Search Khaleej Dailies

Saturday, June 8, 2019

تاكيدا تعرض نتائج حافظتها البحثية في مجال أمراض الرئة بما في ذلك نتائج المرحلة 1/2 من دراسة "تي إيه كي-788" لدى المرضى المصابين بالنوع النادر من سرطان الرئة غير صغير الخلايا، بالإضافة إلى بيانات جديدة حول إجمالي جودة الحياة المتصلة بالصحة فيما يتعلق بعقار ألونبريج (بريجاتينيب)


Image not found- البيانات الخاصة بالمرحلة 1/2، والتي تمّ عرضها ضمن فعاليات الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") لعام 2019، تُظهر قدرة عقار "تي إيه كي- 788" على إطالة الفترة السابقة لمرحلة تقدم المرض أو حدوث الوفاة لأكثر من سبعة أشهر-

- حافظة شركة "تاكيدا البحثية "المتنامية في مجال أمراض الرئة مدفوعة بالتزام الشركة بتطوير العلاجات المبتكرة للأشخاص المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا-


كامبريدج، ماساتشوستس، وأوساكا اليابان-الجمعة 7 يونيو 2019 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير)- أعلنت اليوم شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502 وبورصة نيويورك تحت الرمز NYSE:TAK) أنها ستعرض بيانات جديدة حول عقار "تي إيه كيه-788" خلال جلسة شفوية تنعقد خلال فعاليات الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري ("إيه إس سي أو") لعام 2019 يوم الاثنين الموافق الثالث من يونيو في تمام الساعة 10:12 صباحاً بتوقيت المنطقة الوسطى في مدينة شيكاغو. وقد أظهرت نتائج المرحلة 1/2 من الدراسة مفتوحة التسمية ومتعددة المراكز التي تجري للمرة الأولى على الإنسان نجاح "تي إيه كاي-788" في تسجيل معدّل بقاء على قيد الحياة من دون تطور المرض يصل إلى 7.3 أشهر ومعدّل استجابة موضوعي مؤكّد بلغ 43 في المائة لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا أو المتقدم محلياً ممّن تحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر". تُشكّل هذه النتائج إضافة على مجموعة البيانات المشتملة في مُلتقى هذا العام الخاص بحافظة "تاكيدا" البحثية في مجال أمراض الرئة، والتي كشفت أيضاً عن رؤى رئيسية ناتجة عن التحليلات الفرعية لعقار "ألونبريج" ("بريجاتينيب")، بما فيها بيانات جودة الحياة الخاصة بالمرحلة الثالثة من تجربة "ألتا 1-إل" (تجربة استخدام "بريجاتينيب" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي" في الخط الأول). لا يزال "تي إيه كي-788" عقاراً تجريبياً لم تثبت فعاليته وسلامته بعد. وبدوره، لم يحصل "ألونبريج" على الموافقات التنظيمية كعلاج أولي.
وفي هذا السياق، فيل رولاندز، الحائز على شهادة الدكتوراه ورئيس وحدة علاج الأورام في "تاكيدا": "إنّنا متحمسون للغاية لمشاركة النتائج الأولية الواعدة الخاصة بـ ’تي إيه كي-788‘، وهو عقار تجريبي لديه القدرة على المساعدة في تطوير علاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا ممّن تحتوي أورامهم على  طفرات لعمليات إدخال ’إكزون 20‘. علاوة على ذلك، سيتمّ في الاجتماع الكشف عن رؤى مُبشّرة حول المرحلة الثالثة من تجربة ’ألتا-1 إل‘ السريرية لعقار ’ألونبريج‘. يُعتبر ’ألونبريج‘ الوحيد من نوعه الذي نجح في تسجيل معدّل جودة حياة معزز بالمقارنة مع عقار آخر مثبط للتيروسين كيناز ولمورثة ’إيه إل كي‘ بناءً على النتائج التي أبلغ عنها المرضى والمُقدّمة خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (’إيه إس سي أو‘). تستند هذه النتائج على بيانات الفعالية المستقاة من تجربة ’ألتا- 1 إل‘ الخاصة بنا والتي توضح قدرة عقار ’ألونبريج‘ على تحقيق فائدة ملموسة على جودة حياة المريض".
سيتم عرض نتائج المرحلة 1/2 لعقار "تي إيه كي-788" يوم الاثنين الموافق للثالث من يونيو في تمام الساعة 10:12 صباحاً بتوقيت المنطقة الوسطى في القاعة "بي-1" في مركز "ماكمورميك" للمؤتمرات. ونورد إليكم أدناه ملخصاً عن النتائج الرئيسية:
  • تولى التحليل الحالي تقييم حالة عددٍ إجمالي وصل إلى 28 من المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا ممّن تحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" والذين جرى علاجهم بواسطة جرعة المرحلة الثانية الموصى بها والتي تبلغ 160 ميللي غرام يومياً. تلقى أكثر من 50 في المائة من المرضى ثلاثة أنظمة علاجية أو أكثر من قبل، بينما عُولج 61 في المائة منهم مسبقاً بواسطة مثبط نقاط التفتيش المناعية. وبلغ متوسط مدة العلاج 7.9 أشهر متواصلة.
