط الالكتروني التالي: http://www.takedacanada.com/ninlaropm
لمحة عن "موبوسيرتينيب" ("تي إيه كاي-788")
"موبوسيرتينيب" هو مثبط تيروزين كيناز صغير الجزيئات فعال تمّ تصميمه ليستهدف بشكلٍ انتقائي التحوّلات في مستقبل عامل النمو البشري ("إي جي إف آر") ومستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") لعمليات إدخال "إكزون 20". وفي عام 2020، قامت إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية بمنح صفة العلاج الثوري لعقار "موبوسيرتينيب" من أجل علاج المرضى المصابين بسرطان الرئة النقيلي غير صغير الخلايا مع تحوّلات مستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان ("إي جي إف آر") بما في ذلك تحوّلات لعمليات إدخال "إكزون 20" الذين تطوّر لديهم المرض عند أو بعج العلاج الكيماوي القائم على البلاتين. كما منحته إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2019 صفة العلاج اليتيم لعلاج المرضى المصابين بسرطان الرئة مع تحوّلات مستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2") أو تحوّلات مستقبل عامل النمو البشروي ("إي جي إف آر") بما في ذلك تحوّلات لعمليات إدخال "إكزون 20".
وكشفت نتائج من التجربة الحاليّة 1/2 من دراسة "موبوسيرتينيب"، التي تقيّم فعاليّة وسلامة "موبوسيرتينيب" بجرعة 160 ميليجرام مرّة في اليوم لدى المرضى الذين خضعوا لعلاج سابقاً باستخدام طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"، أنّ "موبوسيرتينيب" أدّى إلى متوسط البقاء على قيد الحياة بدون تطور المرض لمدة 7.3 أشهر، ومعدّل مؤكد للاستجابة الإجماليّة ("أو آر آر") بنسبة 43 في المائة (العدد=12/28 مريضاً) لدى المرضى الذين يعانون من حالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا مع طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" لمستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". وكان ملف سلامة "موبوسيرتينيب" قابل للإدارة (العدد=72). وبرزت التفاعلات الضائرة المرتبطة بالعلاج والأكثر انتشاراً على شكل إسهال (85 في المائة)، والغثيان (43 في المائة)، والطفح الجلدي (36 في المائة)، والتقيؤ (29 في المائة)، وانخفاض الشهية (25 في المائة). وتمّ عرض هذه النتائج خلال الاجتماع السنوي لعام 2019 للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو").
وانطلق برنامج تطوير "موبوسيرتينيب" لدى الأشخاص المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا، ويُتوقّع أن يتوسّع إلى مجموعات إضافيّة محرومة تعاني من أنواع أخرى من الأورام. ويُعدّ "موبوسيرتينيب" عقار خاضع للبحث لم يتمّ بعد تحديد فعاليّته وسلامته.
لمحة عن "بيفونيديستات"
يُعدّ "بيفونيديستات" المثبط صغير الجزيئات الأول والوحيد للأنزيم المنشط لمورثة "إي إي دي دي 8" ("إن إيه إي") وهو قيد الدراسة حالياً بصفه علاجاً للخط الأول للمرضى المصابين ب متلازمات خلل التنسج النقوي عالية الخطورة، وسرطان الدم النقوي المزمن عالي المخاطر، وسرطان الدم النخاعي الحاد منخفض الأرومات. ومن خلال الاستهداف الانتقائي للأنزيم المنشط لمورثة "إي إي دي دي 8" ("إن إيه إي")، ثبت أن "بيفونيديستات" يعطل نظام البروتوزوم- يوبيكويتين الذي يستهدف البروتينات ويسبب تلفها، ما يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية.
ويجري حالياً تقييم "بيفونيديستات" في عدد من التجارب السريرية، بما في ذلك:
تجربة "بانثير" (إن سي تي 03268954)
تم تصميم المرحلة الثالثة من هذه التجربة السريرية العالمية العشوائية المدارة مفتوحة التسمية متعددة المراكز لتقييم سلامة وفعالية "بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" مقابل علاج "أزاسيتيدين" لوحده لدى المرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي شديدة الخطورة ("إتش آر- إم دي إٍس")، أو سرطان الدم النخاعي المزمن شديد الخطورة أو ابيضاض الدم النقوي الحاد منخفض الأرومات ("إتش آر-"إيه إم إل") والذين لم يتلقّوا علاجات سابقة. وتمّ تسجيل نحو 450 مشاركاً في الدراسة من انضمّوا في 130 موقعاً في 20 دولة. وتمثّلت نقطة النهائية الأولية للتجربة في حدث خالٍ من البقاء على قيد الحياة (إي إف إس)، والذي يُعرّف بحدوث الوفاة أو التحول إلى سرطان الدم النخاعي الحاد لدى المشاركين الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النقوي أو ابيضاض الدم النقوي المزمن، أيهما يحدث أولاً ، ويُعرّف على أنّه بحدوث الوفاة لدى المشاركين الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النقوي منخفضة الأرومة. وتمثل البقاء على قيد الحياة بشكل إجمالي نقطة النهاية الثانوية الأولية.
