Search Khaleej Dailies

Monday, August 26, 2019

دراسة تبحث فائدة استخدام مؤشر احتياطي الأكسجين أو آر آي من ماسيمو لخفض فرط التأكسج لدى المرضى الذين يعانون من حالة صحيّة حرجة


نوشاتيل، سويسرا -الاثنين 26 أغسطس 2019 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ: MASI) أنّه في دراسة عشوائيّة خاضعة للمراقبة شارك فيها 150 مريضاً في وحدة العناية المركزة وتمّ نشرها مؤخراً كرسالة في مجلة طبّ العناية المركّزة "إنتنسيف كير ميديسن"، درس الباحثون إمكانية المراقبة باستخدام "ماسيمو أو آر آي" (مؤشر احتياطي الأكسيجين) من خفض الوقت الذي يمضيه المرضى الذين يعانون من حالة صحيّة حرجة في حالة فرط التأكسج المعتدل، مقارنة بالمراقبة باستخدام مؤشر تشبع الدم بالأكسيجين منفرداً.1 ويُعتبر "أو آر آي" مؤشراً للتأكسج في المنطقة المتوسطة مفرطة التأكسج، ويُعرَّف بكون الضغط الجزئي الشرياني للأكسجين في الدم ("بيه إيه أو 2") ضمن نطاق 100 إلى 200 ميليمتر زئبق. وبصفته مؤشراً بمقياس يتراوح بين 0.0 و1.0، يُمكن توجيه "أو آر آي" لإخطار الأطباء السريريّين بالتغييرات في احتياطي الأكسجين لدى المريض.

وسعى الدكتور سيجيسموند لازوكي وزملاؤه في المركز الطبي الجامعي في أنجيه بفرنسا ("سي إتش يو أنجيه") إلى تقييم ما إذا كان التحكّم بجزء من تركيز الأكسجين المستوحى ("إف آي أو 2") لدى المرضى الخاضعين للتهوية الميكانيكيّة استناداً إلى المراقبة باستخدام مؤشر "أو آر آي"، عوضاً عن المراقبة باستخدام مؤشر تشبع الدم بالأكسيجين منفرداً، يُمكن أن يقلّص الوقت الذي يُمضيه المرضى في حالة فرط التأكسج المتوسط ("بيه إيه أو 2" أكثر أو تساوي 100 ميليمتر زئبق). وتمّ تقسيم 150 مريضاً يعاني من حالة صحيّة حرجة، خضعوا للتهوية الميكانيكية لفترة لا تقلّ عن يومَين، عشوائيّاً إلى مجموعة "أو آر آي" ومجموعة تحكّم. وتمّ قياس مستويات "أو آر آي" و"إس بيه أو 2" باستخدام منصّة "ماسيمو روت" لمراقبة المرضى والاتّصال ومستشعرات "رينبو". وفي مجموعة "أو آر آي"، تمّ توجيه طاقم التمريض إلى خفض تركيز الأكسجين المستوحى ("إف آي أو 2") عندما يكون "أو آر آي" أكثر أو يساوي 0.01. وفي مجموعة التحكم ("إس بيه أو 2" فقط)، تمّ توجيههم لخفض تركيز الأكسجين المستوحى عندما يكون "إس بيه أو 2" أكثر أو يعادل الحدود العُليا المذكورة. وتمّ قياس الضغط الجزئي الشرياني للأكسجين في الدم ("بيه إيه أو 2") من خلال تحليل غازات الدم الشرياني.

وتمّ تحليل بيانات من 75 مريضاً في مجموعة "أو آر آي" و71 مريضاً في مجموعة التحكم. ووجد الباحثون أنّ المراقبة باستخدام مؤشر "أو آر آي" سمحت بخفض كبير إحصائياً في عدد الأيام التي يُمضيها المرضى في حالة فرط التأكسج دون زيادة كبيرة إحصائياً في نقص التأكسج: 14 في المائة عانوا من فرط التأكسج (0 إلى 33 في المائة) في مجموعة "أو آر آي" مقارنةً بـ33 في المائة (11 إلى 56 في المائة) في مجموعة التحكم (نسبة 0.003). كانت نسبة الساعات التي أمضاها المرضى في حالة فرط التأكسج "أقلّ كثيراً" باستخدام مؤشر "أو آر آي": 7.4 في المائة عانوا من فرط التأكسج (0 – 24.8 في المائة) في مجموعة "أو آر آي" مقارنةً بـ17.3 في المائة (3.8 – 43.1 في المائة) في مجموعة التحكم لمستويات "بيه إيه أو 2" أكثر أو تعادل 100 ميليمتر زئبق (نسبة 0.0069)، و0 في المائة (0 – 7.2 في المائة) في مجموعة "أو آر آي" مقارنةً بـ5.6 في المائة (0 – 18.1 في المائة) في مجموعة التحكم لمستويات "بيه إيه أو 2" أكثر أو تعادل 120 ميليمتر زئبق (نسبة 0.0037).

