Search Khaleej Dailies

Friday, December 14, 2018

تيلراي تُعلن عن مجلسها الاستشاري الدولي

                                 عشرة من رواد الأعمال والقادة الحكوميين المشهود لهم دولياً سيقدمون المشورة للشركة حول مسألة التوسع العالمي 

نانيامو إي، كولومبيا البريطانية -الخميس 13 ديسمبر 2018 [ ايتوس واير ]

(بزنيس واير)- أعلنت اليوم شركة "تيلراي" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: NASDAQ:TLRY)، وهي شركة عالمية رائدة في إنتاج وتوزيع القنّب، عن تشكيل المجلس الاستشاري الدولي الخاص بها، والمكوّن من مجموعة مرموقة من قادة الأعمال والحكومات الذين سيقدمون الإرشاد للفريق التنفيذي ومجلس الإدارة في شركة "تيلراي" بالتزامن مع سعي الشركة لتنفيذ استراتيجية النمو العالمية الجريئة الخاصة بها.
وفي هذا السياق، قال بريندان كينيدي، الرئيس التنفيذي لشركة "تيلراي": "نتشرف بالترحيب بهذه المجموعة الرائعة  من القادة المميزين إلى فريق ’تيلراي‘. وفي الوقت الذي نتبوأ فيه مركز الريادة في مستقبل قطاعنا حول العالم، سيتولى الخبراء في مجلسنا الاستشاري الدولي تزويدنا بالمشورة اللازمة بشأن أعمالنا العالمية سريعة النمو".
ويضم المجلس الاستشاري الدولي لشركة "تيلراي" الأعضاء المؤسسين التالية أسماؤهم:
  • الحاكم هوارد دين، وهو الرئيس السابق للجنة الديمقراطية الوطنية، ومرشح رئاسي، وحاكم ولاية فيرمونت لستة دورات، وطبيب. كما يُعتبر الحاكم دين مؤسس لجنة "الديمقراطية من أجل أمريكا" للعمل السياسي، ومحاضر في جامعة "ييل"، ومستشار استراتيجي لشركة المحاماة العالمية "دينتونز".
  • مايكل ستيل، الذي صنع التاريخ عندما جرى انتخابه كنائب لحاكم ولاية ميريلاند في عام 2003، كأول أمريكي من أصول أفريقية يشغل منصباً على مستوى الولاية، وصنعه مُجدداً، من خلال رئاسته المتتالية للجنة الجمهورية الوطنية. نجحت اللجنة الجمهورية الوطنية برئاسة السيد ستيل في تحطيم الأرقام القياسية في جمع التبرعات وقادت الجمهوريين للفوز بـ 63 مقعداً في مجلس النواب عام 2010، والذي يُعتبر أكبر عددٍ من المقاعد يحصلون عليه منذ عام 1938. يُعتبر السيد ستيل كاتباً ومعلقاً بارعاً في وسائل الإعلام.
  • المكرّم لويد أكسورثي، عضو مجلس الملكة الخاص، والحائز على وسام كندا، ووسام مانيتوبا، وهو رئيس المجلس العالمي للاجئين، وواحدٌ من الأصوات الرائدة في كندا في مجال الهجرة العالمية وحماية اللاجئين. وعلى امتداد حياته السياسية التي استمرت لـ 27 عاماً، شغل منصب وزير خارجية كندا، ومنصب وزير العمل والهجرة من بين غيرها من المناصب.
  • جوشكا فيشر، والذي شغل منصب وزير الخارجية ونائب المستشار في جمهورية ألمانيا الاتحادية. كما أنّه عضو في مجلس أمناء الفريق الدولي المعني بحل الأزمات، وعضو في المجلس التنفيذي للمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية. كما يشغل السيد فيشر حالياً منصب الشريك الإداري في شركة "جوشكا فيشر آند كومباني" للاستراتيجية العالمية، حيث يقدم الاستشارات للعملاء حول مسائل تتعلق بألمانيا والاتحاد الأوروبي.
  • جايمي غاما، وهو الذي شغل أطول فترة كوزير لخارجية البرتغال. وعلى امتداد حياته المهنية المميزة في مجال السياسة العامة، شغل السيد غاما منصب وزير الخارجية، ووزير الشؤون الداخلية، ووزير الدفاع، ووزير الدولة. كما كان عضواً في الحكومة عام 2001 عندما أقرّت البرتغال سياستها الخاصة بإلغاء التجريم والحد من أضرار المخدرات. انتخب عضواً في البرلمان وشغل منصب المتحدث باسم البرلمان. يشغل السيد غاما حالياً منصب رئيس مجلس إدارة بنك وشركة خاصة.
  • المحترم ألكساندر جون جوسي داونر، الحائز على وسام أستراليا، وهو من شغل أطول فترة كوزير لخارجية أستراليا في التاريخ، والذي استمر في منصبه لعشر أعوام. كما شغل منصب المفوض السامي لدى الملكة المتحدة. كان السيد داونر دبلوماسياً في وزارة الخارجية، وعمل في البعثة الأسترالية العاملة في الاتحاد الأوروبي، وممثلية أستراليا لدى حلف شمال الأطلسي "الناتو" وفي سفارات أستراليا في كلٍّ من بلجيكا ولوكسمبورغ.
  • معالي الرايت أونرابل السير دونالد ماكينون، الحائز على وسام نيوزيلندا، ووسام فيكتوريا الملكي، والذي شغل أطول فترة كوزير للخارجية والتجارة في نيوزيلندا، كما كان مسؤولاً عن حقائب نزع السلاح والحد من الأسلحة، وشؤون المحاربين القدماء، ورئيس البرلمان. كما تمّ تعيينه كعضو في مجلس الملكة الخاص. جرى ترشيحه للحصول على جائزة نوبل للسلام لعمله في بدء عملية وقف إطلاق النار والإشراف عليها بين البوغانفيليين وحكومة بابوا غينيا الجديدة عام 1997.
