Search Khaleej Dailies

Wednesday, July 20, 2016

سياتل جينيتكس وتاكيدا تعلنان عن نشر البيانات النهائية من التجربة السريرية للمرحلة الثانية المحورية من العلاج الوحيد "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين" (لداء لمْفُومةُ هودجكيِن الكلاسيكي الانتكاسية أو المقاومة للعلاج في الدم



- كان معدل البقاء على قيد الحياة الكلي لمدة خمس سنوات 41 في المائة وكان معدل البقاء على قيد الحياة دون تقدم المرض لمدة خمس سنوات 22 في المائة

 

بوثيل، واشنطن وكامبريدج، ماساشوستس وأوساكا، اليابان - يوم الأَرْبعاء 20 يوليو 2016 [ME NewsWire]
- قدّرت نسبة المرضى الذين حققوا هدأة تامة من المرض بـ 64 في المائة كمعدل البقاء على قيد الحياة الكلي لمدة خمس سنوات و 52 في المائة كمعدل البقاء على قيد الحياة دون تقدم المرض لمدة خمس سنوات
(بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة "سياتل جينيتكس" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: SGEN ) وشركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TSE:4502) عن نشر البيانات النهائية للتجارب السريرية في المرحلة الثانية المحورية المعنية بالعلاج الوحيد "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين"( لداء لمفوفة هودجكن الكلاسيكي الانتكاسية أو المقاومة للعلاج في مجلة "بلود". وتسلط المقالة، التي تلخص النتائج النهائية للدراسة التي استغرقت خمس سنوات، الضوء على أن المرضى الذين حققوا استجابة كاملة توصلوا إلى السيطرة على المرض على المدى الطويل. تجدر الإشارة إلى أن  المقالة متوفرة على الانترنت حالياً وسيتمّ نشرها في إصدار مقبل لمجلة "بلود". ويعتبر "أدسيتريس" دواءً متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي30" الغشائي، وهو المفتاح الأساسي للنشوء المرضي لورم لمفومة هودجكن الكلاسيكية. ويتم تقييم "أدسيتريس" عالمياً باعتباره الأساس لعلاج لمفومة هودجكن في أكثر من 45 تجربة سريرية قائمة برعاية شركة أو باحث.
وقال الدكتور روبرت تشين، الطبيب في مركز "سيتي أوف هوب" الطبي الوطني في كاليفورنيا والمؤلف الرئيس للمقالة المنشورة في مجلة "بلود": "عند بدء التجربة، كانت النتائج التاريخية لمرضى لمفومة هودجكن الذين انتكست حالتهم بعد إجراء عملية زرع خلايا جذعية ذاتية المنشأ مع البقاء على قيد الحياة بعد تقدم المرض لمدة 1.3 سنوات ضعيفة، وكان الخيار الوحيد لهؤلاء المرضى للتحكم بالمرض على المدى الطويل هو زراعة خلايا جذعية خيفية. ويتجاوز متوسط البقاء على قيد الحياة للمرضى الذين يتلقون ’أدسيتريس‘، العلاج وحيد الدواء، في هذه التجربة المحورية للمرحلة الثانية هذه الأرقام التاريخية، ويسعدني أن أكون شاهداً على نشر النتائج النهائية".
من جهته، قال الدكتور جوناثن دراكمان، الرئيس الطبي ونائب المدير التنفيذي، في قسم الأبحاث والتطورات في شركة "سياتل جنيتكس": "لأكثر من عشر سنوات، أثبتنا التزامنا بتحسين نتائج علاج لمفومة هودجكين من خلال تجارب سريرية عديدة تساهم بتقييم مقاربات علاجية جديدة. يمثّل النشر النهائي اليوم للدراسة المحورية للعلاج وحيد الدواء ’أدسيتريس‘ لدى المرضى المصابين بلمفومة هودجكن محطة هامة للتجارب التي دعمت حصولنا على الموافقة في أكثر من 60 بلداً حول العالم وحققت قبولاً واسعاً لاستخدام العقار الحالي كمعيار واجب للعناية في حالة الانتكاس. وتساهم بيانات الفعالية والسلامة على المدى الطويل التي توفرها التجربة المحورية بتوفير الدعم لتطورنا المستمر لعلاج ’أدسيتريس‘ للأوضاع الأخرى المتعلقة بلمفومة هودجكن الكلاسيكي، بما في ذلك وضع العلاج الأولي. يدرس برنامجنا السريري الواسع إمكانية إستخدام ’أدسيتريس‘ كأساس في رعاية لمفومة هودجكن وغيرها من الأورام الخبيثة الأخرى التي يحتمل ارتباطها بالبروتين الغشائي ‘سي دي 30’".
من جانبه، قال الدكتور ديرك هوبنر، المدير الطبي التنفيذي، وحدة منطقة علاج الأورام، شركة "تاكيدا" للصناعات الصيدلانية: "أظهرت النتائج النهائية الإيجابية لتجربة ’أدسيتريس‘ هذه أنه من بين المرضى الذين استجابوا كلياً للعلاج، توصلت نسبة 38 في المائة منهم إلى السيطرة على المرض على المدى الطويل طوال مدة الدراسة. وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ متوسط البقاء على قيد الحياة الكلي لمدة 40.5 أشهر ومدة البقاء على قيد الحياة دون تقدم المرض لمدة 9.3 أشهر اللذان لوحظا في خلال التجربة يرسخان أكثر دور ’أدسيتريس‘ في تحسين النتائج للمرضى المصابين بلمفومة هودجكن الانتكاسية".