وخلص الباحثون إلى أن "استخدام مؤشر ’أو آر آي‘ لمراقبة المعدلات المعيارية للأكسجين سمح بالحدّ بشكل كبير من الفترة التي أمضاها المرضى بحالة فرط التأكسج مقارنةً باستخدام مؤشر ’إس بيه أو 2‘ منفرداً، ربما لأن طاقم التمريض يتردد في خفض معدلات الأكسجين عندما يكون تشبع الدم بالأكسجين ضمن المعدل الطبيعي. وفي الوحدة التي نعمل ضمنها، تمّ بالفعل وضع بروتوكول مدعوم بطاقم التمريض لضبط تركيز الأكسجين المستوحى ’إف آي أو‘ وفقاً لـتشبع الدم بالأكسجين، ما يُفسّر السبب الكامن وراء النسبة المئوية المنخفضة لمدة حالة فرط التأكسج التي لاحظناها في مجموعة التحكم، إذ إنها أقل بكثير من تلك المُعلن عنها عادة (30 في المائة مقابل 60 في المائة). ويمكن أن تكون هذه الاستراتيجية لخفض معدل الأكسجين وفقاً لـمؤشر احتياطي الأكسجين ’أو آر آي‘ (التي تكشف عن ارتفاع في الضغط الجزئي للأكسجين في الدم الشرياني ’بيه إيه أو 2‘) أكثر فعالية في الوحدات التي لا تعتمد بروتوكولاً لضبط معدلات الأكسجين. ويُمكن أن يبقى مؤشر تشبع الدم بالأكسجين تحذيراً لنقص التأكسج، ومؤشر احتياطي الأكسجين ’أو آر آي‘ تحذيراً لفرط التأكسج. وهناك حاجةٌ لإجراء المزيد من الدراسات لتقييم الفائدة السريرية لهذه الاستراتيجية".

لم يحصل مؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي") على ترخيص "510 كي" من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية.

MasimoInnovates@  #Masimo | 

لمحة عن شركة "ماسيمو"