تجربة "بيفولام" (إن سي تي 04090736)
تمّ تصميم المرحلة الثالثة من هذه التجربة السريرية العالمية العشوائية المدارة مفتوحة التسمية متعددة المراكز، والتي أجريت بالتعاون مع "بيثيما فاونديشن"، لتقييم سلامة وفعالية "بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" مقابل علاج "أزاسيتيدين" لوحده لدى المرضى الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي المزمن، المؤهلين للعلاج بالزرع أو العلاج الكيماوي التحريضي ولم يتلقّوا علاجات سابقة. وتمّ تسجيل نحو 466 مشاركاً في الدراسة من انضمّوا إليها في إسبانيا والبرتغال. وتمثّلت نقطة النهائية الأولية للتجربة في البقاء على قيد الحياة بشكل إجمالي.
تجربة "بيفونيديستات-1016" (إن سي تي 03814005)
تمّ تصميم المرحلة "1/1 بي" من هذه التجربة السريرية العالمية غير العشوائية المدارة مفتوحة التسمية متعددة المراكز لـ"بيفونيديستات" بالاقتران مع "أزاسيتيدين" لتحديد خصائص الحرائك الدوائية لـ"بيفونيديستات" وتقييم سلامته وتحديد الجرعة، بالاقتران مع "أزاسيتيدين"، لدى المشاركين الذين يعانون من متلازمة خلل التنسج النخاعي المزمن، وابيضاض الدم النقوي المزمن، وسرطان الدم النخاعي الحاد، والذين الذين يعانون أيضاً من اختلال كلوي حاد أو اختلال كبدي معتدل. وتمّ تسجيل 60 مشارك في الدراسة من انضمّوا إليها في الولايات المتحدة وإسبانيا. وجاءت نقطة نهائية الأولية للتجربة ضمن المنطقة الواقعة تحت منحنى وقت تركيز البلازما الذي تم تقييمه بعد جرعة واحدة ضمن أُطر زمنية محددة مسبقاً.
التزام "تاكيدا" بعلم الأورام
تتمثل مهمتنا الأساسية بمجال البحث والتطوير في تقديم أدوية جديدة للمرضى الذين يعانون من مرض السرطان حول العالم من خلال التزامنا بالعلوم، والابتكارات الثورية، وشغفنا بتحسين حياة المرضى. كما نهدف للحفاظ على ابتكارنا وميزتنا التنافسية لتوفير العلاجات التي يحتاجها المرضى، سواء أكان ذلك من خلال علاجاتنا في مجال أمراض الدم أو مجموعتنا القوية من المنتجات أو عقاقير الأورام الصلبة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.takedaoncology.com.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502 وبورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية فائقة الابتكار. وتركّز "تاكيدا" جهودها على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي وعلم الأعصاب والأمراض النادرة. كما تقوم الشركة باستثمارات في البحث والتطوير موجهة نحو مجال العلاجات واللقاحات المشتقة من البلازما. وينصب تركيزنا على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدراتنا المعززة في البحث والتطوير لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية فيما يقارب الـ 80 بلداً.
للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: https://www.takeda.com.
