استطلاع جديد يشير إلى أن مديري تكنولوجيا المعلومات وكبار الخبراء التقنيين يواجهون صعوبة في التعامل مع نماذج الدعم والخدمات القائمة على الموردين المتعددين

  لاس فيجاس - الجمعة, ٢٧. أكتوبر ٢٠٢٣ 

يسعى قادة تكنولوجيا المعلومات إلى دمج الدعم والخدمات في نطاق مورِّد واحد لتحقيق قدر أكبر من المرونة والسيطرة على نقاط الضعف وتحسين كفاءة التكلفة

(BUSINESS WIRE)-- قامت اليوم Rimini Street, Inc. (ورمزها في Nasdaq:  RMNI)، المزود العالمي لدعم برامج المؤسسات والمنتجات والخدمات الشاملة، والمزود الرائد لدعم الطرف الثالث لبرامج Oracle وSAP، وشريك Salesforce وAWS، بالإعلان عن نتائج استطلاع  Censuswide Buyers Sentiment Survey، ومفادها أن "قادة تكنولوجيا المعلومات ينظرون في نموذج جديد للدعم والخدمات"، مع دراسة تحديات تخطيط موارد المؤسسات (ERP) ودعم قاعدة البيانات، وإدارة علاقات البائعين، والحاجة إلى نموذج أفضل لدعم تكنولوجيا المعلومات والخدمات. تم إجراء البحث على عينة مكونة من أكثر من 600 مشارك أمريكي، يتألفون من مديري تكنولوجيا المعلومات وكبيري الخبراء التقنيين في الشركات التي تزيد إيراداتها عن 250 مليون دولار. وهذا هو التقرير الثاني في سلسلة من جزأين من التقارير الصادرة عن Censuswide، بعد التقرير الأخير، ومفاده أن "المؤسسات تريد مزيدًا من التحكم في خارطة طريق تكنولوجيا المعلومات الخاصة بها".

وتُظهر نتائج الاستطلاع أن المؤسسات تتعامل مع عدد متزايد من الموردين والمنتجات والخدمات في محفظة تطبيقات المؤسسات، مما يضع ضغوطاً على نماذج الدعم الحالية ويُرهق ميزانية تكنولوجيا المعلومات. وأعرب نحو ثلاثة أرباع المشاركين عن أن هذه النماذج غير كافية لدعم احتياجاتهم في مجال تكنولوجيا المعلومات والأعمال.

قال David Rowe، نائب الرئيس التنفيذي للتحول العالمي والرئيس التنفيذي للمنتجات: "على مدى العقد الماضي، قامت المؤسسات بنشر عدد متزايد من أنظمة البرمجيات المؤسسية والتقنيات الداعمة لإدارة أعمالها. وقد جعلها ذلك تعتمد على شبكة معقدة من موردي البرامج ومقدمي الخدمات لدعم وإدارة هذه الأنظمة التي تؤدي مهاماً في غاية الأهمية. وتوضح البيانات أن هذا النظام لا يعمل لصالح عملاء المؤسسات في واقع الأمر. ومن دون بذل جهود متضافرة من جانب مقدمي الخدمة، فإنه يضع مسؤولية أكبر على عاتق قادة تكنولوجيا المعلومات لإدارة مختلف الأنظمة والتنسيق بين الموردين. لكن من اليوم، بات ثمة بديل أفضل، وهو دمج الدعم والخدمات ضمن شريك إستراتيجي واحد يعطي الأولوية لنجاح الأعمال ويعمل بشكل وثيق للمساعدة في تخطيط وتنفيذ خارطة طريق التحول الرقمي التي تناسب أهداف الشركة."

يقول مديرو تكنولوجيا المعلومات وكبار الخبراء التقنيون إن نموذج الدعم والخدمات المتعدد الموردين يفتقر إلى السرعة والمساءلة

تشمل النتائج الرئيسية ما يلي:

عندما طُلب من من مديري تكنولوجيا المعلومات وكبار الخبراء التقنيين تقييم الدعم والخدمات التي يتلقونها لأنظمة تخطيط موارد المؤسسات (ERP) وقواعد البيانات والتكنولوجيا ذات الصلة، قال 72% منهم إن النموذج القائم على الموردين غير مناسب، مشيرين إلى الافتقار إلى المساءلة (62%) ونقص الخبرة (46%) كأبرز التحديات

