سكوتسديل، أريزونا-الأربعاء 20 يونيو 2018 [ ايتوس واير ]
(بزنيس واير): أعلنت "يونيفيرسال ليزر سيستمز" ("يو إل إس") عن إضافة موادٍ من "هنكل" و"هيكسل" و"سانت-جوبين" إلى قاعدة بياناتها المتعلقة بالمواد والتي تعدّ المستودع الأضخم لمعايير معالجة المواد بالليزر بطاقة تتراوح بين 10 و500 واط.
هذا وتمّت إضافة مواد "هنكل" و"هيكسل" و"سانت-جوبين" الجديدة إلى قاعدة بيانات المواد الخاصة بشركة "يو إل إس" تحديداً بهدف المعالجة باستخدام الليزر على منصتي "ألترا" و"إكس إل إس" المصممتين بشكلٍ يناسب الدقة العالية والقطع الدقيق بالليزر، والاستئصال بالليزر وتعديل السطح بالليزر.
وتشمل المواد ما يلي:
- مادة "بيركويست غاب باد في أو" الحرارية من "هنكل".
- مادة "بيركويست هاي-فلو 105" الحرارية من "هنكل".
- غشاء "لوستايت إي إيه 7000 إيرو" من "هنكل".
- غشاء "هايسول إي إيه 9696 إيرو" من "هنكل".
- مادة " بيركويست سيل-باد إيه 2000" الحرارية من "هنكل".
- ألياف الأراميد "هيكس فورس 353" من "هيكسل".
- ألياف الكربون "هيكس فورس 282" من "هيكسل".
- غشاء البولي تترافلوروإيثيلين المصبوب "كيم فيلم دي إف 100 " من "سانت-جوبين".
- غشاء الفلورو بوليمر المُبثّق "كيم فيلم إي تي إف إي-إي 2" من "سانت-جوبين".
وتتوفّر ملاحظات المعالجة بالليزر، التي تتناول نتائج التفاعل بين المواد والليزر لهذه المواد في مكتبة المواد على الموقع الإلكتروني لشركة "يو إل إس" بغرض مساعدة العملاء المحتملين على استكشاف مزايا نشر تكنولوجيا الليزر في أنشطتهم بمجالات التصنيع والبحث والتطوير وإعداد النماذج الأولية.
لمحة حول شركة "يونيفيرسال ليزر سيستمز"
تلتزم شركة "يونيفيرسال ليزر سيستمز" ("يو إل إس")، المصنّع العالمي لحلول معالجة المواد بالليزر، بالابتكار وتطوير تطبيقات تقنية ليزر ثاني أكسيد الكربون وألياف الليزر. وتقوم "يو إل إس"، بدءاً من تطوير مصادر الليزر وتقنيات تحسين الإنتاجية والبرمجيات المتقدمة وأنظمة تقديم الحزم وصولاً إلى استثمار واسع النطاق في الأبحاث المتعلقة بعلوم وتطبيقات معالجة المواد بالليزر، بتزويد عملائها بحلول معالجة المواد بالليزر الأكثر ابتكاراً وفعاليةً من حيث التكلفة والتي تتّسم بالمرونة وقابلية التوسيع لتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: www.ulsinc.com/ar.
إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
No comments:
Post a Comment