أجريت التجربة المحورية الأحادية الجانب التي أيدت موافقة إدارة الغذاء والدواء في العام 2011 على ’أدسيتريس‘ لهذا الغرض على 102 مريض مصابين بلمفومة هودجن الكلاسيكي الانتكاسية أو المقاومة للعلاج الذين تلقوا سابقاً عملية زرع للخلايا الجذعية الذاتية المنشأ بهدف تقييم فعالية علاج ’أدسيتريس‘ الأحادي العامل وسلامته. تلقى المرضى المسجلون في التجربة ما معدله ثلاثة دورات علاجية سابقة للعلاج الكيماوي. بعد فترة متابعة لمدة خمس سنوات، تشمل النتائج النهائية الناشئة عن التجربة المحورية التالي:
  • بلغ متوسط البقاء على قيد الحياة الكلي ومتوسط البقاء على قيد الحياة دون تقدم المرض 40.5 أشهر (مدى الثقة بنسبة 95 في المائة: 28,7، 61,9) و9.3 أشهر (مدى الثقة بنسبة 95 في المائة: 7,1 ، 12,2) على التوالي. بلغت المعدلات المتوقعة للبقاء على قيد الحياة الكلي والبقاء على قيد الحياة دون تقدم المرض لمدة خمس سنوات نسبة 41 في المائة و22 في المائة على التوالي.
  • من بين 102 مريض خضعوا للعلاج، حقق 34 مريضاً (33 في المائة) هدأة تامة، من دون بلوغ مدة الاستجابة المتوسطة. بالنسبة إلى المرضى الذي حققوا هدأة تامة، كان المعدل المتوقع للبقاء على قيد الحياة الكلي لمدة خمس سنوات بنسبة 64 في المائة (مدى الثقة بنسبة 95 في المائة: 48، 80) وكان المعدل المتوقع للبقاء على قيد الحياة دون تقدّم المرض لمدة خمس سنوات بنسبة 52 في المائة (مدى الثقة بنسبة 95 في المائة: 34، 69).
  • استمرت متابعة 13 مريضاً من المرضى الـ34 (38 في المائة) الذي حققوا هدأة تامة وبقي المرض خامداً لديهم لمدة خمس سنوات عند نهاية الدراسة. خضع 4 من هؤلاء المرضى إلى عملية زرع للخلايا الجذعية خيفية موحدة أثناء حالة الخمود، ولم يتلقَّ تسعة منهم أي علاج آخر.
  • كانت الأحداث السلبية الأكثر شيوعاً في أي مرحلة الاعتلال العصبي الحسي الطرفي والتعب والدوار وقلة العدلات والإسهال. اختبر 56 مريضاً الاعتلال العصبي نتيجة العلاج (55 في المائة). واختبر 88 في المائة من هؤلاء المرضى  تحسناً في أعراض الاعتلال العصبي الطرفي لديهم، في حين عرف 73 في المائة منهم شفاء تاماً. 
لمحة عن "أدسيتريس"
يتمّ تقييم ‏"أدسيتريس"‏ بشكلٍ واسع في ما يزيد عن 70 تجربة سريريّة جارية، بما في ذلك المرحلة الثالثة من تجربة "ألكانزا" والمرحلة الثالثة من دراستَين إضافيّتَين، “إيكيلون-1”التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة هودجكين و”إيكيلون-2” التي تدرس استخدامه كعلاج أولي لداء لمفومة الخلايا التائية الناضجة، بالإضافة إلى تجارب لأنواع إضافية متعددة من الأورام التي تتميز بمؤشر "سي دي 30" بما في ذلك لمفومة الخلايا البائية.
"أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") هو دواء متقارِن مضاد يتألف من جسم مضاد وحيد النسيلة مضاد لبروتين "سي دي30" مربوط من خلال رابط أنزيم البروتياز الشطور بعامل معطل للأُنَيبِيب، "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي")، وذلك باستخدام تقنية "سياتل جينيتكس" مسجلة الملكية. ويستخدم هذا الدواء نظام ربط مصمم ليكون مستقراً في مجرى الدم ولكن لإطلاق "إم إم إيه إي" عند الاستِبطان في الخلايا الورمية التي تحتوي على بروتين "سي دي 30".
وتجدر الإشارة إلى أن "أدسيتريس" الذي يستخدم للحقن الوريدي قد حصل على موافقة من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية لثلاثة من دواعي الاستعمال: (1) موافقة عادية لعلاج المرضى المصابين بلمفومة هودجكين الكلاسيكي بعد فشل زرع نقي العظام ذاتي المنشأ أو بعد فشل نظامين مسبقين من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل لدى المرضى غير المرشحين للخضوع لزرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(2) موافقة عادية لعلاج المرضى الذين المصابين بلمفومة هودجكين الكلاسيكي مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم كتعزيز بعد زرع نقي العظام ذاتي المنشأ، و(3) موافقة سريعة لعلاج المرضى المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية بعد فشل نظام مسبق من العلاج الكيميائي متعدد العوامل على الأقل. تمّت الموافقة على تحديد لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية بموجب موافقة سريعة بناء على معدل الاستجابة. قد تستمرّ الموافقة على تحديد لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية عند التأكد من المنافع السريريّة ووصفها خلال تجارب تأكيدية. لقد منحت "هيلث كندا" موافقة مشروطة على استخدام "أدسيتريس" لعلاج لمفومة هودجكين ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية الانتاكسية أو المقاومة للعلاج.