في ظل التحديات المتمثلة في إدارة العديد من مقدمي الدعم والخدمات في آن واحد، أشار المشاركون إلى اختلاف العمليات لكل مورد (36%)، والتكلفة العالية لعقود الموردين المتعددة (35%)، والجهد الكبير في اختيار الموردين وإدارتهم (35%) باعتبارها المشاكل الأكبر حجماً

يرغب 61% من المشاركين في دمج الدعم والخدمات المُدارة ضمن مزود واحد

تظهر البيانات أن قادة التكنولوجيا يواجهون تحديات جسيمة في ما يتعلق بدعم وخدمات تكنولوجيا المعلومات في عملهم. يعني الافتقار إلى المساءلة أن الشركات قد تعاني من مشكلات متكررة في المنتج حيث لا يوجد في كثير من الأحيان حل للسبب الجذري المتسبب فيها، مما يجبرها على شرح نفس المشكلة لمورديها - كلٌ على حدة - مرارًا وتكرارًا. بالإضافة إلى ذلك، كثيرًا ما تعكس فرق دعم الموردين خبرات محدودة، مما يضطر المؤسسات إلى استشارة خبراء مستقلين أو تصعيد الأمر إلى مهندسيها من ذوي الخبرة. وهذا يكلف المنظمات وقتًا وموارد مهمة.

إن توحيد الموردين هو مجرد خطوة أولى في معالجة تلك التعقيدات

يسرد التقرير تفاصيل محددة توضح كيف أن الاعتماد على الدعم والخدمات من موردين متعددين يجعل العمليات التشغيلية أكثر تعقيدًا وتكلفة بالنسبة لمديري تكنولوجيا المعلومات وكبار الخبراء التقنيين. وفي هذه النماذج المتعددة الموردين، ذكر المشاركون أن الموردين المختلفين يلقون اللوم بعهم على بعض عند وقوع المشكلات (34%)، وتضيع عمليات تسليم الخدمة بين الموردين (29%)، وتصبح المهل الزمنية للمشروع أطول (27%).

وتمتد هذه المشكلات إلى ما هو أبعد من مجرد التكلفة والتعقيد التشغيلي، مما يضر أيضًا بجهود الأمن السيبراني. يمكن أن يكون لنموذج الدعم والخدمات المتعدد الموردين تأثير مضاعف في مشكلات الأمان الحالية. تكشف البيانات عما يلي باعتباره أهم خمسة تحديات أمنية:

مواكبة حجم الثغرات الأمنية على أساس ربع سنوي (31%)

موازنة الموارد التشغيلية بين "الاستمرار في العمل بصرف النظر عن الربحية" والأولويات الإستراتيجية (30%)

إيجاد طريقة للتغلب على التهديدات برغم تزايدها (30%)

تجنب تعطل الأعمال من خلال التحسينات الأمنية (30%)

ترقية البرامج لتكون مؤهلة للحصول على تصحيحات الأمان (29%)

إن تقديم نقطة دعم وخدمة واحدة لقادة التكنولوجيا اليوم هو مجرد خطوة أولى في مواجهة التحدي المتمثل في نموذج الدعم والخدمات المتعدد الموردين. ويجب على مقدمي الخدمات أيضًا التأكد من قدرتهم على إثبات القيمة المضافة التي يجلبها الدمج، مثل القدرة على تقديم إرشادات خارطة طريق موضوعية ومحايدة ومخصصة. وفي نهاية المطاف، ينتظر قادة تكنولوجيا المعلومات من مزودي الخدمات الذين يتعاملون معهم  السرعة والمرونة وأن يكونوا شركاء إستراتيجيين يساعدونهم في وضع خارطة طريق التحول الرقمي وتحقيق النجاح.

يمكنك الوصول إلى التقرير الكامل والشامل للاستطلاع، "قادة تكنولوجيا المعلومات ينظرون في نموذج جديد للدعم والخدمات"، هنا.

معلومات عن Rimini Street, Inc.