  • أكّد 43 في المائة (العدد= 12/28) من أصل العدد الإجمالي للمرضى الذين تلقوا العلاج، بمن فيهم أولئك المصابين بالنقيلية الدماغية عند خط الأساس، وجود استجابة موضوعية ومعدل نجاة وسطي للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بلغ 7.3 شهر. بينما أكّد المرضى المصابين بالنقيلية الدماغية االتي يمكن قياسها وجود استجابة موضوعية بنسبة 56 في المائة (العدد=9/16) ومعدل وسطي للبقاء على قيد الحياة دون تطور المرض بلغ 8.1 شهر.
  • بلغ معدّل السيطرة على المرض 86 في المائة (العدد=24/28) من العدد الإجمالي للمرضى الذين تلقوا العلاج و100 في المائة بالنسبة للمرضى غير المصابين بالنقيلية الدماغية التي يمكن قياسها (العدد= 16/16).
  • اتّسمت خصائص السلامة لعقار "تي إيه كيه-788" بقابليتها للإدارة. وبالنسبة للمرضى ممّن تلقوا جرعة 160 ميللي غرام مرة واحدة يومياً:
  • كانت الحوادث السلبية المتعلقة بالعلاج الأكثر شيوعاً بمختلف درجاتها: الإسهال (85 في المائة)، و(الغثيان 43 في المائة)، والطفح الجلدي (36 في المائة)، و(التقيؤ 29 في المائة)، وانخفاض الشهية (25 في المائة).
  • كانت غالبية الأحداث السلبية المتعلقة بالعلاج من الدرجتين الأولى والثانية وكانت قابلة للعكس.
  • أصيب 40 في المائة من المرضى بأحداث سلبية متعلقة بالعلاج من الدرجة الثالثة أو أقل.
  • وكان من ضمن الأحداث السلبية المتعلقة بالعلاج من الدرجة الثالثة أو أقل: الإسهال (18 في المائة)، والغثيان (6 في المائة)، وزيادة معدل الليباز (6 في المائة)، وزيادة معدل الأميلاز (4 في المائة)، والتهاب الفم (4 في المائة).
  • تضمنت الدراسة الجارية تعليمات حول النظام الغذائي مع إمكانية تعزيز القدرة المعدية المعوية على التحمّل.
  • وفي وقت إجراء التحليل، كان 50 في المائة من المرضى لا يزالون قيد العلاج، وسيتم عرض النتائج الإضافية خلال المؤتمرات المستقبلية، بما فيها تلك النتائج الخاصة بالمرحلة الثانية مفتوحة المصدر والمحورية للمجموعة الإضافية من المرضى تحت اسم "إكسكليم". جرى تصميم المجموعة الإضافية من المرضى لتقييم فعالية وسلامة عقار "تي إيه كيه-788" بجرعة 160 ميللي غرام مرة يومياً على المرضى ممّن تلقوا علاجاً سابقاً وستستند الدراسة على النتائج المسجلة خلال المرحلة 1/2 من التجربة.
من جانبه، قال باسي إيه جاني، الطبيب والحائز على شهادة الدكتوراه، من معهد "دانا-فاربر" للسرطان: "أظهرت النتائج من المرحلة 1/2 فعالية عقار ’تي إيه كي-788‘ في علاج المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا ممّن تحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" والذين تلقوا عدداّ من العلاجات السابقة. تُمثّل هذه البيانات تطوراً مهماً وتُظهر إحراز تقدم في تلبية حاجة غير ملباة لدى هؤلاء المرضى والذين يملكون عدداً محدوداً جداً من الخيارات العلاجية في الوقت الحالي من دون وجود أيّ علاجات موجهة مثبتة".
أمّا فيما يتعلق بعقار "ألونبريج"، قدّمت "تاكيدا" ثلاثة ملصقات تضم النتائج الخاصة بالتجارب المتواصلة الخاصة ببرنامجها للتطوير السريري، والذي يسعى إلى توسيع نطاق أبحاث "تاكيدا" الخاصة بعقار "ألونبريج" وتحسين طرق استخدامه بين المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي".
وعلى وجه الخصوص، سلّط اثنان من الملصقات الضوء على التحليلات الفرعية الخاصة بالمرحلة الثالثة من تجربة "ألتا-1 إل" لدى المرضى ممّن لم يتلقوا علاجاً سابقاً بواسطة مثبط لمورثة "إي إل كي".
  • أظهرت النتائج الصادرة عن تحليل استبيان النتائج المثبتة التي أبلغ عنها المرضى الخاص بدليل "كيو إل كيو- سي 30" الخاص بالمنظمة الأوروبية للبحوث والعلاج من السرطان "إي أو آر تي سي" نجاح عقار "ألونبريج" الكبير في تحسين إجمالي جودة الحياة المتصلة بالصحة بالمقارنة مع "كريزوتينيب". كما أظهرت النتائج وجود تحسن لدى المرضى الذين تلقوا علاج "ألونبريج" عبر مختلف النطاقات الوظيفية، مع ملاحظة تحسّن ملحوظ في الوظائف الجسدية والعاطفية والإدراكية. كما لوحظ تحسن في نطاق الأعراض بما في ذلك التعب والغثيان والقيء وفقدان الشهية والإمساك.
  • وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسة النتائج لدى المرضى الآسيويين مقابل غير الأسيويين أن عقار "ألونبريج" برهن عن تحسّن في معدل البقاء على الحياة من دون تطور المرض بالمقارنة مع "كريزوتينيب" لدى كلتا المجموعتين الفرعيتين من المرضى. وكانت خصائص السلامة لعقار "ألونبريج" لدى المجموعتين متوافقة مع ما تمّ الإبلاغ عنه سابقاً، من دون بروز أيّ مخاوف جديدة بشأن السلامة. من شأن هذه النتائج أن تُضاف إلى مجموعة الأدلة التي تقيّم عقار "ألونبريج" كعلاج خط أوّل لدى المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا والذي يُعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إي إل كيه".
لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا أو المتقدم محلياً الذي يقوم إيواء طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"
يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً ويشكّل 85 في المائة من حالات السرطان الجديدة التي يتمّ تشخيصها كلّ عام والتي يقدّر عددها بحوالي 1.8 مليون حالة في جميع أنحاء العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية.1,2 ويُعدّ مستقبل عامل النمو البشري أحد التحوّلات الجينية الفريدة العديدة التي يُمكن إيجادها في سرطان الرئة غير صغير الخلايا والتي تؤثر تقريباً على 15-21 في المائة من إجمالي المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا.3,4 يدّل الإكزون على موقع طفرات مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر"، والتي يُمكن إيجادها في الإكزون رقم 18 أو 19 أو 20 أو 21. وتُعتبر عمليات إدخال "إكزون 20" الأقل شيوعاً بين طفرات مستقبل عامل النمو البشري في الإكزونات الأخرى، إذ تُشكّل ما يقارب 6 في المائة من أورام الرئة المصابة بطفرات مستقبل عامل النمو البشري.5 وبالتالي، يُشكل المرضى المصابون بسرطان الرئة غير صغير الخلايا أو المتقدم محلياً ممّن تحتوي أورامهم على طفرات لعمليات إدخال "إكزون 20" على مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر" نسبة صغيرة من فئة المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا، ولا توجد حالياً أيّة خيارات علاجية موجهة لمعالجة هذه النسبة، إذ أنّ مثبطات التيروسين كيناز المثبتة ليست مصممة للمرضى المصابين بهذا النمط من الطفرات في مستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر".
لمحة عن "تي إيه كي-788"
يُعتبر "تي إيه كي-788" مثبط تيروزين كيناز جزيئي صغير قوي الفعالية وانتقائي من الجيل المقبل، ويستهدف التحوّلات في  مستقبل عامل النمو البشري ("إي جي إف آر") ومستقبل عامل النمو البشري لدى الإنسان 2 ("إتش إي آر 2")، بما في ذلك عمليات إدخال "إكزون 20"، يتميز بالانتقائية في ما يتعلق بالجينات الجامحة لمستقبل عامل النمو البشري . وأظهرت الدراسات غير السريرية نشاطاً مضاداً للأورام ضد الطفرات المتجددة في مستقبل عامل النمو البشري بما في ذلك عمليات إدخال "إكزون 20" وطفرة المقاومة المكتسبة "تي 790 إم". وفي أكتوبر من عام 2018، جرى تعديل المرحلة 1/2 من تجربة "تي إيه كي-788" بغية إضافة مجموعة محورية، "إكسكليم"، والتي صُمّمت لتقييم فعالية وسلامة عقار "تي إيه كي-788" بمعدل جرعة 160 ميللي جرام مرة واحدة يومياً لدى المرضى المعالجين سابقاً بعمليات إدخال "إكزون 20" ومستقبل عامل النمو البشري، ويتم حالياً تسجيل أسماء الراغبين بالمشاركة.
انطلق برنامج تطوير "تي إيه كي-788" بداية لدى فئة المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا؛ ومن المتوقع توسيع البرنامج ليشمل فئات محرومة إضافية مصابة بأنواع أخرى من الأورام. لا يزال "تي إيه كي-788" عقاراً تجريبياً ولم تُثبت فعاليته وسلامته بعد.
لمحة عن سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يُعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"
يُعتبر سرطان الرئة غير صغير الخلايا أكثر أشكال سرطان الرئة شيوعاً ويشكّل نحو 85 في المائة من حالات السرطان الجديدة التي يتمّ تشخيصها كلّ عام والتي يقدّر عددها بحوالي 1.8 مليون حالة في جميع أنحاء العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية.1,2 وتُشير الدراسات الجينية إلى أنّ عمليات إعادة ترتيب الكروموسومات في مورثة "إيه إل كي" تُشكّل الدوافع الرئيسية لدى مجموعة فرعية من المرضى المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا. ويعاني  نحو ثلاثة إلى خمسة في المائة من المرضى المصابين بسرطان الرئة النقيلي غير صغير الخلايا من إعادة ترتيب الكروموسوم في مورثة "إيه إل كي".6,7,8
تلتزم تاكيدا بمواصلة الأبحاث والتطوير على مرض سرطان الرئة غير صغير الخلايا بغية تحسين حياة ما يقارب من 40 ألف مريض مصابين بهذا النوع الخطير والنادر من سرطان الرئة كلّ عام حول العالم.9
لمحة عن "ألونبريج" (بريجاتينيب)
يُعتبر "ألونبريج" مثبط تيروزين كيناز قوي الفعالية وانتقائي جرى تصميمه لاستهداف ومنع انصهار بروتين مورثة "إي إل كي" في مرض سرطان الرئة غير صغير الخلايا.