ولقد مُنح "أدسيتريس" ترخيصاً مشروطاً للتسويق من قبل المفوضية الأوروبية في أكتوبر من عام 2012 لدواعي الاستعمال التالية: (1) لعلاج المرضى البالغين المصابين بداء لمفومة هودجكين الانتكاسي أو المقاوم لعلاج والذي يعطي نتائج إيجابية لفحص "سي دي 30" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ، أو بعد اثنين من العلاجات الأولية على الأقل عندما لا يكون زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً، و(2) علاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية الانتكاسية أو المقاومة للعلاج. وقد حصل "أدسيتريس" على ترخيص للتسويق من قبل السلطات التنظيمية في أكثر من 60 بلداً.
في يونيو 2016، مدّدت المفوضية الأوروبية إذن التسويق المشروط الحالي حول "أدسيتريس" ووافقت على "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين المصابين بلمفومة هودجكين التي تعطي نتيجة إيجابية لفحص "سي دي 30" مع خطر عالي للانتكاس أو التفاقم بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية الذاتية المنشأ. يرجى الاطلاع على بيانات السلامة المهمة أدناه.
تقوم كل من شركة "سياتل جينيتكس" و"تاكيدا" معاً بتطوير دواء "أدسيتريس". وبموجب شروط اتفاق التعاون، تحظى شركة "سياتل جينيتكس" بحقوق التسويق الأمريكية والكندية و"تاكيدا" لديها حق تسويق "أدسيتريس" في بقية أنحاء العالم. وتقوم الشركتان بتمويل تكاليف التطوير المشترك لـ"أدسيتريس" مناصفةً، ما عدا في اليايان حيث ستكون "تاكيدا" وحدها مسؤولة عن تكاليف التطوير.
لمحة عن شركة "سياتل جينيتكس"
"سياتل جينيتكس" هي شركة متخصصة في مجال التكنولوجيا الحيوية وتركز في عملها على تطوير وتسويق العلاجات المبتكرة القائمة على الأجسام المضادة لعلاج السرطان. "سياتل جينيتكس" هي الرائدة في القطاع في مجال تطوير الأجسام المضادة المتقارنة، وهي تقنية تهدف إلى تسخير قدرة استهداف الأجسام المضادة لنقل العوامل القاتلة للخلايا مباشرة إلى الخلايا السرطانية. وإنّ منتج الشركة الرئيسي "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين")، بالتعاون مع شركة "تاكيدا" للصناعات الصيدلانية المحدودة، هو الأول في الفئة الجديدة من الأجسام المضادة المتقارنة المعتمدة عالمياً في أكثر من 60 بلداً لعلاج المرضى المصابين بلمفومة هودجكين الكلاسيكي الانتكاسية ولمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية الانتكاسية. كما تقوم "سياتل جينيتكس" بتطوير "فاداستوكسماب تاليرين" ("إس جي إن- سي دي 33 إيه؛33 إيه")، وهو جسم مضاد متقارن في مرحلة التجربة الثالثة لعلاج المرضى المصابين باللوكيميا النخاعية الحادة. وتقوم "سياتل جينيتكس"، التي تتخذ من بوثيل، واشنطن مقراً لها، بتطوير خط قوي من العلاجات المبتكرة للمرضى المصابين بأمراض السرطان المتعلقة بالدم والأورام الصلبة والمصممة لتلبية حاجة طبية كبيرة لم يتمّ تلبيتها وتحسين النتائج العلاجية للمرضى. وتجدر الإشارة إلى أن "سياتل جينيتكس" لديها تعاونات لتقنية الأجسام المتقارنة المضادة مع عدد من الشركات، بما في ذلك "آب في"، و"أستيلاس"، و"باير"، و"جينيتيك"، و"جلاكسو سميث كلاين"، و"فايزر". للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي:www.seattlegenetics.com.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة شركة صيدلانية عالميّة قائمة على البحث والتطوير تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية تغيّر الحياة. وتركّز "تاكيدا" جهودها البحثية على المجالات العلاجية لطب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي والجهاز العصبي المركزي. ولديها برامج تطوير متخصصة في أمراض قلبية وعائية محددة إضافة إلى لقاحات محتملة في المرحلة الأخيرة. وتقوم "تاكيدا" بالبحث والتطوير على الصعيد الداخلي ومع شركاء لكي تبقى في طليعة الابتكار. وتقوم المنتجات الجديدة المبتكرة لا سيما في مجال طب الأورام وأمراض الجهاز الهضمي إضافة إلى حضور الشركة في الأسواق الناشئة، بتعزيز نمو "تاكيدا". ويلتزم أكثر من 30 ألف موظف لدى "تاكيدا" بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في أكثر من 70 دولة. للمزيد من المعلومات عن "تاكيدا" الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: http://www.takeda.com/news
تجدون المزيد من المعلومات حول "تاكيدا" على موقع الشركة الإلكتروني: www.takeda.com، والمزيد من المعلومات حول "تاكيدا أونكولوجي"، وحدة الأعمال العالمية للأورام من شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة على موقعها الإلكتروني: www.takedaoncology.com
"أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين") معلومات مهمة حول السلامة في الولايات المتحدة الأمريكية
التحذير المرفق بالدواء
اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر "بي إم إل": قد تحصل الإصابة بفيروس "جي سي"، التي تؤدي إلى الإصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة، لدى المرضى الذين يتناولون "أدسيتريس".
موانع الاستعمال:
يُمنع استخدام "أدسيتريس" بالتزامن مع "بليوميسين" بسبب السميّة الرئوية (مثال الارتشاح الخلالي و/أو الالتهاب).