Rimini Street, Inc. (Nasdaq: RMNI)، هي إحدى شركات Russell 2000®‎، ومزود عالمي لدعم برامج المؤسسات والمنتجات والخدمات الشاملة، والمزود الرائد لدعم الطرف الثالث لبرامج Oracle وSAP وشريك Salesforce وAWS. تنفذ الشركة عمليات على مستوى العالم وتقدم مجموعة شاملة من الحلول الموحدة لتشغيل تطبيقات المؤسسات وقواعد البيانات وبرامج التكنولوجيا وإدارتها ودعمها وتخصيصها وتكوينها وتوصيلها وحمايتها ومراقبتها وتحسينها، فضلاً عن تمكين العملاء من تحقيق نتائج أعمال أفضل، وخفض التكاليف بشكل كبير وإعادة تخصيص الموارد من أجل الابتكار. وحتى الآن، اعتمدت أكثر من 5,200 شركة من شركات Fortune 500 وشركات Fortune Global 100 وشركات السوق المتوسطة والقطاع العام وغيرها من المؤسسات من مجموعة واسعة من الصناعات على Rimini Street باعتبارها المزود الموثوق به لحلول برمجيات المؤسسات. لمعرفة المزيد، يرجى زيارة riministreet.com، والتواصل مع Rimini Street على Twitter، وInstagram، وFacebook، وLinkedIn.

(IR-RMNI)