  • وتلقى "ألونبريج"، في أبريل 2017، موافقة مسرّعة من إدارة الغذاء والدواء لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". وتمت الموافقة على هذا الاستخدام ضمن حالة الموافقة المسرّعة على أساس معدل استجابة الورم ومدة الاستجابة. وقد يتوقف استمرار الموافقة على هذا الاستخدام على التحقّق من المزايا السريرية ووصفها في تجربة تأكيدية.
  • وفي يوليو 2018، وافقت وزارة الصحة الكندية على اعتماد دواء "ألونبريج" لعلاج المرضى البالغين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب"، أو الذين تُبدي أورامهم مقاومة لمثبط "إيه إل كي" (ـ"كريزوتينيب").
  • وفي نوفمبر لعام 2018، منحت المفوضية الأوروبية ترخيصاً لتسويق دواء "ألونبريج" كعلاج وحيد للمرضى البالغين المصابين بحالات متقدمة موضعياً أو نقيلية من سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتائج إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" وتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام "كريزوتينيب". وإن موافقة كل من وزارة الصحة الكندية وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية والمفوّضية الأوروبية على دواء "ألونبريج" قائمة بشكل أساسي على نتائج المرحلة المحورية الثانية من تجربة "ألتا" (تجربة استخدام "إيه بيه 26113" في علاج سرطان الرئة مع مورثة "إيه إل كي").
ومنحت إدارة الغذاء والدواء "ألونبريج" صفة العلاج الثوري لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تبدي أورامهم مقاومة للـ"كريزوتينيب". كما منحته إدارة الغذاء والدواء صفة العلاج اليتيم لعلاج سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، وسرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "آر أو إس 1" ومستقبل عامل النمو البشري "إي جي إف آر".
ويعزز برنامج "بريجاتينيب" للتطوير السريري التزام "تاكيدا" المستمر بتطوير علاجات مبتكرة لمرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي" في جميع أنحاء العالم ولأخصائيي الرعاية الصحية القائمين على علاجهم. ويشمل البرنامج الشامل التجارب السريرية التالية:
  • المرحلة 2/1 المصممة لتقييم مدى سلامة وقابلية تحمل علاج "ألونبريج" والحرائك الدوائية والأنشطة الأولية المكافحة للورم الخاصة به.
  • المرحلة المحورية الثانية من تجربة "ألتا" للتحقق من مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" في نظامين من الجرعات لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب".
  • المرحلة الثالثة من تجارب "ألتا-1 إل" العالمية العشوائية لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "كريزوتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، ولم يتلقوا علاجاً مسبقاً باستخدام مثبطات "إيه إل كي".
  • المرحلة الثانية من تجربة "ألتا – جي" وهي دراسة منفردة الأذرع متعددة المراكز لدى المرضى اليابانيين المصابين بسرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، مع التركيز على المرضى الذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب".
  • المرحلة الثانية من دراسة "ألتا -2" العالمية منفردة الأذرع لتقييم "ألونبريج" لدى مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"أليكتينيب" و"سيريتينيب". ويجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
  • المرحلة الثالثة من تجربة "ألتا -3" العالمية العشوائية لتقييم مدى فعالية وسلامة "ألونبريج" بالمقارنة مع "أليكتينيب" لعلاج مرضى سرطان الرئة غير صغير الخلايا النقيلي الذي يعطي نتيجة إيجابية لفحص مورثة "إيه إل كي"، والذين تطور مرضهم عند علاجهم بـ"كريزوتينيب". يجري حالياً تسجيل الراغبين بالمشاركة في هذه التجربة.
للمزيد من المعلومات حول التجارب السريرية الخاصة بـ "بريجاتينيب"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.clinicaltrials.gov
معلومات مهمة للسلامة بخصوص "بريجاتينيب"
التحذيرات والاحتياطات
مرض الرئة الخلالي "آي إل دي"/الالتهاب الرئوي: وقعت تفاعلات ضائرة رئوية شديدة وخطرة على الحياة ومميتة تتوافق مع مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي عند استخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، وقعت الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام (90 ميليجرام لمرة واحدة يومياً) ولدى 9.1 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام (180 ميليجرام مرة واحدة يومياً عقب فترة أولية لمدة سبعة أيام بجرعة 90 ميليجرام مرة واحدة يومياً). وحدثت تفاعلات ضائرة متوافقة مع إمكانية الإصابة بمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي بشكل مبكر (خلال 9 أيام من بدء العلاج بـ"ألونبريج"، كان متوسط ظهور الأعراض يومين) لدى 6.4 في المائة من المرضى، حيث حدثت تفاعلات ضائرة تراوحت بين الدرجة الثالثة والرابعة لدى 2.7 في المائة. يتوجب مراقبة الأعراض التنفسية الجديدة أو المتفاقمة (مثل ضيق التنفس والسعال وغيرها)، خاصة خلال الأسبوع الأول من بدء العلاج باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" لدى أي مريض يعاني من أعراض تنفسية جديدة أو متفاقمة، وإجراء تقييم لمرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو مسببات أخرى للأعراض التنفسية (مثل الانسداد الرئوي، أو تطور الورم، أو الالتهابات الرئوية المُعدية). أما بالنسبة إلى الدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي، يجب إما مواصلة العلاج مع تخفيف جرعة "ألونبريج" بعد التعافي للحد الأدنى أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي للدرجة الثالثة أو الرابعة من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي أو معاودة الإصابة بالدرجة الأولى أو الثانية من مرض الرئة الخلالي/الالتهاب الرئوي.
