Search Khaleej Dailies

Wednesday, March 25, 2020

إيفربريدج تستحوذ على وان 2 ماني، الشركة الرائدة في مجال تكنولوجيا البث الخلوي؛ وتطلق أول منصة للتحذير العام الموحد في القطاع لمكافحة وباء "كوفيد – 19" على مستوى العالم


يجمع نظام الإنذار العام الهجين ("بيه دبليو إس")، الذي ينتظر الحصول على براءة اختراع، بين خاصّية المراسلة الجوالة القائمة على الموقع والرائدة في القطاع وأفضل عروض البث الخلوي من أجل التخفيف من انتشار فيروس كورونا في دول بأكملها، ويتجاوز التوجيه التنظيمي الذي أصدره الاتحاد الأوروبي بوجوب إنشاء نظام تنبيه شامل بحلول عام 2022 

ديفينتر، هولندا وبورلينغتون، ماساتشوستس -الثلاثاء 24 مارس 2020 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير) – أعلنت أعلنت اليوم شركة "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: EVBG) الرائدة عالمياً في مجال إدارة الحوادث الحرجة  ("سي إي إم"  )، أنها استحوذت على المزود الرائد في تقديم حلول البث الخلوي لتطبيقات السلامة، "وان 2 ماني"، من أجل توفير حل مُحسّن للأجهزة الجوّالة ودورة حياة كاملة من أجل تلبية وتجاوز المبادرات التنظيمية للاتحاد الأوروبي وغيرها من المبادرات العالمية لتنبيه السكان على مستوى الدولة. وتساهم هذه الشركة المدمجة بإنشاء نظام للإنذار العام الأكبر والوحيد الذي يجمع بين تقنيات البث الخلوي والتقنيات القائمة على العنوان والمجموعات والموقع متعددة القنوات. وتسمح هذه المنصة الهجينة الجديدة لمختلف البلدان بالحماية من فيروس كورونا؛ ومشاركة التحديثات حول النقاط الساخنة للإصابات وأفضل الممارسات في مجال مكافحة الوباء؛ وتنسيق جهود المستجيبين الأوائل وموارد الرعاية الصحية؛ وإنشاء نظام للاتصالات ثنائية الاتجاه مع الجماعات السكانية المعرضة للخطر؛ كما وإدارة الاضطرابات التي تتعرض لها وسائل النقل والتعليم وغيرها من الخدمات الحرجة. بالإضافة إلى ذلك، توفر المنصة قدرات لإدارة الحوادث الحرجة وذلك عبر مجموعة واسعة من التهديدات بما فيها الكوارث الطبيعية، والإرهاب، والإرهاب الإلكتروني وغيرها من الأحوادث الأمنية.

يحتوي هذا البيان الصحفي على وسائط متعددة. يمكنكم الاطّلاع على البيان الكامل عبر الرابط الالكتروني التالي:

تجدر الإشارة إلى أن "إيفربريدج" تستفيد بالفعل من منصة إدارة الحوادث الحرجة خاصتها "سي إي إم" لتقديم حل التنبيه السكاني الأكثر استخداماً عالمياً، والذي يصل إلى ما يزيد عن 550 مليون شخص، وله أكثر من 3700 انتشار نشط على مستوى البلديات والمدن والولايات والمقاطعات في 13 دولة بما فيها الولايات المتحدة وكندا والهند. في الواقع، إن وباء "كوفيد – 19"، علاوة على القرار الأخير الذي يطالب الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بإنشاء نظام للتنبيه لجميع السكان بحلول يونيو من عام 2022، يشكل عاملاً محفزاً أساسياً لتبني أنظمة التنبيه للسكان. وباعتبارها الشركة الرائدة على مستوى العالم في النشر على مستوى البلاد، تتولى "إيفربريدج" دعم أربع دول أوروبية ألا وهي اليونان، وأيسلندا، وهولندا، والسويد. وعلاوة على أوروبا، تدعم الشركة عدة بلدان في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية، بما في ذلك فوزها الأخير بعقود في استراليا وبيرو وسنغافورة.

وتضيف "وان 2 ماني" الدعم على مستوى البلاد في منطقة الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ، بما في ذلك  في نيوزيلندا. وباعتبارها الشركة الرائدة في السوق على مستوى العالم في مجال البث الخلوي من الجيل الرابع والخامس، والتي تتمتع بخبرة واسعة في أكثر من ثلاثين دولة، يساهم الدمج بين خبرة وأعمال كلّ من "وان 2 ماني" و"إيفربريدج" بوضع حجر الأساس لعمليات نشر إضافية على مستوى البلاد.