البيانات ذات الطبيعة التطلعية

بعض البيانات الواردة في هذا المقال ليست حقائق تاريخية، بل بيانات تطلعية تتفق مع أغراض أحكام الملاذ الآمن بموجب قانون إصلاح التقاضي للأوراق المالية الخاصة لعام 1995. ,عادةً ما تكون البيانات التطلعية مصحوبة بكلمات مثل "نتوقع"، و"نعتقد"، و"نستمر"، و"ربما"، و"حاليًا"، و"نقدر"، و"نترقب"، و"المستقبل"، و"ننوي"، و"قد"، و"توقعات"، و"نخطط"، و"ممكن"، و"محتمل"، و"تتنبأ"، و"نتطلع"، و"يبدو"، و"يسعى"، و"ينبغي"، و"سوف"، أو غيرها من الكلمات أو العبارات أو التعبيرات المماثلة. تتضمن هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا للأحداث المستقبلية والفرص المأمولة والتوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات إلى افتراضات مختلفة وعلى التوقعات الحالية للإدارة، ولا تمثل تنبؤات بالأداء الفعلي، مثلما أنها لا تمثل حقائق تاريخية. وتخضع هذه البيانات لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال Rimini Street، وقد تختلف النتائج الفعلية عنها اختلافاً جوهرياً. تشمل هذه المخاطر والشكوك، على سبيل المثال لا الحصر، التطورات السلبية والتكاليف المرتبطة بالدفاع عن الدعاوى القضائية المعلقة أو أي دعوى قضائية جديدة، بما في ذلك التصرف في طلبات الاستئناف المعلقة؛ والنفقات الإضافية التي سيتم تكبدها من أجل الامتثال للأوامر القضائية ضد بعض ممارساتنا التجارية وتأثيرها في تكاليف الفترة المستقبلية؛ والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل فيها Rimini Street، بما في ذلك تأثير أي اتجاهات اقتصادية ركودية وتغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية، فضلاً عن الظروف المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر في الصناعة التي نعمل في مجالها وصناعات عملائنا؛ وتطور إدارة برامج المؤسسة ومشهد الدعم وقدرتنا على جذب العملاء والاحتفاظ بهم وزيادة إنماء قاعدة عملائنا بشكل أكبر؛ والمنافسة الكبيرة في صناعة خدمات دعم البرمجيات؛ واعتماد العملاء لمجموعتنا الموسعة من المنتجات والخدمات، فضلاً عن المنتجات والخدمات التي نتوقع تقديمها؛ وقدرتنا على الحفاظ على - أو تحقيق - نمو الإيرادات أو الربحية وإدارة تكلفة الإيرادات لدينا؛ وتقديرات إجمالي السوق الذي يمكن التعامل معه والتوقعات بشأن مدخرات العملاء مقارنة باستخدام مقدمي الخدمة الآخرين؛ وتباين التوقيت في دورة مبيعاتنا، والمخاطر المتعلقة بمعدلات الاحتفاظ؛ وفقدان واحد أو أكثر من أعضاء فريق الإدارة لدينا؛ وقدرتنا على جذب الموظفين المؤهلين والرئيسيين والاحتفاظ بهم؛ وتحديات إدارة النمو بشكل مربح؛ وحاجتنا وقدرتنا على جمع تمويل إضافي للأسهم أو الديون بشروط مواتية؛ وقدرتنا على توليد تدفقات نقدية من العمليات للمساعدة في تمويل زيادة الاستثمار في نمونا؛ وتأثير المسائل البيئية والاجتماعية والإدارية (ESG)؛ والمخاطر المرتبطة بالعمليات العالمية؛ وقدرتنا على منع الوصول غير المصرح به إلى أنظمة تكنولوجيا المعلومات لدينا وغيرها من تهديدات الأمن السيبراني، وحماية المعلومات السرية لموظفينا وعملائنا والامتثال للوائح الخصوصية؛ وقدرتنا على الحفاظ على نظام فعال للرقابة الداخلية على التقارير المالية؛ وقدرتنا على الحفاظ على علامتنا التجارية وملكيتنا الفكرية وحمايتها وتعزيزها؛ وما يطرأ من التغييرات على القوانين واللوائح، بما في ذلك التغييرات في قوانين الضرائب أو النتائج غير المواتية للمواقف الضريبية التي نتخذها، أو فشلنا في إنشاء احتياطيات ضريبية كافية؛ والتزامات خدمة الديون المستمرة الخاصة بتسهيلاتنا الائتمانية والتعهدات المالية والتشغيلية المتعلقة بأعمالنا ومخاطر أسعار الفائدة ذات الصلة، بما في ذلك عدم اليقين من الانتقال إلى SOFR أو معايير أسعار الفائدة الأخرى؛ ومدى كفاية النقد وما في حكمه لتلبية متطلبات السيولة لدينا؛ ومقدار وتوقيت عمليات إعادة الشراء، إن وجدت، بموجب برنامج إعادة شراء الأسهم لدينا وقدرتنا على تعزيز قيمة المساهمين من خلال هذا البرنامج؛ وعدم اليقين بشأن القيمة الطويلة الأجل للأوراق المالية الخاصة بشركة Rimini Street؛ والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا؛ وتلك التي تمت مناقشتها تحت عنوان "عوامل الخطر" في تقرير Rimini Street ربع السنوي وفقًا للنموذج 10-Q المقدم في 2 أغسطس 2023، وكما يتم تحديثه من آن لآخر من خلال تقارير Rimini Street السنوية المستقبلية وفقًا للنموذج 10-K، والتقارير ربع السنوية وفقًا للنموذج 10-K 10-Q، والتقارير الحالية في النموذج 8-K، وغيرها من الملفات المقدمة من Rimini Street لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. بالإضافة إلى ذلك، توفر البيانات التطلعية توقعات Rimini Street أو خططها أو تنبؤاتها للأحداث المستقبلية ووجهات نظرها اعتبارًا من تاريخ هذا المقال. وتتوقع Rimini Street أن تؤدي الأحداث والتطورات اللاحقة إلى تغيير تقييمات Rimini Street. ومع ذلك، في حين أن Rimini Street قد تختار تحديث هذه البيانات التطلعية في وقت ما في المستقبل، فإن Rimini Street تتنصل على وجه التحديد من أي التزام للقيام بذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون. ولا ينبغي الاعتماد على هذه البيانات التطلعية باعتبارها تمثل تقييمات Rimini Street اعتبارًا من أي تاريخ لاحق لتاريخ هذا المقال.

© 2023 شركة Rimini Street, Inc. جميع الحقوق محفوظة. "Rimini Street" هي علامة تجارية مسجلة لشركة Rimini Street, Inc. في الولايات المتحدة وبلدان أخرى، وRimini Street وشعار Rimini Street والمزج بينهما والعلامات الأخرى التي تحمل علامة TM هي علامات تجارية مملوكة لشركة Rimini Street, Inc. تظل العلامات التجارية الأخرى ملكًا لأصحابها، وما لم يُنص على خلاف ذلك، لا تطالب Rimini Street بأي انتماء أو تأييد أو ارتباط بأي صاحب علامة تجارية أو شركات أخرى مشار إليها هنا.

صور / وسائط متعددة متوفرة على :  https://www.businesswire.com/news/home/53693268/en

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

الرابط الثابت

https://www.aetoswire.com/ar/news/2710202335464

جهات الاتصال

Janet Ravin

نائب الرئيس لشؤون الاتصالات العالمية

Rimini Street, Inc.

0017022853532

pr@riministreet.com