تحذيرات وتنبيهات:
  •         اعتلال الأعصاب المحيطية: يسبب العلاج بعقار "أدسيتريس" اعتلال الأعصاب المحيطية الذي يكون حسياً في معظمه. وتمّ أيضاً تسجيل حالات من اعتلال الأعصاب المحيطية الحركية. ويكون اعتلال الأعصاب المحيطية الناتج عن استخدام "أدسيتريس" تراكميّاً. يجب مراقبة المرضى لتحديد أعراض اعتلال الأعصاب مثل نقص الحسّ، أو فرط الحسّ، أو المذل، أو عدم الراحة، أو الإحساس بالحرقة، أو ألم بالمفاصل، أو التعب. ويتوجب بالتالي تعديل الجرعات.
  •         الحساسية المفرطة والتفاعلات المرتبطة بالحقن في الوريد (التشريب): حصلت تفاعلات مرتبطة بالحقن في الوريد، مثل الحساسية المفرطة، عند استخدام "أدسيتريس". يجب مراقبة المرضى بعناية خلال عملية الحقن في الوريد. يتوجب وقف عملية الحقن في الوريد في حال حدوث أي تفاعل، والبدء بإدارة ملائمة للدواء. وفي حال حدوث الحساسية المفرطة، يتمّ وقف الحقن في الوريد بشكلٍ فوريّ ودائم، كما يتمّ تقديم العلاج الطبيّ ملائم. يجب أن يحصل المرضى الذين عانوا من تفاعلات سابقة مرتبطة خلال الحقن في الوريد على علاج مسبق بالأدوية قبل خضوعهم لأي علاجات لاحقة تشمل الحقن في الوريد. قد تضمّ الأدوية المسبقة الأسيتامينوفين، ودواء مضاد للهيستامين، ومنشّطات كورتيكوستيرويد.
  •         السميّة الدموية: يُمكن أن يحصل نقص كبير ومطوّل في العدلات (لأسبوع واحد أو أكثر)، فقر دم من الدرجتَين الثالثة والرابعة أو نقص في الصفيحات الدموية عند استخدام "أدسيتريس". كما تم تسجيل حالات من قلة العدلات الحموية عند استخدام "أدسيتريس". ينبغي مراقبة العد الدموي الشامل قبل كلّ جرعة من "أدسيتريس"، كما من المهمّ النظر في مراقبة متكررة للمرضى الذين يعانون من نقص العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة. يتوجّب أيضاً مراقبة المرضى عن كثب لتحديد ارتفاع الحرارة. وفي حال تطوّر نقص العدلات من الدرجتَين الثالثة والرابعة، ينبغي تأخير الجرعات، أو تخفيضها، أو إيقافها، أو اللجوء إلى المعالجة الوقائيّة ب"جي-سي إس إف" مع جرعات تالية.
  •         الإلتهابات الخطرة والأخماج الانتهازية: تم تسجيل أخماج مثل الالتهاب الرئوي وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية والإنتان/الصدمة الإنتانية (وتشمل نتائج قاتلة) لدى مرضى تمت معالجتهم بـ"أدسيتريس". ينبغي مراقبة المرضى عن كثب أثناء العلاج بخصوص الظهور المحتمل لإصابات جرثومية أو فطرية أو فيروسية.
  •         متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تنبغي المراقبة عن كثب للمرضى الذين لديهم ورم سريع التكاثر وعبء ورمي جسيم.
  •         زيادة التسمّم مع ضعف كلوي حاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة وما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظيفة كلويّة عاديّة. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد.
  •         زيادة التسمم مع الضعف الكبدي المتوسّط أو الحاد: ازدادت نسبة التفاعلات الضارة من الدرجة الثالثة فما فوق والوفيات لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد بالمقارنة مع المرضى الذين يتمتّعون بوظيفة كبديّة عاديّة. يُنصح بتفادي استخدام "أدسيتريس" من قِبل المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي متوسط أو حاد.
  •         تسمّم الكبد: تم تسجيل حالات خطيرة من تسمّم الكبد، تضمنت نتائج مميتة، عند استخدام "أدسيتريس". توافقت هذه الحالات مع إصابة الخلايا الكبديّة، بما في ذلك ارتفاع الناقلات الأمينيّة و/أو البيليروبين، وحصلت بعد الجرعة الأولى من "أدسيتريس" أو عند إعادة إعطائه. قد يساهم كلّ من الوجود المسبق لمرض الكبد وارتفاع أنزيمات الكبد الأساسية والأدوية المرافقة أيضاً بزيادة الخطر. يُنصح بمراقبة أنزيمات الكبد والبيليروبين. قد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم جديد أو متفاقم أو متجدّد للكبد تأخيراً أو تغييراً في الجرعات أو الانقطاع عن استخدام "أدسيتريس".
  •         اعتلال بيضاء الدماغ المتقدم متعدد البؤر ("بي إم إل"): تم تسجيل إصابات بفيروس "جي سي" نتج عنها إصابة باعتلال "بي إم إل" والوفاة لدى المرضى الذين يتلقون علاج "أدسيتريس". حصلت أوّل مجموعة من العوارض خلال أوقات مختلفة من بدء علاج "أدسيتريس"، حيث حدثت بعض الحالات خلال ثلاثة أشهر من التعرض المبدئي. وبالإضافة إلى علاج "أدسيتريس"، هنالك عوامل مساهمة محتملة أخرى منها العلاجات السابقة أو الأمراض الكامنة التي قد تؤدي إلى كبح المناعة. ينبغي أخذ تشخيص اعتلال "بي إم إل" بالاعتبار لدى أي مريض يظهر علامات وأعراض بداية اختلالات في الجهاز العصبي المركزي. يجب إيقاف "أدسيتريس" مؤقتاً في حال الاشتباه بوجود اعتلال "بي إم إل" وإيقافه بالكامل في حال تأكد الإصابة باعتلال "بي إم إل".