وفي هذا السياق، قال ديفيد ميريديث، الرئيس التنفيذي في "إيفربريدج"ً: "من الممكن استخدام نظام إنذار عام وشامل للمساعدة في الحد من انتشار فيروس كورونا، والتقليل من الضغوط المترتبة على خدمات الصحة العامة، وحماية الأشخاص الأكثر ضعفاً، وتنسيق جهود المتطوعين والجهات المعنية المناسبين عند الحاجة." وأضاف: "اليوم، وبفضل الفريق الموهوب وتكنولوجيا ’وان 2 ماني‘، الشركة التي وضعت المعيار لكيفية استخدام البث الخلوي لتعزيز السلامة، سنتمكن من توسيع نطاق ريادتنا بشكل كبير في مجال التكنولوجيا والمهارة من أجل مساعدة الحكومات حول العالم على حماية المقيمين والزوار وتجاوز الصلاحيات التنظيمية."

من جانبه، قال مارتن ميس، المدير التنفيذي في "وان 2 ماني": "تجمع كلّ من ’إيفربريدج‘ و’وان 2 ماني‘ القدرة على نشر التكنولوجيا حول العالم، والأهم من ذلك، المعرفة العميقة بأفضل الممارسات في مجال التنبيه السكاني على نطاق واسع في هذا القطاع." وأضاف: "لم يعد العملاء بحاجة للاختيار بين أفضل وظائف المراسلة الجوالة القائمة على الموقع إضافة إلى أفضل عرض للبث الخلوي، إذ يمكنهم إعتماد أفضل ميزات هاتين القدرتين ضمن منصة واحدة وموحدة."

تجدر الإشارة إلى أن استخدام نهج واحد للوصول إلى المقيمين والزوار كان يفرض في الماضي على البلدان والبلديات أن تقدم تنازلات عصيبة بين السرعة والوصول وتوافر التحليلات في ما يتعلق بتسليم الرسائل وحركة السكان ودقة الاستهداف. ولم يكن هناك نهج واحد يمكن اعتباره الأفضل في المعايير الأربعة كلها، وتتطلب حالات الاستخدام المختلفة، مثلاً القدرة على تسليم عدد كبير جدًا من الرسائل بسرعة كبيرة مقابل القدرة على اختيار الفئة المستهدفة التي تتلقى التنبيهات بدقة. بالتالي، تسمح منصة "إيفربريدج" الهجينة الجديدة بإزالة الحاجة الى مثل هذه التنازلات، كما وتوفر قدرات محسنة تكون قائمة على احتياجات حالة الاستخدام.

علاوة على ذلك، تسمح منصة "إيفربريدج" بتوفير الاتصالات عبر جميع مراحل الحادث من الإعداد إلى التنبيه والمتابعة والاسترداد. وهي تتضمن  التواصل مع جميع الجهات المعنية – التي تستطيع المساعدة، والتي تحتاج إلى المعرفة، والأهم مع الأشخاص المتضررين. وهي تتيح أيضاً الاتصال بالأشخاص عبر مجموعة متنوعة من المواقع المختلفة، بما فيها أماكن عيشهم وعملهم، وأماكن إقامتهم حالياً، وحتى الأماكن التي كانوا فيها مؤخراً أو من المحتمل أن يكونوا فيها.

برزت أهمية التنبيه السكاني أكثر من أي وقت مضى خلال التفشي الحالي لـفيروس "كوفيد – 19". إن تطبيق المزايا التي يوفرها استخدام منصة واحدة وشاملة يسمح لشركة "إيفربريدج" بالمساعدة في حماية الفئات الأكثر ضعفاً من خلال تقديم سجلات للاحتياجات الخاصة  تعمل بالتنسيق والتوازي مع مع خاصّية الاستهداف القائم على الموقع؛ لحشد المستجيبين الأوائل ومقدمي الرعاية الصحية والمتطوعين؛ و"إعادة عقارب الساعة إلى الوراء" من أجل التواصل مع الأشخاص الذين ربما يكونون قد سافروا إلى منطقة موبوءة بفيروس كورونا سابقاً ــ سواء على المستوى المحلي أو الدولي ــ مع حماية الخصوصية الفردية بشكل صارم.