  • ماريا لورينا غوتيريز بوتيرو، والتي شغلت منصب وزيرة التجارة والصناعة والسياحة، فضلاً عن منصب سفيرة كولومبيا في ألمانيا، كجزء من حكومة الرئيس جوان مانويل سانتوس. تمتعت السيدة غوتيريز بعضوية عددٍ من مجالس الإدارة في منظمات وجامعات دولية، مثل المؤسسة الأوروبية للتنمية الإدارية، وتحالف "سوماك"، ومجلس أمريكا اللاتينية للكليات الإدارية، ورابطة الأعمال للدراسات الأمريكية اللاتينية، ومؤسسة الجودة الكولومبية.
  • جيمس أوبراين، والذي شغل منصب المبعوث الرئاسي الخاص لدى إدارتين أمريكيتين. كما تولى السيد أوبراين منصب المستشار الأوّل لوزارة الخارجية الأمريكية، وعمل كنائب المدير الرئيسي لشؤون تخطيط السياسات لدى وزارة الخارجية. ويشغل السيد أوبرين حالياً منصب نائب رئيس مجموعة "ألبرايت ستونبريدج" ويترأس أعمال الشركة في أوروبا.
  • الدكتورة لورينا مارسدن، وهي عضو سابق في مجلس الشيوخ الكندي من أونتاريو، وجرى تعيينها في هذا المنصب من قبل رئيس الوزراء السابق بيير ترودو. بقيت في منصبها في مجلس الشيوخ لثمانية أعوام ونصف، وكانت عضواً في اللجنة الدائمة المعنية بالمالية الوطنية، ورئيسة اللجنة الدائمة المعنية بالشؤون الاجتماعية، والعلوم والتكنولوجيا. كما شغلت الدكتور مارسدن منصب رئيسة ونائبة رئيس جامعة "نيويورك" ورئيسة ونائبة رئيسة جامعة "ويلفريد لورير" في واترلو بأونتاريو. 
لمحة عن "تيلراي"
تُعتبر "تيلراي" رائدة عالمية في مجال أبحاث، وزراعة، وإنتاج، وتوزيع القنب وشبائه القنّب. وتقدم الشركة خدماتها حالياً لعشرات آلاف المرضى في 12 بلداً في خمس قارات.
تحذير فيما يخص البيانات التطلعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على "بيانات تطلعية" والتي يُمكن الاستدلال عليها من خلال استخدام كلمات على غرار "قد"، و"ترغب"، و"يُمكن"، و"تعتزم"، و"يُرجّح"، و"تتوقع"، و"تتنبأ"، و"تعتقد"، و"تنوي"، و"تخطط"، و"تتكّهن"، و"تخطط"، و"تقدّر"، و"ترتقب" وغيرها من العبارات والمصطلحات المشابهة، بما في ذلك العبارات المتعلقة باستراتيجية "تيلراي" العالمية والمجلس الاستشاري الدولي. لا تُعتبر البيانات التطلعية ضمانات حول الأداء المستقبلي، كما أنّها تستند على عددٍ من التقديرات والافتراضات الإدارية في ضوء خبرة الإدارة وتصورها حول الاتجاهات، والظروف الحالية، والتطورات المتوقعة، فضلاً عن غيرها من العوامل التي ترى الإدارة بأنّها ذات صلة وبأنّها منطقية في ظلّ هذه الظروف، بما في ذلك الافتراضات فيما يتعلق بالظروف الحالية والمستقبلية للسوق. قد تختلف النتائج والأداء والإنجازات الفعلية مادياً عن تلك المصرح عنها، أو المتضمنة في أي من البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي، وبناءً عليه، لا ينبغي إيلاء هذه البيانات التطلعية قدراً غير مبرر من الاهتمام، لأنّها لا تُعتبر ضمانات عن النتائج المستقبلية. تنطوي البيانات التطلعية على مخاطر، وافتراضات، وشكوك كبيرة وغيرها من العوامل التي تؤدي إلى اختلاف النتائج المستقبلية الفعلية أو الأحداث المتوقعة مادياً عن تلك المنصوص عليها أو المتضمنة في أيّ من البيانات التطلعية. يُرجى الاطلاع على العنوان الفرعي "عوامل الخطر" والذي يرد ضمن التقارير الفصلية لشركة "تيلراي" على النموذج "10-كيو" عن الربع المنتهي في 30 يونيو لعام 2018، والمخاطر التي تمت مناقشتها في غيرها من النماذج الخاصة بشركة "تيلراي" والتي تمّ إيداعها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصة في إطار مناقشة عوامل الخطر المادية التي قد تسبب اختلاف النتائج مادياً عن تلك الواردة في معلومات البيانات التطلعية. ولا تسعى "تيلراي" لتحديث أي من البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي، إلّا بما يتفق مع قوانين الأوراق المالية المعمول بها.
يمكنكم الاطلاع على النسخة الأصلية للبيان الصحفي على موقع "بزنيس واير" (businesswire.com) على الرابط الإلكتروني التالي: https://www.businesswire.com/news/home/20181212005924/en/
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.



Contacts
لاتصالات وسائل الإعلام:
هاتف: 18332068161+
البريد الإلكتروني: news@tilray.com
أو
لاتصالات المستثمرين:
كاتي تيرنر
هاتف: 16462771228+
البريد الإلكتروني: Katie.turner@icrinc.com