  •         تسمّم رئوي: تمّ تسجيل حالات من التسمم الرئوي غير المعدي مثل الالتهاب الرئوي والداء الرئوي الخلالي ومتلازمة الضائقة التنفسيّة الحادة التي أدّت بعضٌ منها إلى نتائج مميتة. يُنصح بمراقبة المرضى لتحديد علامات أعراض التسمّم الرئوي، بما في ذلك السعال وضيق النفس. وفي حال ظهور أعراض رئوية جديدة أو متزايدة، يُنصح بوقف جرعات "أدسيتريس" خلال التقييم ولغاية تحسّن الأعراض.
  •         تفاعلات جلدية خطيرة: تمّ تسجيل حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون وانحلال البشرة السمّي، بما في ذلك نتائج مميتة، مع استخدام "أدسيتريس". في حال حدوث متلازمة ستيفينز-جونسون وانحلال البشرة السمّي، يُنصح بوقف استخدام "أدسيتريس" واستخدام علاج طبيّ ملائم.
  •         مضاعفات معديّة معويّة: تمّ الإبلاغ عن مضاعفات معديّة معويّة خطيرها بعضها أدّى إلى وفيات مثل الانثقاب، والنزف، والتآكل، وانسداد الأمعاء، والالتهاب المعوي القولوني، والتهاب الغشاء المخاطى ناتج عن قلة العدلات، والعلّوص. وقد يزيد الورم اللمفي بسبب مضاعفات معديّة معويّة سابقة من خطر الانثقاب. يجب تشخيص الأعراض بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة في حال ظهور أعراض جديدة أو تفاقمها.
  •         التسمم الجنيني: انطلاقاً من آليّة العمل والإكتشافات الناجمة عن التجارب على الحيوانات، قد يحدث "أدسيتريس" ضرراً للجنين عند منحه للمرأة الحامل. ويجب أن تتفادى النساء القادرات على الحمل أن يحملنَ خلال فترة العلاج ب"أدسيتريس"، وبعد ستّة أشهر على الأقلّ من آخر جرعة "أدسيتريس".
التفاعلات الضارة 
تمّت دراسة "أدسيتريس" كعلاج أحادي الدواء على 160 مريضاً يعانون من مرض لمفومة هودجكين الكلاسيكي الإنتكاسي ومن لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية، وفي كلا التجربتين كانت أكثر التفاعلات الضارة شيوعاً (20 في المائة أو أكثر) بغض النظر عن السببية، هي قلة العدلات، والاعتلال العصبي المحيطي الحسي، والتعب، والغثيان وفقر الدم وعدوى الجهاز التنفسي العلوي والإسهال والحمى والطفح الجلدي، وقلة الصفيحات، والسعال والقيء.
وتمت دراسة "أدسيتريس" على 329 مريضاً يعانون من مرض لمفومة هودجكين الكلاسيكي الأكثر عرضة لخطر الانتكاس أو التقدم بعد زراعة النخاع العظمي الذاتي المنشأ في تجربة عشوائية خاضعة للتحكم بالعقار الوهمي. فكانت أكثر التفاعلات الضائرة شيوعاً (20 في المئة أو أكثر) لدى مجموعة المرضى التي تخضع لعلاج "أدسيتريس" (167 مريضاً) بغضّ النظر عن السببية، هي قلة العدلات، والاعتلال العصبي المحيطي الحسي، وقلة الصفيحات، وفقر الدم، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، والتعب، واعتلال الأعصاب الحركي، والغثيان، والسعال، والقيء.
التفاعلات الدوائية:
يمكن للاستخدام المترافق لمثبطات أو محفزات قوية لـ"سي واي بي 3 إيه 4"، أو مثبطات "بي-جي بي" أن تؤثر على التعرض لمونوميثيل أوريستاتين إي (إم إم إيه إي).
الاستخدام لدى فئات معينة:
يزداد التعرض لمونوميثيل أوريستاتين إي لدى المرضى الذين لديهم اختلال كبدي وقصور كلوي حاد. ينبغي تجنب تناوله من قبل هؤلاء المرضى.
تُنصح النساء اللواتي يتمتّعن بالقدرة على الإنجاب أن يتفادَين الحمل خلال علاج "أدسيتريس" وعلى الأقلّ 6 أشهر بعد الجرعة الإضافية من "أدسيتريس".
يُنصح الرجال الذين يدخلون في علاقة مع شريكة تتمتّع بالقدرة على الإنجاب أن يستخدموا وسيلة فعالة لمنع الحمل خلال فترة علاج "أدسيتريس" وعلى الأقلّ بعد 6 أشهر من آخر جرعة "أدسيتريس".
تُنصح المريضات أن يبلغنَ عن الحمل بشكلٍ فوري، وأن يتفادَين الرضاعة بالتزامن مع علاج "أدسيتريس".
لمزيد من المعلومات عن السلامة، بما في ذلك التحذير المرفق بالدواء، الرجاء مراجعة معلومات وصف الدواء الكاملة لدواء "أدسيتريس" على الموقعَين التاليين: www.seattlegenetics.com أوwww.ADCETRIS.com.
معلومات عالمية هامّة حول سلامة "أدسيتريس" ("برينتوكسيماب فيدوتين")
يرجى الرجوع إلى "ملخص مواصفات المنتج" قبل وصف الدواء.
دواعي الاستعمال
يتمّ وصف "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين الذين يعانون من لمفومة هودجكين "سي دي 30+" الانتكاسية أو المقاومة للعلاج:
1.     بعد زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو
2.     بعد علاجين سابقين على الأقل لم يكن فيهما زرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ أو العلاج الكيميائي متعدد العوامل خياراً علاجياً.