تعبر "ماسيمو" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:MASI) شركة عالمية رائدة في مجال التقنيات الطبية، حيث تطوّر وتنتج مجموعة واسعة من تقنيات المراقبة الرائدة في القطاع، بما في ذلك، القياسات المبتكرة والمستشعرات وأجهزة مراقبة المرضى وحلول الأتمتة والاتصال. وتكمن مهمتنا في تحسين نتائج المرضى وخفض تكلفة الرعاية. وأطلقت الشركة عام 1995، تقنيّة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض باعتماد نظام "القياس أثناء الحركة والتروية المنخفضة" الذي يعرف بـ"ماسيمو إس إي تي" والذي ثبُت تفوقه على باقي تقنيات قياس نسبة الأكسجين عن طريق النبض2، وذلك وفقاً لأكثر من 100 دراسة مستقلة وموضوعية. كما أثبتت الدراسات أنّ "ماسيمو إس إي تي" من شأنه مساعدة الأطباء على الحدّ من اعتلال الشبكية الحاد لدى الأطفال حديثي الولادة3، وتحسين سبل الكشف عن أمراض القلب الخلقية الحرجة لدى حديثي الولادة4، وتخفيض كلّ من التكاليف وتنشيط فريق الاستجابة السريعة ونقل الدم في وحدة العناية المركزة عند استخدامها إلى جانب "ماسيمو بيشنت سيفتي نت" للمراقبة المستمرة في أجنحة المستشفى بعد الجراحة5-7. وتُشير الإحصاءات إلى استخدام "ماسيمو إس إي تي" على أكثر من 100 مليون مريض في المستشفيات الرائدة ومواقع الرعاية الصحية الأخرى في جميع أنحاء العالم8، هو النظام الرئيسي لفحص نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض في 9 من أفضل 10 مستشفيات مدرجة في قائمة الشرف لأفضل المستشفيات لعام 2019-2020 وفق موقع "يو إس نيوز آند وورلد ريبورت بيست هوسبيتالز هونور رول"9. وتواصل "ماسيمو" تحسين تقنية "إس إي تي"، حيث أعلنت عام 2018 أنّ دقّة مستشعرات قياس مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") المستخدمة في "آر دي إس إي تي" قد تحسّنت بشكل كبير خلال حالات الحركة، ما يمنح الأطباء قدراً أكبر من الثقة بأنّ قيم مستوى تشبع الدم بالأكسجين ("إس بيه أو 2") التي يعتمدون عليها دقيقة وتعكس الحالة الجسدية للمريض. وفي عام 2005، قدمت شركة "ماسيمو" تقنية "راينبو بالس سي أو أوكسيميتري" التي تتيح مراقبةً مستمرة غير باضعة لمكونات الدم التي لم يكن من الممكن قياسها في الماضي، بما في ذلك مستوى الهيموجلوبين الكامل ("إس بيه إتش بي")، ومحتوى الأكسجين ("إس بيه أو سي")، وقياس مستوى الكربون في الهيموجلوبين ("إس بيه سي أو")، والميثيموجلوبين ("إس بيه ميت")، ومؤشر بليث للتقلب ("بيه في آي")، و"آي بيه في آي" (راينبو بيه في آي)، ومؤشر احتياطي الأكسجين ("أو آر آي"). وفي عام 2013، أطلقت الشركة منصة "روت" لمراقبة المرضى والربط، التي بنيت من الأساس لتكون غايةً في المرونة وقابلية التوسيع لتسهيل إضافة تقنيات المراقبة من "ماسيمو" وأطراف ثالثة أخرى؛ وتتضمن الإضافة الرئيسية لـ"ماسيمو" الجيل المقبل من "سيد لاين" لمراقبة وظائف الدماغ، وتقنية "أو 3 ريجيونال أوكسيمتري، وخطوط العينات "آس إس إيه كابنوجرافي" مع "نومولاين". وتتضمن مجموعة منتجات "ماسيمو" أجهزة المرقبة المستمرة وفي الموقع وقياس مستوى تشبع الكربون بما في ذلك أجهزة مصممة لاستخدامها في مجموعة من الحالات الطبية وغير الطبية منها تقنيات لا سلكية قابلة للارتداء مثل "راديوس-7"، و"راديوس بيه بيه جي"، وأجهزة نقالة مثل "راد-67"، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض عند أطراف الأصابع "مايتي سات آر إكس"، وغيرها من الأجهزة المتوفّرة للاستخدام في المستشفيات والمنازل مثل "راد-97". وتتمحور حلول "ماسيمو" للأتمتة والتواصل حول منصة "آيريس" بما في ذلك، "آيريس غايت وي"، و"ماسيمو بيشنت سيفتي نت"، و"ريبليكا"، و"هايلو آيون"، و"يوني فيو"، و"دوكتيلا". للمزيد من المعلومات حول "ماسيمو" ومنتجاتها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.masimo.com. يمكنكم الاطلاع على جميع الدراسات السريرية المنشورة حول منتجات "ماسيمو" على الموقع الإلكتروني التالي: /www.masimo.com/evidence/featured-studies/feature.

لم يحصل مؤشر "أو آر آي" و"آر بيه في آي" على ترخيص 510 ("كيه") من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وهو غير متوفر للبيع في الولايات المتحدة الأمريكية. تمّ استخدام علامة "بيشنت سيفتي نت" المسجلة بموجب ترخيص من اتحاد "يونيفرسيتي هيلث سيستم".

المراجع

لاسوكي إس، بروشان إيه، ليجير إم، غايار تي، لوماري بيه، جيرغو إس دوبريه بيه. "مراقبة مؤشر احتياطي الأكسجين (’أو آر آي‘) تسمح بالحد من المدة التي يحدث خلالها فرط التأكسج لدى مرضى الحالات الحرجة: دراسة مؤشر احتياطي الأكسجين (’أو آر آي‘) للتحكم العشوائي". مجلة طبّ العناية المركّزة "إنتنسيف كير ميديسن"". 13 أغسطس 2019. https://doi.org/10.1007/s00134-019-05732-9.
يُمكن إيجاد الدراسات السريريّة المنشورة حول قياس نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض ومزايا "ماسيمو إس إي تي" عبر موقعنا الإلكتروني على الرابط التالي: http://www.masimo.com. وتشمل دراسات المقارنة دراسات مستقلّة وموضوعيّة مكوّنة من الملخصات التي يتمّ تقديمها خلال الملتقيات العلميّة والمقالات الصحفيّة في المجلات التي يراجعها الأقران.
كاستيلو إيه وآخرون. الوقاية من اعتلال الشبكيّة الخداجي عند الخدّج من خلال التغييرات في الممارسة السريريّة وتقنيّة "إس بيه أو 2". مجلة "أكتا بيدياتريكا". فبراير 2011؛ 100(2): 188-92
دي- فاهل غرانيلي إيه وآخرون. تأثير فحص نسبة الأكسجين في الدم من خلال النبض على الكشف عن أمراض القلب الخلقية المرتبطة بالقناة: دراسة فحص مستقبلية سويدية على 39,821 مولود جديد. المجلة الطبية البريطانية ("بي إم جيه"). 8 يناير 2009؛ 338
تانزر إيه إتش وآخرون. تأثير قياس نسبة الأكسجين في الدم عن طريق النبض على أحداث الإنقاذ وعمليات النقل إلى وحدة العناية المركزة: مرحلة ما قبل وبعد دراسة التزامن. مجلة التخدير. "أنيسثيولوجي". 2010: 112(2): 282-287.
تانزر إيه وآخرون. المراقبة بعد العمليات الجراحية - تجربة "دارتموث. "أنيسثيزيا بيشنت سايفتي فاوندايشن نيوزليتر". ربيع- صيف 2012.
ماكغراث إس بيه وآخرون. إدارة المراقبة لوحدات العناية العامة: الاستراتيجية، والتصميم، والتنفيذ. مجلة اللجنة المشتركة حول الجودة وسلامة المرضى "ذي جوينت كوميشن جورنال أون كواليتي آند بيشنت سايفتي". يوليو 2016. 42(7):293-302.
تقدير: بيانات "ماسيمو" محفوظة في الملف.
http://health.usnews.com/health-care/best-hospitals/articles/best-hospitals-honor-roll-and-overview.
بيانات تطلعية

يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية على النحو المحدد في المادة "27 إيه" من قانون الأوراق المالية لعام 1933 والقسم "21 إي" من قانون تبادل الأوراق المالية للعام 1934، بما يتعلق بقانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وتشمل هذه البيانات التطلعية بيانات حول الفعالية المحتملة لـمؤشر احتياطي الأكسجين (أو آر آي) ضمن سواها. وتستند هذه البيانات التطلعية إلى التوقعات الحالية بشأن الأحداث التي تؤثر علينا في المستقبل، وهي عرضة لمخاطر وشكوك، يصعب التنبؤ بها جميعها ويعتبر الكثير منها خارج نطاق سيطرتنا ويمكن أن تتسبب في اختلاف نتائجنا الفعلية مادياً وبشكل عكسي عن تلك التي تتضمنها بياناتنا التطلعية نتيجة لعوامل ومخاطر مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، المخاطر المرتبطة بافتراضاتنا حول إمكانية تكرار النتائج السريرية؛ وتلك المرتبطة بإيماننا بأن تقنيات القياس الفريدة غير الباضعة من "ماسيمو"، والتي تشمل مؤشر احتياطي الأكسجين (أو آر آي) تساهم في الحصول على نتائجٍ سريرية إيجابية وتسهم في سلامة المرضى؛ والمخاطر المتعلقة باعتقادنا بأن الإنجازات الطبية غير الباضعة من "ماسيمو" توفر حلولاً فعالة من حيث التكلفة ومزايا فريدة من نوعها؛ فضلاً عن عوامل أخرى ناقشناها في قسم "عوامل الخطر" في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية والتي يمكن الحصول عليها مجاناً على موقع اللجنة الإلكتروني: www.sec.gov. وعلى الرغم من أننا نعتقد أن التوقعات الواردة في بياناتنا التطلعية هي توقعات منطقية، إلا أننا لا نعرف ما إذا كان سيتم إثبات صحتها. إن البيانات التطلعية كافة الورادة في هذا البيان الصحفي مؤهلة بشكل واضح بأكملها لكي تخضع لهذا البيان التحذيري. نحذركم من مغبة الاعتماد على أي من هذه البيانات التطلعية التي تعتبر صالحةً فقط في تاريخ صدورها ولا نتحمل مسؤولية تحديث أو مراجعة أو تعديل أي بيان تطلعي أو "عوامل الخطر" الواردة في أحدث تقاريرنا التي أودعناها لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك باستثناء ما قد يكون مطلوباً منا بموجب قوانين الأوراق المالية المعمول بها.

يتضمن هذا البيان الصحفي وسائط متعددة. يمكنكم الاطلاع على البيان الصحفي كاملاً عبر الرابط الإلكتروني التالي:

/https://www.businesswire.com/news/home/20190825005030/en

إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts
للاتصالات الإعلامية:

شركة "ماسيمو"

إيفان لامب

هاتف: 9493963376

البريد الإلكتروني: elamb@masimo.com



الرابط الثابت : https://www.aetoswire.com/ar/news/دراسة-تبحث-فائدة-استخدام-مؤشر-احتياطي-الأكسجين-أو-آر-آي-من-ماسيمو-لخفض-فرط-التأكسج-لدى-المرضى-الذين-يعانون-من-حالة-صحية-حرجة/ar



No comments:

Post a Comment