ارتفاع ضغط الدم: في تجارب "ألتا"، تمّ تسجيل حدوث ارتفاع في ضغط الدم لدى 11 في المائة من المرضى الذين تلقوا "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 - 180 ميليجرام. وتعرّض 5.9 في المائة من مجمل المرضى للدرجة الثالثة لارتفاع ضغط الدم. يجب التحكم بضغط الدم قبل العلاج باستخدام "ألونبريج". كما ينبغي مراقبة ضغط الدم بعد أسبوعين وبشكل شهري على الأقل بعد ذلك أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب إيقاف "ألونبريج" للدرجة الثالثة من ارتفاع ضغط الدم على الرغم من العلاجات المثلى الخافضة لضغط الدم. يمكن مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بجرعة مخففة عند انخفاض أو تحسّن الحدة إلى الدرجة الأولى. ويجب النظر في إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي عند ارتفاع ضغط الدم للدرجة الرابعة أو تكرر ارتفاع ضغط الدم من الدرجة الثالثة. يجب توخي الحذر عند وصف "ألونبريج" مع العوامل الخافضة لضغط الدم التي تسبب بطء القلب.
بطء القلب: يمكن حدوث بطء في القلب عند العلاج باستخدام "ألونبريج". وفي تجارب "ألتا"، لوحظ حدوث نبضات قلب بمعدل أقل من 50 نبضة في الدقيقة لدى 5.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 7.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث بطء للقلب من الدرجة الثانية لدى مريض واحد (0.9 في المائة) في مجموعة جرعة 90 ميليجرام. يجب مراقبة معدل نبض القلب وضغط الدم خلال العلاج باستخدام "ألونبريج". يجب مراقبة المرضى بشكل متكرر إذا ترافق العلاج مع استخدام أدوية أخرى، لا يمكن تجنبها، تعرف بتسببها ببطء القلب. عند حدوث بطء عرضي للقلب، يجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" ومراجعة الأدوية المصاحبة خاصة تلك المعروفة بتسببها ببطء القلب. إذا تم تحديد وإيقاف الدواء المصاحب الذي يُعرف بتسببه ببطء القلب أو تمّ تعديل الجرعة، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بنفس الجرعة عقب انخفاض أعراض بطء القلب، أما عند حصول خلاف ذلك، يجدر خفض جرعة "ألونبريج" عقب انخفاض أعراض بطء القلب. ويجب إيقاف "ألونبريج" عند حدوث بطء في القلب يشكل تهديداً على الحياة في حال لم يتم تحديد أي دواء مصاحب يسبب ذلك.
الاضطرابات البصرية: وفي تجارب "ألتا"، سُجّل حدوث تفاعلات ضائرة تؤدي إلى اضطرابات بصرية، تتضمن عدم وضوح الرؤية والشفع وانخفاض حدّة البصر، لدى 7.3 في المائة من المرضى الذين تمّ علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 10 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث وذمة في البقعة الصفراء وإعتام لعدسة العين من الدرجة الثالثة لدى مريض واحد لكل من الحالتين في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي أعراض في الرؤية، وينبغي إيقاف "ألونبريج" وإجراء تقييم لعيون للمرضى الذين يظهرون أعراضاً جديدة أو متفاقمة بحدّة من الدرجة الثانية أو أكثر. وعقب التعافي من الاضطرابات البصرية من الدرجتين الثانية أو الثالثة وانخفاضها إلى الدرجة الأولى أو للحد الأدنى، يجب مواصلة العلاج باستخدام "ألونبريج" بجرعة مخففة. ويجب إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" بشكل نهائي لدى حدوث اضطرابات بصرية من الدرجة الرابعة.
ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز ("سي بيه كيه"): في تجارب "ألتا"، حدث ارتفاع في مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 27 في المائة من المرضى الذين يتم علاجهم باستخدام "ألونبريج" في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ولدى 48 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت نسبة حدوث ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز من الدرجة الثالثة أو الرابعة 2.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و12 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وتمّ تخفيض الجرعة بسبب ارتفاع أنزيم كرياتين فوسفوكيناز لدى 1.8 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و4.5 في المائة من مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. يجب نصح المرضى بالإفصاح عن أي آلام غير مبررة في العضلات أو وهن أو ضعف. ويجب مراقبة مستويات أنزيم كرياتين فوسفوكيناز أثناء المعالجة باستخدام "ألونبريج". وينبغي إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" عند ارتفاع مستوى أنزيم كرياتين فوسفوكيناز للدرجة الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحدّ الأدنى، يجب مواصلة العلاج بـ"ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخفّفة.
ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس: في تجربة "ألتا"، سُجّل ارتفاع مستوى أنزيم الأميلاز لدى 27 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و39 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. كما ارتفع مستوى أنزيم الليباز لدى 21 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و45 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وحدث ارتفاع لمستوى الأميلاز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 3.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و2.7 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. هذا وحدث ارتفاع لمستوى الليباز من الدرجتين الثالثة أو الرابعة لدى 4.6 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام و5.5 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. ويُنصح بمراقبة مستويات أنزيمي الليباز والأميلاز أثناء العلاج بـ"ألونبريج" وإيقاف العلاج عند ارتفاع مستوى أنزيمات البنكرياس من الدرجتين الثالثة أو الرابعة. وعند التعافي أو الانخفاض إلى الدرجة الأولى أو إلى الحد الأدنى، يمكن استئناف تناول "ألونبريج" بنفس الجرعة أو بجرعة مخففة.
فرط سكر الدم: في تجربة "ألتا"، شهد 43 في المائة من المرضى الخاضعين لعلاج "ألونبريج" ارتفاعاً جديداً أو متفاقماً في سكر الدم. وعانى 3.7 في المائة من المرضى من فرط سكر الدم من الدرجة الثالثة، وفق التقييم المخبري لمستويات الجلوكوز في الدم قبل الإفطار. وتطلّب مريضان، من أصل 20 مريضاً (10 في المائة) ممن يعانون من مرض السكري أو عدم تحمل الجلوكوز عند الحد الأدنى، علاجهم بالـ"أنسولين" أثناء العلاج بـ"ألونبريج". يجب تقييم مستوى الجلوكوز قبل الإفطار قبل العلاج بـ"ألونبريج" والمراقبة بشكل دوري بعد ذلك، ويُرجى إعطاء أو تعديل تناول الأدوية المخفضة لفرط سكر الدم حسب الحاجة. وعند استحالة التحكّم المناسب في نسبة سكر الدم مع الإدارة الطبية المثلى، ينبغي إيقاف "ألونبريج" حتى التمكّن من التحكم في نسبة سكر الدم والنظر في تقليل جرعة "ألونبريج" أو إيقاف العلاج بـ"ألونبريج" نهائياً.
التسمم الجنيني: استناداً إلى طريقة عمله ونتائجه على الحيوانات، يمكن أن يتسبب "ألونبريج" بضرر للجنين عند إعطائه لنساء حوامل. لا توجد بيانات سريرية حول استخدام "ألونبريج" لدى النساء الحوامل. وينبغي تنبيههنّ إلى المخاطر المحتملة على الجنين. وتُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة غير الهرمونية أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. كما يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
التفاعلات الضائرة
حدثت تفاعلات ضائرة خطيرة لدى 38 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 ميليجرام ونسبة 40 في المائة من المرضى في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام. وكانت التفاعلات الضائرة الخطيرة الأكثر شيوعاً هي الالتهاب الرئوي (5.5 في المائة من مجمل المرضى، و3.7 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام) والمرض الرئوي الخلالي/الالتهاب الرئوي (4.6 في المائة من مجمل المرضى، و1.8 في المائة في مجموعة جرعة 90 ميليجرام، و7.3 في المائة في مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام). وحصلت تفاعلات ضائرة مميتة لدى 3.7 في المائة من المرضى وشملت الالتهاب الرئوي (مريضيَن)، والموت المفاجئ، وضيق النفس، وفشل الجهاز التنفسي، والانسداد الرئوي، والتهاب السحايا الجرثومي والانتان البولي (مريض واحد لكل حالة).
وكانت التفاعلات الضائرة الأكثر شيوعاً (25 في المائة أو أكثر) لدى مجموعة جرعة 90 ميليجرام: الغثيان (33 في المائة)، والإرهاق (29 في المائة)، والصداع (28 في المائة)، وضيق النفس (27 في المائة) وفي مجموعة جرعة 90 – 180 ميليجرام كانت الغثيان (40 في المائة)، والإسهال (38 في المائة) والإرهاق (36 في المائة)، والسعال (34 في المائة) والصداع (27 في المائة).
التفاعلات الدوائية
مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الاستخدام المتزامن لـ"ألونبريج" مع مثبطات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. يُنصح بعدم تناول فاكهة أو عصير الجريب فروت إذ قد تزيد أيضاً من تركيز "بريجاتينيب" في مصل الدّم. وإذا لم يكن هنالك مفرّ من الاستخدام المتزامن لمثبط سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوي، يجدر تخفيض جرعة "ألونبريج".
محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": ينبغي تفادي الوصف المتزامن لـ"ألونبريج" مع المحفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" القوية. وفي حال لم يكن بالإمكان إعطاء محفزات سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه" المعتدلة على نحو متازمن، يُنصح بزيادة جرعة "ألونبريج".
ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه": يمكن أن يؤدي العلاج المتزامن بـ"ألونبريج" مع ركائز سيتوكروم "سي واي بي 3 إيه"، بما في ذلك وسائل منع الحمل الهرمونية، إلى انخفاض تركيزات وفقدان فعالية ركائز "سي واي بي 3 إيه".