يوصف "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين ممن يعانون من الخطر المتزايد لانتكاسة أو انتشار لمفومة هودجكين "سي دي 30+" بعد الخضوع لزرع الخلايا الجذعية ذاتية المنشأ.
يوصف "أدسيتريس" لعلاج المرضى البالغين ممن يعانون من لمفومة الخلايا الكبيرة الكشمية المجموعية.
معلومات مهمة حول السلامة:
موانع الاستعمال:
يمنع استخدام "أدسيتريس" للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية تجاه "برينتوكسيماب فيدوتين" وسواغها. وإضافة إلى ذلك، فإن استخدام "أدسيتريس" و"بليومايسين" معاً ممنوع لأنّه يسبب تسمماً رئوياً.
تحذيرات وإجراءات وقائية خاصة
اعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ("بي إم إل"): يمكن أن يتعرض المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس" لإعادة تنشيط فيروس جون كانينجهام ("جيه سي في") والذي يؤدي إلى الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ("بيه إم إل") والوفاة. وتم الإبلاغ عن الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي لدى المرضى الذين تلقوا عقار "أدسيتريس" بعد تلقيهم للعديد من نظم العلاج الكيميائي السابقة.
يجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب بحثاً عن أعراض أو دلائل عصبية، أو إدراكية أو سلوكية جديدة أو متفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي. ويشمل التقييم المقترح لاعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي استشارات طب الأعصاب، والتصوير بأشعة الرنين المغناطيسي بالجادولينيوم المعزّز للدماغ، وتحليل السائل الدماغي الشوكي للحمض النووي لفيروس جون كانينجهام "جيه سي في" عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل أو أخذ خزعة من الدماغ مع أدلة على الإصابة بفيروس جون كانينجهام. ويجب أن يتم توقيف جرعات "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي ويجب أن يتم توقيفها بشكل دائم بحال تم تأكيد الإصابة باعتلال بيضاء الدماغ العديد البؤر المترقي.
التهاب البنكرياس: لوحظت الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد لدى المرضى الذين تتم معالجتهم بعقار "أدسيتريس". وتم الإبلاغ عن نتائج مميتة. ويجب أن تجري مراقبة دقيقة لآلام البطن الجديدة أو المتفاقمة، والتي قد توحي بالإصابة بالتهاب حاد في البنكرياس. وقد يشمل تقييم حالة المريض الفحص السريري، والتقييم المخبري لتواجد الأميليز والليباز في الدم، وتصوير البطن، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية والتدابير التشخيصية المناسبة الأخرى. ويجب أن يتم الامتناع عن إعطاء "أدسيتريس" لأي حالة يشتبه فيها بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد. وينبغي التوقف عن إعطائه بحال تم تأكيد التشخيص بالإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
التسمم الرئوي: تم الإبلاغ عن حالات تسمم رئوي، بعضها أدّى إلى الوفاة، لدى المرضى الذين تم علاجهم بعقار "أدسيتريس". وبالرغم من عدم إثبات وجود علاقة سببية مع "أدسيتريس"، فلا يمكن استبعاد خطر الإصابة بالتسمم الرئوي. يجب أن يتم تشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من أعراض جديدة أو متفاقمة بشكل سريع ومناسب.
التهابات خطيرة وأخماج انتهازية: تم الإبلاغ عن الإصابة بالتهابات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي، وتجرثم الدم بالمكورات العنقودية، والإنتان / الصدمة الإنتانية (بما في ذلك نتائج مميتة)، والقوباء المنطقية، وأخماج انتهازية مثل الالتهاب الرئوي بالمتكيسة الجؤجؤية وداء المبيضات الفموي لدى المرضى الذين عولجوا بواسطة عقار "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بعناية أثناء العلاج لظهور عدوى خطيرة وانتهازية محتملة.
التفاعلات المرتبطة بالحقن في الوريد ("آي آر آر"): حصلت ردود فعل مرتبطة بالحقن في الوريد عاجلة وآجلة، بالإضافة إلى الحساسية المفرطة عند إعطاء "أدسيتريس". وينبغي مراقبة المرضى بحرص أثناء وبعد الحقن في الوريد. وفي حال حدوث حساسية مفرطة، ينبغي التوقف فوراً وبشكل دائم عن إعطاء "أدسيتريس" وينبغي إعطاء العلاج الطبي المناسب. وبحال حدوث تفاعلات مرتبطة بالحقن في الوريد، يجب أن يتم إيقاف عملية الحقن والقيام بالمعالجة الطبية المناسبة. وبالإمكان إعادة الحقن بمعدل أبطأ بعد تلاشي الأعراض. ويجب التمهيد لعلاج المرضى الذين يعانون من رد فعل مسبق متعلق بالحقن في الوريد في عمليات الحقن اللاحقة. وتكون التفاعلات المرتبطة بالحقن في الوريد أكثر تكرراً وحدّة لدى المرضى الذين يملكون أجسام مضادة لعقار "أدسيتريس".
متلازمة انحلال الورم ("تي إل إس"): تم الإبلاغ عن الإصابة بمتلازمة انحلال الورم عند إعطاء "أدسيتريس". كما أن المرضى الذين يعانون من انتشار الورم بسرعة وأعباء الأورام العالية معرضون لخطر الإصابة بمتلازمة انحلال الورم. ويجب أن تتم مراقبة هؤلاء المرضى عن كثب ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية.