وأشار عماد مولين، كبير موظفي التكنولوجيا في "إيفربريدج"، قائلاً: "توفر منصة ’إيفربريدج‘ أيضاً القدرة على الوصول إلى أكبر مصدر لبيانات الخطر المثبتة وأوسع مجموعة من بيانات المواقع المجهولة، إلى جانب السجلات الوطنية ومصادر بيانات جهات الاتصال الأخرى. في الواقع، فقد نشرت كل من ’إيفربريدج‘ و’وان 2 ماني‘ بالفعل أنظمة إنذار عامة متكاملة على مستوى البلاد. بالإضافة إلى ذلك، ستسمح عملية الاستحواذ لشركة ’إيفربريدج‘ بتعزيز قدرة التكامل الحالية مع "وان 2 ماني" وتوفير إمكانية تنبيه هجينة محسّنة."

تجدر الإشارة إلى أن شركة "وان 2 ماني" تأسست عام 2007، ويقع مقرها الرئيسي في هولندا، وقد كانت بمثابة مؤثر هام في مجال الإدارة الصناعية وهيئات المعايير.

لمحة عن شركة "إيفربريدج"

تعتبر "إيفربريدج" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:EVBG) شركة برمجيات عالمية تقدم تطبيقات برمجية للمؤسسات وتعمل على أتمتة وتسريع استجابة المؤسسات التشغيلية للأحداث الحرجة للحفاظ على سلامة الأشخاص وضمان استمرار عمل الشركات. وأثناء تهديدات السلامة العامة مثل حالات إطلاق النار، أو الهجمات الإرهابية، أو الأحوال الجوية القاسية، بالإضافة إلى حوادث الأعمال ذات الأهمية الحاسمة بما في ذلك أعطال في تكنولوجيا المعلومات، أو الهجمات السيبرانية أو غيرها من الحوادث مثل سحب المنتجات أو إعاقة سلسلة التوريد، يعتمد أكثر من 5000 عميل عالمي على منصة إدارة الأحداث الحاسمة الخاصة بشركتنا لتجميع وتقييم بيانات الخطر بسرعة وموثوقية، وتحديد موقع الأشخاص المعرضين للخطر والمستجيبين القادرين على المساعدة وأتمتة تنفيذ عمليات الاتصالات المحددة مسبقاً من خلال التسليم الآمن لأكثر من 100 جهاز اتصال مختلف، وتتبّع التقدم المحرز في تنفيذ خطط الاستجابة. وأرسلت منصة الشركة أكثر من 3.5 مليار رسالة عام 2019 وتوفر القدرة على الوصول إلى أكثر من 550 مليون شخص في أكثر من 200 دولة ومنطقة، بما في ذلك جميع مستخدمي الهواتف الجوالة على نطاق البلاد في أستراليا واليونان وأيسلندا وهولندا وبيرو وسنغافورة والسويد، وعدد من أكبر الولايات في الهند. وتشمل تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات الخاصة بالشركة الإبلاغ الجماعي "ماس نوتيفيكيشن"، والاتصال المتعلق بالسلامة "سيفتي كونيكشن"، والإنذار في مجال تكنولوجيا المعلومات "آي تي أليرتينج"، ومركز القيادة البصرية "فيجوال كوماند سنتر"، والتحذير العام "بابليك وارنينج"،  وإدارة الأزمات "كرايسيس مانجمنت"، وإشراك المجتمع "كوميونيتي إنجيجمنت"، والرسائل الآمنة "سيكيور ماسيجينج". وتقدم "إيفربريدج" خدماتها لـ8 من أصل 10 أكبر مدن أمريكية، و9 من أكبر 10 مصارف استثمار تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و47 من المطارات الـ50 الأكثر ازدحاماً في أمريكا الشمالية، و9 من 10 أكبر شركات استشارية عالمية، و7 من 10 أكبر شركات لتصنيع السيارات في العالم، وجميع الشركات الـ4 الكبرى في المحاسبة العالمية، و9 من أصل أكبر 10 مزودي خدمات الرعاية الصحية التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، و6 من أصل أكبر 10 من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. تتخذ شركة "إيفربريدج" من بوسطن ولوس أنجلوس مقراً لها ولديها مكاتب إضافية في لانسنج، وسان فرانسيسكو، وأبو ظبي، وبكين، وبنغالور،  وكولكاتا، ولندن، وميونيخ، ونيويورك، وأوسلو، وسنغافورة، وستوكهولم، وتيلبورغ. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.everbridge.com، وقراءة مدونة الشركة ومتابعة الشركة على "لينكد إن" و"تويتر" و"فيس بوك".