إشعار هام
لأغراض هذا الإشعار، يعني "البيان الصحفي" هذه الوثيقة وأي عرض تقديمي شفهي وأي جلسة أسئلة وأجوبة وأي مواد مكتوبة أو شفهية تناقشها أو توزّعها شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة ("تاكيدا") فيما يتعلق بهذا البيان. لا يهدف هذا البيان (بما في ذلك أي إحاطة شفهية وأي سؤال وجواب يتعلق به)، ولا يشكّل جزءًا من أي عرض أو دعوة أو التماس لأي عرض لشراء، أو بطريقة أخرى الاستحواذ أو الاشتراك أو التبادل أو البيع أو بطريقة أخرى التصرف في أي أوراق مالية، أو التماس أي تصويت أو موافقة في أي ولاية قضائية. ولا يتم عرض أي أسهم أو غيرها من الأوراق المالية إلى العامّة من خلال هذا البيان. ولا يجوز تقديم أي أوراق مالية في الولايات المتحدة إلا وفق تسجيل بموجب قانون الأوراق المالية للولايات المتحدة لعام 1933، بصيغته المعدّلة، أو إي إعفاء منه. ويُتاح هذا البيان (مع أي معلومات إضافية قد تقدّم إلى المستفيد) بشرط استعماله من قبل المستفيد لأهداف إعلامية فحسب (وليس لتقييم أي استثمار، أو استحواذ، أو استعمال، أو أي صفقة أخرى). وقد يشكل أي فشل في الامتثال إلى هذه القيود انتهاكًا للقوانين المعمول بها في مجال الأوراق المالية. إن الشركات التي تمتلك فيها "تاكيدا" استثمارات مباشرة وغير مباشرة هي كيانات منفصلة. في هذا البيان، كانت "تاكيدا" تلجأ في بعض الأحيان إلى الملاءمة عند ذكر "تاكيدا" وشركاتها التابعة بشكل عام. وبالشكل نفسه، تُستخدم الكلمات "نحن" و"خاصتنا" أيضًا للإشارة إلى الشركات التابعة بشكل عام أو لمن يعملون لديهم. وتُستخدم هذه التعابير أيضاً حيث لا ينتج هدف مفيد عن تحديد الشركات أو الشركات المحددة.
بيانات تطلعية من "تاكيدا"
قد يحتوي هذا البيان الصحفي وأي مواد تم توزيعها ذات صلة بهذا البيان، على بيانات تطلعية أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبلية، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمن البيانات التطلعية كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "نحرص"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو أي تعابير مشابهة، أو نسخة النفي منها. وتستند البيانات التطلعية في هذا المستند إلى تقديرات وافتراضات شركة "تاكيدا" اعتباراً من تاريخه. ولا تمثّل البيانات التطلعيّة المماثلة أيّة ضمانات من شركة "تاكيدا" أو إدارتها عن الأداء المستقبلي وتشمل مخاطر معروفة وغير معروفة، وشكوك، وعوامل أخرى، بما في ذلك ومن دون الحصر: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بالأعمال العالمية لشركة "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والتغييرات على القوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتقلبات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المحتملة؛ وتوقيت وأثر جهود الدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، والقدرة على تصفية الأصول التي تُعدّ غير جوهرية لعمليات الشركة وتوقيت أيّ من هذه العمليات، التي قد يؤدي أيّ منها تغيّر النتائج الفعليّة أو الأداء أو الإنجازات أو الوضع المالي من "تاكيدا" عن أيّة نتائج مستقبليّة أو أداء أو إنجازات أو وضع مالي تمّ التعبير عنه أو الإشارة إليه في هذه البيانات التطلعيّة. للحصول على المزيد من المعلومات حول هذه العوامل وغيرها من العوامل التي من شأنها التأثير على نتائج شركة "تاكيدا" وأدائها وإنجازاتها وموقعها المالي، يُمكنكم الاطلاع على البند لثالث تحت عنوان "المعلومات الرئيسية د. عوامل الخطر" تقرير "تاكيدا" السنوي المُقدّم والمودع وفق النموذج "20-إف" وغيرها من تقارير "تاكيدا" لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والمتوفرة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا": https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings/ أو www.sec.gov. وقد تختلف النتائج الفعليّة المستقبلية أو الأداء أو الإنجازات أو المكانة المالية لشركة "تاكيدا" بشكل ملموس عمّا هو معبّر عنه أو متضمّن في البيانات التطلعية. ويجب ألّا يعتمد الأشخاص الذين يحصلون على هذا المستند على أيّ بيانات تطلعيّة. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه، باستثناء ما يتطلّبه القانون أو قواعد البورصة. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي:
/https://www.businesswire.com/news/home/20200514005654/en
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
Contacts
لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية
كازومي كوباياشي
البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com
هاتف: +81(0)332782095
أو
لوسائل الإعلام خارج اليابان
سارة نونان
البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com
هاتف: +16175513683
الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/تاكيدا-بصدد-تقديم-بيانات-في-المؤتمرات-العلمية-الافتراضية-المقبلة-لتسليط-الضوء-على-اتساع-نطاق-حافظتها-الواسعة-من-أدوية-علاج-الأورام-ومجموعة-المنتجات-الناشئة/ar
No comments:
Post a Comment