الاعتلال العصبي المحيطي ("بيه إن"): قد يسبب علاج "أدسيتريس" الاعتلال العصبي المحيطي الذي يكون حسياً وحركيّاً. وعادةً ما يكون الاعتلال العصبي المحيطي الناجم عن "أدسيتريس" تراكمياً، وقابل للإصلاح في أغلب الحالات. ويجب مراقبة المرضى الذين يعانون من أعراض الاعتلال العصبي المحيطي، مثل نقص الحس، وفرط الحس، وتشوش الحس، وعدم الراحة، والإحساس بحرقة، وألم الأعصاب أو الضعف. وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من عوارض جديدة أو متفاقمة للاعتلال العصبي المحيطي إلى تأخير وتخفيض الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
السمية الدموية: قد تحدث الإصابة بفقر الدم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، أو نقص الصفيحات الدموية، وقلة العدِلات المطولة من الدرجة الثالثة أو الرابعة (لفترة تساوي أو تزيد عن أسبوع) عند إعطاء عقار "أدسيتريس". ويجب مراقبة تعداد الدم الكامل قبل إعطاء كل جرعة.
قلة العدلات الحمومية: تم الإبلاغ عن الإصابة بقلة العدلات الحمومية. ويجب أن تتم مراقبة المرضى عن كثب لعلاج الحمى ومعالجتهم وفقاً لأفضل الممارسات الطبية في حال ظهور عوارض قلة العدلات الحمومية.
متلازمة ستيفنز جونسون ("إس جيه إس"): تم الإبلاغ عن الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون وتقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي ("تي إي إن") عند إعطاء عقار "أدسيتريس". وتم الإبلاغ عن نتائج مميتة. وبحال الإصابة بمتلازمة ستيفنز جونسون أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي، فينبغي التوقف عن العلاج بواسطة "أدسيتريس" وإعطاء العلاج الطبي المناسب.
مضاعفات معديّة معويّة: تمّ الإبلاغ عن مضاعفات معديّة معويّة بعضها أدّى إلى وفيات. يجب تشخيص الأعراض الجديدة أو المتفاقمة بسرعة وعلاجها بالطريقة المناسبة.
تسمّم الكبد: تم الإبلاغ عن ارتفاع في أنزيم ناقلة أمين الألانين ("إيه إل تي") وأنزيم ناقلة أمين الأسبارتات ("إيه إس تي"). وتمّ أيضاً الإبلاغ عن حالة خطيرة من تسمّم الكبد، بما في ذلك وفيّات. ويجب اختبار وظائف الكبد قبل بدء العلاج ومراقبته بشكل روتيني لدى المرضى الذين يتلقون عقار "أدسيتريس". وقد يحتاج المرضى الذين يعانون من تسمّم الكبد إلى تأخير أو تعديل الجرعة، أو حتّى وقف إعطاء "أدسيتريس".
ارتفاع مستويات السكر في الدم: تم الإبلاغ عن ارتفاع السكر في الدم أثناء التجارب لدى المرضى الذي لديهم مؤشر كتلة جسم مرتفع ("بي إم آي") مع أو دون وجود تاريخ للإصابة بداء السكري. ومع ذلك، يجب أن تتم مراقبة نسبة السكر في الدم لدى أي مريض يواجه حدث ارتفاع السكر في الدم. وينبغي أن يدار العلاج المضاد لمرض السكري حسب مقتضى الحال.
القصور الكلوي والكبدي: أجريت تجارب قليلة بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي والكبدي. وتشير البيانات المتاحة إلى أن تصفية مونومثيل أوريستاتين إي "إم إم إيه إي" قد تتأثر بالقصور الكلوي الحاد، والقصور الكبدي، وتراكيز الألبومين في المصل المنخفضة. وتبلغ الجرعة الأولية الموصى بها لدى المرضى الذين يعانون من القصور الكبدي أو الكلوي الحاد 1.2 ملغ / كغ تعطى كحقنة وريدية على مدى 30 دقيقة كل 3 أسابيع. ويجب أن تتم مراقبة المرضى المصابين بالقصور الكلوي أو الكبدي بعناية تحسباً لوقوع أحداث سلبية.
محتوى الصوديوم في السواغ: يحتوي هذا المنتج الطبي على حد أقصى من الصوديوم يبلغ 2.1 مليمول (أو 47 ملغ) في كل جرعة. ويجب أن يؤخذ هذا بعين الاعتبار بالنسبة للمرضى الذين يتبعون نظاماً غذائياً يحدد استهلاك الصوديوم.
التداخلات
قد يعاني المرضى الذين يتلقون مثبطات السيتوكروم القويّة "سي واي بيه 3 إيه 4" و مثبطات "بي-جي بي" بالتزامن مع "أدسيتريس" من خطر نقص العدلات، ويجب أن تتم مراقبتهم عن كثب. ولم يغير التناول المتزامن لعقار "أدسيتريس" مع محرضات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4" من تعرّض "أدسيتريس" للبلازما، لكن تبيّن أنّه يخفّض تركيز البلازما في أيضات "مونوميثيل أوريستاتين إي" ("إم إم إيه إي") التي يُمكن تحليلها. وليس من المتوقع أن يغير "أدسيتريس" الانكشاف للأدوية التي يتم استقلابها بواسطة أنزيمات السيتوكروم "سي واي بيه 3 إيه 4".