بيان تحذيري بخصوص البيانات التطلعية

يتضمن هذا البيان الصحفي "بيانات تطلعية" بالمعنى المقصود في أحكام "الملاذ الآمن" لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق المالية للعام 1995، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، بيانات تتعلق بالفرصة وتوجّهات النمو المتوقعة في تطبيقات الاتصالات الهامة وأمن المؤسسات وأعمالنا بشكل عام، وفرصنا في السوق، وتوقعاتنا فيما يتعلق ببيع منتجاتنا، وهدفنا للحفاظ على في السوق وتوسيع الأسواق التي نتنافس فيها على العملاء، والتأثير المتوقع على النتائج المالية. وتم وضع هذه البيانات التطلعية اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي وتقوم على التوقعات، والتقديرات، والتنبؤات الحالية بالإضافة إلى المعتقدات والافتراضات الخاصة بالإدارة. وتهدف الكلمات مثل "نتوقع"، "نستبق"، "يجب"، "نعتقد"، "نستهدف"، "أهداف"، "نقدر"، "محتمل"، "نتوقع"، "قد"، "سوف"، "يمكن"، "قد"، "نعتزم"، وأشكال مختلفة من هذه المصطلحات أو صيغ النفي منها والتعابير المماثلة إلى تحديد هذه البيانات التطلعية. وتخضع هذه البيانات التطلعية لعدد من المخاطر والشكوك، والتي ينطوي الكثير منها على عوامل أو ظروف خارجة عن سيطرتنا. قد تختلف نتائجنا الفعلية مادياً عن تلك الواردة صراحةً أو ضمناً في البيانات التطلعية نظراً لعوامل عدة تشمل، على سبيل المثال لا الحصر: قدرة منتجاتنا وخدماتنا على تأدية الغرض المنشود منها وتلبية توقعات عملائنا؛ قدرتنا على النجاح في دمج الشركات والأصول التي قد نستحوذ عليها؛ قدرتنا على جذب عملاء جدد والاحتفاظ وزيادة المبيعات للعملاء الحاليين؛ وقدرتنا على زيادة مبيعات تطبيق الإبلاغ الجماعي و/أو القدرة على زيادة مبيعات تطبيقاتنا الأخرى؛ التطورات في السوق للاتصالات الحرجة المستهدفة وذات الصلة بالسياق أو البيئة التنظيمية المرتبطة بها؛ قد تَثبت عدم دقة تقديراتنا لفرص وتوقعات نمو السوق؛ لم نحقق الربح على أساس منتظم تاريخياً وقد لا نحقق أو نحافظ على الربحية في المستقبل؛ دورات المبيعات المطولة والتي لا يمكن التنبؤ بها للعملاء الجدد؛ طبيعة أعمالنا تُعرِّضُنا لمخاطر المسؤولية المتأصلة؛ قدرتنا على جذب، وإدماج والاحتفاظ بالموظفين المؤهلين؛ قدرتنا على الحفاظ على علاقات ناجحة مع شركاء القنوات وشركاء التكنولوجيا لدينا؛ قدرتنا على إدارة نمونا بفعالية؛ قدرتنا على الاستجابة للضغوط التنافسية؛ المسؤولية المحتملة المتعلقة بخصوصية وأمن المعلومات القابلة للتحديد الشخصي، وقدرتنا على حماية حقوق الملكية الفكرية الخاصة بنا والمخاطر الأخرى المفصلة في عوامل الخطر التي نوقشت في الملفات المودعة لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، تقريرنا السنوي وفق النموذج "10-كي" للعام المنتهي في 31 ديسمبر 2019، والمودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات بتاريخ 28 فبراير 2020. تمثل البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي وجهات نظرنا اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي. لا نتعهد بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أي بيانات تطلعية، سواء كنتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. لا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل وجهات نظرنا اعتباراً من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا البيان الصحفي.

إن جميع منتجات "إيفربريدج" هي علامات تجارية تابعة لشركة "إيفربريدج" في الولايات المتحدة ودول أخرى. وإن جميع أسماء المنتجات أو الشركات الأخرى المذكورة هي ملك لأصحابها.

يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية من هذا البيان الصحفي على موقع (businesswire.com) عبر الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20200323005263/en/

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


Contacts
جيف يونغ
"إيفربريدج"
البريد الإلكتروني: jeff.young@everbridge.com
هاتف: 7818594116 


No comments:

Post a Comment