الاستخدام لدى فئات معينة
الحمل: يمكن أن يسبب "ألونبريج" ضرراً للجنين. تُنصح النساء القادرات على الإنجاب حول المخاطر المحتملة على الجنين.
الرضاعة: لا تتوافر بيانات حول إفراز "بريجاتينيب" في الحليب البشري أو تأثيره على الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية أو إنتاج الحليب. ونظراً للتفاعلات الضائرة المحتملة لدى الرضع أثناء الرضاعة الطبيعية، تُنصح المرأة المرضعة بإيقاف الإرضاع خلال الخضوع لعلاج بـ"ألونبريج".
النساء والرجال القادرون على الإنجاب:
اختبارات الحمل: يجب التأكد من حالة الحمل لدى النساء القادرات على الإنجاب قبل بدء العلاج بـ"ألونبريج".
وسائل منع الحمل: تُنصح المرأة القادرة على الإنجاب باستخدام وسائل منع حمل غير هرمونية فعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 4 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية. يُنصح الرجال ذوي الشريكات القادرات على الإنجاب باستخدام وسائل منع الحمل الفعالة أثناء العلاج بـ"ألونبريج" ولمدة 3 أشهر على الأقل بعد الجرعة النهائية.
العقم: قد يسبب "ألونبريج" انخفاض الخصوبة لدى الرجال.
الاستخدام لعلاج الأطفال: لم تُحدّد سلامة وفعالية استخدام "ألونبريج" لدى المرضى الأطفال.
الاستخدام لعلاج المسنين: لم تشمل الدراسات السريرية لـ"ألونبريج" أعداداً كافية من المرضى الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكثر لتحديد إمكانية تجاوبهم بشكل مختلف عن المرضى الأصغر سناً.
قصور الكبد والقصور الكلوي: لا يُنصح بتعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من قصور كبد خفيف أو معتدل أو قصور كلوي خفيف أو معتدل. لم تُدرس سلامة "ألونبريج" لدى المرضى الذين يعانون من قصور كبد متوسط أو حاد، أو قصور كلوي حاد.
الرجاء الاطلاع على معلومات الوصف الكاملة حول "ألونبريج" عبر الموقع الإلكتروني التاليwww.ALUNBRIG.com.
لمحة عن شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
تعتبر شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة، المحدودة (المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز TSE:4502 وبورصة نيويورك تحت الرمزNYSE:TAK) شركة صيدلانية عالميّة قائمة على القيمة ومدفوعة بالبحث والتطوير. تتخذ الشركة من اليابان مقراً لها، وهي تلتزم بتأمين صحة أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً للمرضى من خلال تحويل العلوم إلى أدوية فائقة الابتكار. وتركّز "تاكيدا" جهودها على المجالات العلاجية الأربعة التالية: طب الأورام، وأمراض الجهاز الهضمي وعلم الأعصاب والأمراض النادرة. كما تقوم الشركة باستثمارات في البحث والتطوير موجهة نحو مجال العلاجات واللقاحات المشتقة من البلازما. وينصب تركيزنا على تطوير أدوية في غاية الابتكار تُسهم في تحقيق الفارق في حياة الناس من خلال تحقيق التقدم في آفاق الخيارات العلاجية الجديدة والاستفادة من محرك وقدراتنا المعززة في البحث والتطوير لخلق خط إنتاج قوي ومتعدد الوسائط. يلتزم موظفونا بتحسين جودة حياة المرضى ويعملون مع شركائنا في مجال الرعاية الصحية في ما يقارب الـ 80 بلداً ومنطقة.
للمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.takeda.com.
بيانات تطلعيّة
قد يحتوي هذا البيان أو أي مواد متعلقة به على بيانات تطلعيّة أو قناعات أو آراء حول أعمال "تاكيدا" المستقبليّة، وموقعها المستقبلي، ونتائج العمليّات، بما في ذلك التقديرات والتوقعات والأهداف والخطط لشركة "تاكيدا". وبشكلٍ خاصّ، يحتوي هذا البيان توقعات وتقديرات إداريّة مرتبطة بالأداء المالي والتشغيلي لشركة "تاكيدا" بما في ذلك البيانات بشأن توقعات عائدات الأرباح، والأرباح التشغيلية، والأرباح المعدّلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والإطفاء، والأرباح قبل اقتطاع ضريبة الدخل، وصافي الربح العائد لأصحاب الشركة، والأرباح الأساسيّة للسهم الواحد، والاستهلاك والإنقاص والإيرادات/النفقات الأخرى، والإيرادات الأساسية، وهامش الأرباح الأساسية المركزية، والأرباح الأساسية للسهم الواحد وصافي الدين. ومن دون الحصر، غالباً ما تتضمّن البيانات التطلعيّة كلمات مثل "نهدف"، أو "نخطّط"، أو "نعتقد"، أو "نأمل"، أو "نستمر"، أو "نتوقّع"، أو "نسعى"، أو "نعتزم"، أو "سوف"، أو "قد"، أو "يجب"، أو "سيكون"، أو "يستطيع"، أو "نتكهّن"، أو "نقدّر"، أو "نستشرف"، أو كلمات أو تعابير مشابهة، أو نسختها السلبيّة. وتقوم أيّة بيانات تطلعيّة في هذا المستند على التوقعات والاعتقادات الحاليّة من شركة "تاكيدا" بضوء المعلومات المتوفّرة حاليّاً. ولا تمثّل البيانات التطلعيّة المماثلة أيّة ضمانات من شركة "تاكيدا" أو إدارتها عن الأداء المستقبلي وتشمل مخاطر معروفة وغير معروفة، وشكوك، وعوامل أخرى، بما في ذلك ومن دون الحصر: الظروف الاقتصاديّة المحيطة بأعمال "تاكيدا"، بما في ذلك ظروف اقتصاديّة عامّة في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكيّة، والعالم؛ والضغوطات التنافسيّة والتطورات؛ والقوانين والتنظيمات المعمول بها؛ ونجاح أو فشل برامج تطوير المنتجات؛ وقرارات السلطات التنظيميّة والتوقيت؛ والتغييرات في معدلات أسعار الصرف؛ والمطالبات أو المخاوف المرتبطة بسلامة أو فعاليّة المنتجات المسوّقة أو المنتجات المرشحة؛ والدمج بعد الاندماج مع الشركات المستحوذ عليها، التي قد يؤدي أيّ منها تغيّر النتائج الفعليّة أو الأداء أو الإنجازات أو الوضع المالي من "تاكيدا" عن أيّة نتائج مستقبليّة أو أداء أو إنجازات أو وضع مالي تمّ التعبير عنه أو الإشارة إليه في هذه البيانات التطلعيّة. للحصول على المزيد من المعلومات حول هذه العوامل وغيرها من العوامل التي من شأنها التأثير على نتائج شركة "تاكيدا" وأدائها وإنجازاتها وموقعها المالي، يُمكنكم الاطلاع على البند لثالث تحت عنوان "المعلومات الرئيسية د. عوامل الخطر" في بيان تسجيل "تاكيدا" المودع وفق النموذج "20-إف" لدى هيئة الأوراق المالية والبورصة الأمريكية، والمتوفرة على الموقع الإلكتروني لشركة "تاكيدا": https://www.takeda.com/investors/reports/sec-filings/ أوwww.sec.gov. ولا تقدّم "تاكيدا" أو إدارتها أيّة ضمانات أنّ التوقعات التي يتمّ التعبير عنها في هذه البيانات التطلعيّة ستكون صحيحة، وأنّ النتائج الفعليّة أو الأداء أو الإنجازات قد تختلف مادياً عن التوقعات. لا يجب أن يعتمد الأشخاص الذين يحصلون على هذا المستند على البيانات التطلعيّة. ولا تتحمّل "تاكيدا" موجب تحديث أيّة بيانات تطلعيّة موجودة في هذا المستند أو أيّة بيانات تطلعيّة قد تنتج عنه. ولا يشكّل الأداء السابق مؤشراً لنتائج مستقبليّة، وقد لا تقوم نتائج "تاكيدا" في هذا المستند بتحديد أو تقدير أو توقّع أو تنبؤ النتائج المستقبليّة من "تاكيدا".
1 منظمة الصحة العالمية. أحدث البيانات العالمية بشأن السرطان. https://www.who.int/cancer/PRGlobocanFinal.pdf. تمّت زيارة الرابط بتاريخ 11 مايو 2019.
2 جمعية السرطان الأمريكية. ما هو سرطان الرئة غير صغير الخلايا؟ https://www.cancer.org/cancer/non-small-cell-lung-cancer/about/what-is-non-small-cell-lung-cancer.html. تمّت زيارة الرابط بتاريخ 11 مايو 2019.
3 كريس إم جي، وآخرون. مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، 2014؛ 311: 1998-2006.
4 تشان بي إيه، وآخرون. مجلة "ترانسليشنال لانج كانسر ريسيرتش". 2015؛4: 36-54.
5 كوباياشي واي وميتسودومي تي. مجلة "كانسر ساينس" 2016؛ 107: 1179-86.
6جاينور جيه إف، فارغيسي إيه إم، أو إس إتش، وآخرون. مجلة "كلينيكال كانسر ريسيرتش". 2013؛19 (15): 4273-81.
7 كويفونين جيه بيه، ميرميل سي، زينجنولاهو كي، وآخرون. مجلة "كيلينيكال كانسر ريسيرتش". 2008؛ 14 (13): 4275-83.
8 وونغ دي دبليو، ليونغ إيل، سو كي كي، وآخرون. السرطان. 2009؛ 115(8): 1723-33.
9 تشيا بيه إل، ميتشل بيه، دوبروفيتش إيه، جون تي. "كينيكال إيبيديمويل"، 2014؛6: 423-432.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20190603005487/en/.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني

Contacts
شركة "تاكيدا" للصناعات الدوائية المحدودة
لاستفسارات وسائل الإعلام اليابانية
كازوومي كوباياشي
هاتف: 810332782095+
البريد الإلكتروني: kazumi.kobayashi@takeda.com
لاستفسارات وسائل الإعلام خارج اليابان
أماندا لودر
هاتف: 12122590491+
البريد الإلكتروني: amanda.loder@takeda.com


No comments:

Post a Comment