الحمل: يجب أن تستخدم النساء القابلات للإنجاب وسيلتي منع حمل فعالتين أثناء العلاج بعقار "أدسيتريس" حتى 6 أشهر بعد تلقيهن العلاج. لا توجد بيانات عن استخدام "أدسيتريس" من قبل النساء الحوامل، على الرغم من أن الدراسات على الحيوانات أظهرت سمية إنجابية. ولا ينبغي استخدام "أدسيتريس" أثناء الحمل ما لم تفوق الفوائد التي تعود على الأم المخاطر التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها. وبحال احتاجت المرأة الحامل للعلاج، فيجب أن يتم إخبارها بالأخطار التي يحتمل أن يتعرض الجنين لها بوضوح.
الرضاعة (الرضاعة الطبيعية): ما من بيانات حول ما إذا كان يتم إفراز عقار "أدسيتريس" أو عناصره في حليب الأم، وبالتالي لا يمكن استبعاد الخطر على الأطفال حديثي الولادة والأطفال الرضع. وفي ظلّ الخطر المحتمل، يجب اتّخاذ قرار لوقف الرضاعة الطبيعيّة أو وقف/ الامتناع عن العلاج بعقار "أدسيتريس".
الخصوبة: أدى العلاج بعقار "أدسيتريس" في الدراسات غير الطبية إلى سمية الخصيتين، وقد يتسبب العقار بتغيير خصوبة الرجال. ويُنصح الرجال الذين تتم معالجتهم بهذا الدواء بعدم إنجاب الأطفال أثناء تلقيهم للعلاج ولمدة تصل إلى 6 أشهر بعد تلقيهم للجرعة الأخيرة.
ردود الفعل السلبية
شملت ردود الفعل الدوائية السلبية ما يلي: الالتهاب الرئوي، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، وألم الرأس، ونقص العدلات، وقلة الصفيحات الدموية، والإمساك، والإسهال، والتقيء، والحمى، والاعتلال العصبي الحركي المحيطي والاعتلال العصبي الحسي المحيطي، وحالة فرط سكر الدم، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، ومتلازمة انحلال الورم، ومتلازمة ستيفنز جونسون.
وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على أنها شائعة جداً (أصغر أو تساوي واحد على عشرة) في الدراسات السريرية لعقار "أدسيتريس" ما يلي: الإصابة بالالتهابات، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، ونقص العدلات، والاعتلال العصبي (الحسي والحركي)، والسعال، وضيق النفس، والإسهال، والغثيان، والتقيؤ، والإمساك، وآلام المعدة، والثعلبة، والحكة، والتعب، والحمى، وردود الفعل المرتبطة بالحقن في الوريد، وانخفاض الوزن. وشملت ردود الفعل السلبية التي تم تحديدها على أنها شائعة (أصغر أو تساوي واحد على مئة وحتى أصغر من واحد على عشرة) ما يلي: الإنتان/ الصدمة الإنتانية، والهربس النطاقي، والالتهاب الرئوي، والهربس البسيط، وفقر الدم، ونقص الصفيحات الدموية، وارتفاع مستويات السكر في الدم، والدوار، واعتلال الأعصاب المزيل للميالين، والارتفاع في أنزيم ناقلة أمين الألانين/ وأنزيم ناقل ةأمين الأسبارتات، والطفح الجلدي، وآلام الظهر.
بيانات تطلعية من "سياتل جينيتكس":
إن بعض البيانات المدلى بها في هذا البيان الصحافي هي بيانات تطلعية، كتلك المتعلقة بالقدرات العلاجية لدواء "أدسيتريس" ("برنتوكسيماب فيدوتين") بما فيها تلك المتعلقة بمعدلات النجاة الإجمالية في نصف الحياة بعد العلاج بدواء "أدسيتريس"، والتجارب العيادية المستقبلية والاستعمالات المحتملة في ضبط المرض غير تلك الموافق عليها أساساً. وقد تختلف النتائج أو التطورات الفعلية مادياً عن تلك المتوقعة أو المشار إليها ضمناً في هذه البيانات التطلعية. ومن بين العوامل التي قد تتسبب بمثل هذا الاختلاف احتمالية ألا تتنبأ النتائج التاريخية في التجارب السريرية لدواء "أدسيتريس" بنتائج التجارب السريرية الجارية حالياً أو المستقبلية لدواء "أدسيتريس"، كما أن البيانات الناتجة عن التجارب الإضافية لـ"أدسيتريس" قد لا تدعم الموافقات في الاستعمالات الواردة في الدراسات، وكذلك إحتمالية وقوع أحداث سلبية متعلقة بالسلامة، وأي إجراءات تنظيمية سلبية. ويتوفر المزيد من المعلومات عن المخاطر والشكوك التي تواجهها "سياتل جينيتكس" في ملفات الشركة الواردة تحت عنوان "عوامل الخطر" المدرجة في التقرير الفصلي للشركة حول الأداء في نموذج "10-كيو" المودع لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة للفصل المنتهي في 31 مارس 2016. ولا تتعهد "سياتل جينيتكس" بأي نية أو التزام بتحديث أو مراجعة أية بيانات تطلعية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

Contacts

"سياتل جينيتكس"
للمستثمرين:
بيغي بينكستون
هاتف: 4160-527-425
البريد الإلكتروني: ppinkston@seagen.com

او
لوسائل الإعلام:
تريشيا لارسون
هاتف: 4180-527-425
البريد الإلكتروني: tlarson@seagen.com

او
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاتصالات وسائل الإعلام اليابانية
تسويوشي تادا
هاتف: 2417-3278-3-(0)81+
البريد الإلكتروني: tsuyoshi.tada@takeda.com

أو
لاتصالات وسائل الإعلام من خارج اليابان
ساره نونان
هاتف: 3683-755-617
البريد الإلكتروني: sara.noonan@takeda.com


Permalink: http://www.me-newswire.net/ar/news/18360/ar

No comments:

Post a Comment